الحظر مستمر


لازال المواطن لا يدرك قسوة فايروس كورونا على سلامة الإنسان وهو وباء خبيث قاتل.
والعالم يقف عاجز عن تحديد هوية الفايروس هو طبيعي
او صناعة عصرية مع ان الواقع يشير ان الفايروس خطير وقذر وربما هو صناعة العصر لتدمير العالم الجميل وبقاء عالم زنديق رخيص مباع أقرب لسوق المواشي.
عالم مهجن بدون حاضر او مستقبل بحضيرة او زريبة والمؤكد عالم اليوم بزريبة...
او هو غضب من الله العلي العظيم.
إغلاق المساجد والمدارس ومصادر الأرزاق والناس تدعي الجوع من ايام لم تصل العجاف.
بعد ان وصل الفجور اكثر من فجور الأمم المنسية
وما بين القبور والقصور ضجت السماء بفجورهم.
وعجل الله للأمم بساعة هي الأقرب للجحيم عزله وتباعد وانقطاع وتقاطع بينهم.
والبعض أجاز فتح المطاعم من ساعات الصباح للفلافل السخنة معقول نحن نواجه وباء وغضب الله وبيننا من يطالب بفتح المطاعم معقول وصلنا لحالة انحطاط و هو انبطاح أمام المال.
ونعود لبحث أسباب الحظر اليوم وعطلة العيد والالتزام بشروط السلامة وهو لصالح العباد والبلاد
ولا مفر من فتح الدفاتر للحساب وحساب النفس وكفاية غش ونفاق وكذب و نتعامل بأخلاق.
حاله يومية لسلوك من هم عبيد للمال و حفر البطون
ولا نزيد بالحديث وياريت الكل يفتح الدفاتر.
كفاية سلوكيات بمزاد الاهانه والذل ونعود للأخلاق وحقوق الأرحام والجيران لعل الرحمن يتقبل التوبة ونخرج بسلام من كارثة العصر والقادم مخيف ومجهول..
نحن برمضان شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار اللهم امين
ياريت نتوب ونعود لله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد.
حمى الله مملكتنا وقيادتنا



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات