ريم بدران نجحت بالمقعد وخالد رمضان نجح في قلوب أبناء الدائرة الثالثة
• يعلم الجميع إن ما تمثله سعادة النائب ريم بدران من ضروريات المجلس القادم لا يقل عن ما يمثله المهندس خالد رمضان فكلاهما كانا متميزان كل في مجاله واختصاصه وطرحة وفيما يمثل وفي إدارة حملته الانتخابية بطريقة أبهرت الجميع . إن المهندس خالد رمضان لم يكن معروفا لجميع أبناء الدائرة الثالثة ولكنة كان معروفا ونشيطا ومميزا بالنقابات المهنية ولدية تاريخ حافل وسيرة ذاتية حقيقية ولم يبالغ يوما في سردها ولكنة انتشر كالنار بالهشيم بين أبناء الدائرة الثالثة من تاريخ افتتاح مقرة ومن خلال مقابلاته المصورة وبالفضائيات حيث تم استنساخ وتوزيع ألاف النسخ بالدائرة الثالثة وعلى مستوى المملكة وفي طرحة المتوازن للكثير من القضايا التي تهم الوطن والمواطن وأبناء الدائرة الثالثة وتلامس وتحرك مشاعرهم بطريقة موضوعية بعيدا عن المزايدات والعصبيات وكان يتحدث بما يجول في أفكارهم حيث دخل قلوبهم وعقولهم ونجح بان يكون رمزا من رموز أبناء الدائرة الثالثة ـ عمان كذلك ريم بدران فهي ابنة بيت عريق بالسياسة والإدارة والاقتصاد ولديها الخبرات العلمية والعملية لتكون نائبة وطن وكان شعارها المميز يدل على احترامها لنفسها ولناخبيها وللوطن وكان طرحها علميا وعمليا متوازنا ومقبولا عند شريحة كبيرة من أبناء الدائرة الثالثة . كم كنت أتمنى أن يجمع المجلس السادس عشر ريم بدران وخالد رمضان فهما من ضروريات المجلس القادم ولكن ما كل ما يتمنى المرء يدركه . إن قانون الانتخاب الذي قبل به جميع المرشحين وترشحوا سندا له كان السبب الرئيسي في عدم تحقيق أمنيتي كذلك الحظ العاثر للمرشح خالد رمضان وحسن اختيار الدائرة الفرعية للمرشحة ريم بدران حيث اختارت الدائرة الوهمية الأضعف بناء على المعطيات المتوفرة آنذاك جعلت وصولهما مجتمعين مستحيلة . مهما يكن من أمر فقد تقبل المهندس خالد رمضان النتيجة وكان حديثة مؤثرا بعد ظهور النتائج وكيف يكون خلاف ذلك وهو النقابي المخضرم والسياسي البارع والمتحدث الساحر المثقف . أبارك لسعادة النائب ريم بدران بنجاحها الباهر واعلم إن المسؤوليات الملقاة على عاتقها كبيرة وصعبة وهي من ضروريات المجلس القادم كما أبارك للمهندس خالد رمضان في نجاح حملته الانتخابية وتربعه في قلوب الكثيرين من أبناء الدائرة الثالثة وأكيد لن تتبدل المواقف بتبدل المواقع وهذا الشعار ليس حكرا لأحد
• يعلم الجميع إن ما تمثله سعادة النائب ريم بدران من ضروريات المجلس القادم لا يقل عن ما يمثله المهندس خالد رمضان فكلاهما كانا متميزان كل في مجاله واختصاصه وطرحة وفيما يمثل وفي إدارة حملته الانتخابية بطريقة أبهرت الجميع . إن المهندس خالد رمضان لم يكن معروفا لجميع أبناء الدائرة الثالثة ولكنة كان معروفا ونشيطا ومميزا بالنقابات المهنية ولدية تاريخ حافل وسيرة ذاتية حقيقية ولم يبالغ يوما في سردها ولكنة انتشر كالنار بالهشيم بين أبناء الدائرة الثالثة من تاريخ افتتاح مقرة ومن خلال مقابلاته المصورة وبالفضائيات حيث تم استنساخ وتوزيع ألاف النسخ بالدائرة الثالثة وعلى مستوى المملكة وفي طرحة المتوازن للكثير من القضايا التي تهم الوطن والمواطن وأبناء الدائرة الثالثة وتلامس وتحرك مشاعرهم بطريقة موضوعية بعيدا عن المزايدات والعصبيات وكان يتحدث بما يجول في أفكارهم حيث دخل قلوبهم وعقولهم ونجح بان يكون رمزا من رموز أبناء الدائرة الثالثة ـ عمان كذلك ريم بدران فهي ابنة بيت عريق بالسياسة والإدارة والاقتصاد ولديها الخبرات العلمية والعملية لتكون نائبة وطن وكان شعارها المميز يدل على احترامها لنفسها ولناخبيها وللوطن وكان طرحها علميا وعمليا متوازنا ومقبولا عند شريحة كبيرة من أبناء الدائرة الثالثة . كم كنت أتمنى أن يجمع المجلس السادس عشر ريم بدران وخالد رمضان فهما من ضروريات المجلس القادم ولكن ما كل ما يتمنى المرء يدركه . إن قانون الانتخاب الذي قبل به جميع المرشحين وترشحوا سندا له كان السبب الرئيسي في عدم تحقيق أمنيتي كذلك الحظ العاثر للمرشح خالد رمضان وحسن اختيار الدائرة الفرعية للمرشحة ريم بدران حيث اختارت الدائرة الوهمية الأضعف بناء على المعطيات المتوفرة آنذاك جعلت وصولهما مجتمعين مستحيلة . مهما يكن من أمر فقد تقبل المهندس خالد رمضان النتيجة وكان حديثة مؤثرا بعد ظهور النتائج وكيف يكون خلاف ذلك وهو النقابي المخضرم والسياسي البارع والمتحدث الساحر المثقف . أبارك لسعادة النائب ريم بدران بنجاحها الباهر واعلم إن المسؤوليات الملقاة على عاتقها كبيرة وصعبة وهي من ضروريات المجلس القادم كما أبارك للمهندس خالد رمضان في نجاح حملته الانتخابية وتربعه في قلوب الكثيرين من أبناء الدائرة الثالثة وأكيد لن تتبدل المواقف بتبدل المواقع وهذا الشعار ليس حكرا لأحد
تعليقات القراء
ريم بدران اعتمدت على تاريخها المشرف والمليئ بالعطاء والنزاهة ، اما بالنسبة لسمهة ابيها فيكفيها فخرا ان والدها ترأس الحكومة 3 مرات ولم يضع في جيبه دينار واحد ويكفيها فخرا ان ابيها هو من بنى القطاع العام الاردني الذي تم خصخصته فيما بعد ، اما ما تغمز له من حيث الديمقراطيه وحقوق الانسان فهل نسيت برلمان 89 وتلك الفترة الحرجه حيث لم يحترم المعارضة اي رئيس بقدر ما احترمها مضر بدران ، ارجع للتاريخ ولكن بدون حقد
وشكرا للاستاذ سمير على مهنيته العالية واعطائه لكل انسان حقه
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
××× لأجل عيون النائب المدلل اياه تم اهانة النزاهة و الشفافية و تم وضع اصوات اضافية في صناديق مدرسة تيسير ظبيان |(عمان الثالثة ) و كانت هذه الاصوات كافيه لتنجيحه فعاد سعادته يتبجح بأنه نجح بنفس الاسلوب الذي نجح به 2007 ,,, يبدو انه أهم من النزاهة و الشفافية التي تتبجح بها الحكومة