العودة للعمل بسرعة ..
نجح الأردن في احتواء ومحاصرة جائحة الكورونا والتوازن بين الصحة والعمل والإنتاج والتعليم ونحن نقترب من شهرين ونصف وتعليق الدوام وقطاعات مغلقة وتعليق دوام الجامعات والمدارس وهذا مكلف اقتصاديا واجتماعيا ولذلك اعتقد باننا بحاجة إلى قرارات سريعه ودقيقه وفي رأيي:
اولا)ضبط الحدود والقادمين إلى المملكة وإجراءات صحية صارمة تطبق بحزم قانوني وغرامات مالية عالية لكل من لا يلتزم بها .
ثانيا )فتح كامل لمختلف القطاعات الانتاجية من صناعية وزراعية وتموينية وادوية ومنظفات وانشاءات ومقاولات وفنادق وسياحة داخلية ومطاعم ونقل ومولات وطيران داخلي مع التزام كامل صحيا وفرض غرامات عالية جدا على كل من يخالف .
ثالثا) اعتقد بانه ان الأوان لانتهاء العمل بقانون الدفاع وعودة الحياه الطبيعية لان التأخر في عودة الحياة الطبيعية له تبعات اقتصادية واجتماعية... فالقطاع الخاص الذي لا يعمل من السهل أن يستغني عن العاملين ومن السهل عليه أن يغلق قطاع إنتاجي له وهنا الخطورة ولكن عودة الحياة الطبيعية تقتضي الالتزام التام صحيا وأي مخالفة تواجه بفرض غرامات مالية عالية .
رابعا)اعتقد بأنه أن الأوان لعودة الاداريين و المدرسين في الجامعات لعملهم وان يكون التعليم عن بعد له نسبة وان تكون كل مواد العملي والمختبرات داخل الجامعات والكليات مع التزام صحي كامل وبهذه المناسبة فالتعليم عن بعد الاليكتروني نجح رغم وجود ملاحظات والمطلع يعرف الجهود الجبارة التي تبذل لانجاحه والتي تاخذ الوقت والجهد ليل نهار .
خامسا )لا أعرف الحكمة من إغلاق أول أيام عيد الفطر السعيد والسماح في بقية الايام ...وعودة الحياه الطبيعية تقتضي أن يلغى الحظر وان تعود الحياه ليلا إلى الناس بعد أكثر من شهرين وان تعود الحياه إلى بقايا الربيع والشمس وان يتجه الناس إلى عملهم وحقولهم مع التزامات صحية صارمة.
سادسا ) الفنادق والسياحة والرحلات الداخلية والاندية الصحية والطيران والنقل .. لماذا لا تعود بسرعة مع تطبيق الشروط الصحية الحازمة والصارمة.
سابعا)اعتقد بأن ما بعد الكورونا يخالف كليا ما قبله ولا بد من التوجه نحو الزراعة والإنتاج الزراعي،والمنزلي والعمل على الاكتفاء الذاتي فقد أثبت الأردن بانه قوي وقوي في الإنتاج الزراعي والتمويني والغذائي والمنظفات والدواء والتعليم وفي كل القطاعات والتي هي الحاجات الاساسية واعتقد بأن هذا بحاجة الى دعم بقروض دون فوائد لكل من يتجه نحو الزراعة والإنتاج في مشاريع منزلية وصغيرة ودعم الشركات الكبرى ومؤسسات الإنتاج الزراعي والغذائي والدواء والمنظفات والادوية...........
الخلاصة: اعتقد بأن العودة إلى العمل بعد العيد ضرورة قصوى مع التزامات صحية حازمة.....
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنية وقيادتنا الهاشمية التاريخية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم.
نجح الأردن في احتواء ومحاصرة جائحة الكورونا والتوازن بين الصحة والعمل والإنتاج والتعليم ونحن نقترب من شهرين ونصف وتعليق الدوام وقطاعات مغلقة وتعليق دوام الجامعات والمدارس وهذا مكلف اقتصاديا واجتماعيا ولذلك اعتقد باننا بحاجة إلى قرارات سريعه ودقيقه وفي رأيي:
اولا)ضبط الحدود والقادمين إلى المملكة وإجراءات صحية صارمة تطبق بحزم قانوني وغرامات مالية عالية لكل من لا يلتزم بها .
ثانيا )فتح كامل لمختلف القطاعات الانتاجية من صناعية وزراعية وتموينية وادوية ومنظفات وانشاءات ومقاولات وفنادق وسياحة داخلية ومطاعم ونقل ومولات وطيران داخلي مع التزام كامل صحيا وفرض غرامات عالية جدا على كل من يخالف .
ثالثا) اعتقد بانه ان الأوان لانتهاء العمل بقانون الدفاع وعودة الحياه الطبيعية لان التأخر في عودة الحياة الطبيعية له تبعات اقتصادية واجتماعية... فالقطاع الخاص الذي لا يعمل من السهل أن يستغني عن العاملين ومن السهل عليه أن يغلق قطاع إنتاجي له وهنا الخطورة ولكن عودة الحياة الطبيعية تقتضي الالتزام التام صحيا وأي مخالفة تواجه بفرض غرامات مالية عالية .
رابعا)اعتقد بأنه أن الأوان لعودة الاداريين و المدرسين في الجامعات لعملهم وان يكون التعليم عن بعد له نسبة وان تكون كل مواد العملي والمختبرات داخل الجامعات والكليات مع التزام صحي كامل وبهذه المناسبة فالتعليم عن بعد الاليكتروني نجح رغم وجود ملاحظات والمطلع يعرف الجهود الجبارة التي تبذل لانجاحه والتي تاخذ الوقت والجهد ليل نهار .
خامسا )لا أعرف الحكمة من إغلاق أول أيام عيد الفطر السعيد والسماح في بقية الايام ...وعودة الحياه الطبيعية تقتضي أن يلغى الحظر وان تعود الحياه ليلا إلى الناس بعد أكثر من شهرين وان تعود الحياه إلى بقايا الربيع والشمس وان يتجه الناس إلى عملهم وحقولهم مع التزامات صحية صارمة.
سادسا ) الفنادق والسياحة والرحلات الداخلية والاندية الصحية والطيران والنقل .. لماذا لا تعود بسرعة مع تطبيق الشروط الصحية الحازمة والصارمة.
سابعا)اعتقد بأن ما بعد الكورونا يخالف كليا ما قبله ولا بد من التوجه نحو الزراعة والإنتاج الزراعي،والمنزلي والعمل على الاكتفاء الذاتي فقد أثبت الأردن بانه قوي وقوي في الإنتاج الزراعي والتمويني والغذائي والمنظفات والدواء والتعليم وفي كل القطاعات والتي هي الحاجات الاساسية واعتقد بأن هذا بحاجة الى دعم بقروض دون فوائد لكل من يتجه نحو الزراعة والإنتاج في مشاريع منزلية وصغيرة ودعم الشركات الكبرى ومؤسسات الإنتاج الزراعي والغذائي والدواء والمنظفات والادوية...........
الخلاصة: اعتقد بأن العودة إلى العمل بعد العيد ضرورة قصوى مع التزامات صحية حازمة.....
حمى الله الوطن والشعب والجيش والأجهزة الامنية وقيادتنا الهاشمية التاريخية بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |