لن نحزن ان الله معنا


الامن والامان
نحن مقارنة بغيرنا بخير لازال الأمن بخير وعلينا القول بدون امن تفقد الاطمئنان لكن لدينا زحمة مواصلات لدينا ارتفاع حرارة ونقص مياة وارتفاع بقيمة فاتورة الكهرباء مع ان الطاقة الشمسية هي بديل رئيسي لتخفيف عن كاهل المواطن
المنكوب بهيك فواتير.
لدينا ارتفاع بأسعار المواد الأساسية والمحروقات أسعار خياليه.
أزمة بالمستشفيات الحكومية...
البديل مستشفيات الخاصة أسعار عبر فاتورة أصبحت فوق قدرت المواطن..
فاتورة تخضع لكشف فحص أشعة مختبر. زيارة طبيب عام وخاص غرفة خدمات لوجستية ضريبة مش عارف ايش كمان يعني بقولك رقم قبل العملية او الدخول وبتخرج برقم مذهل..
بعد اصدار المحاسبة الفاتورة ايش بقولك الطبيب المختص تعال انزل من اجرتي مبلغ متواضع ممكن مائة دينار..
ومن لا يملك قيمة فاتورة الخاصة يعيش شهور بانتظار عملية او صورة حسب رقم الدور بمستشفى الحكومي والسبب الأزمة في إعداد المراجعين للعيادات الطبية بالمستشفيات الحكومية.
تفوق قدرت الكادر الطبي وهو بحق يقوم بجهد خرافي
كل يوم أكثر من مائة مراجع بكل قسم.
أزمة تتصاعد بسبب المهجرين يعني تزاحم على حق وحقوق الأردنيين مع ان الاعداد تستدعي من وزارة الصحة ومجلس كل محافظة التحرك السريع لتزويد كافة مستشفيات المملكة بكوادر وأجهزة طبية لمواجهة أفواج المراجعين من كافة الجنسيات على حساب الأردنيين.
نحن لا ننتقص من دور كوادر الصحة هم اليوم جنود مجهولين لخدمة من هم بأمس الحاجة لرعاية والاهتمام. لكن النقص بالأجهزة وأعداد أطباء الاختصاص مع رفع علاوة كافة كوادر وزارة الصحة الجيش الأبيض يستحق الاهتمام بحوافز معنوية وتخصص لابناءهم مكرمة مقاعد بالجامعات واسكان قريب من كل مستشفى وصندوق ادخار..
وهي اقل ما تكون لكوادر تواصل الليل بالنهار لتقديم خدمات تتجاوز الامكانيات.
وهي مسؤولية مجالس المحافظات بالتحرك صوب الصحة ومدارس الحكومية التي تشهد ازدحام غير صحي او تعليمي
بكل صف ٥٠ طالب رقم خارج سيطرة التعليم..
تحديات لا تقبل التأجيل او الترقيع الصحة والتعليم والغداء أساسيات للعيش الكريم.
ولن نخوض بحوادث السير ومواصفات الطرق.
يكفي جلد نحن أمام تحديات اقل ما تكون المواطن لازال يمتطي السيارة بمناسبة وبدون مناسبة زي العيارات النارية تسبب لنا مصائب يومية..
ونستغفر الله ونتوب إليه لعبور زلزال كورونا بسلام. حمى الله مملكتنا والهواشم



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات