طفلة تودع روضتها حزناً


جراسا -

تعلقت روحها بروضتها  ومن فيها من معلمات كنّ كأمهات لها ، فانهالت دموعها فرحا حينما حملت حقيبتها منطلقة نحو الروضة  في أول يوم من بداية العام .

وعاشت أياما أعادت لها ألق بسمتها في بستانها المدرسي ، فرحة وهي تكتب وترسم وتتعلم وتشارك صديقاتها .

لكن شاءت الأقدار أن تغلق روضتها  من جديد بفعل جائحة كورونا ، فاغرورقت عيناها مجددا وهي واقفة أمام بابها ، بحسب صورة تداولها رواد مواقع التواصل الإجتماعي ، لكن هذه المرة الدموع كانت حزنا على الفراق أسبوعين .

 

 



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات