طلاقي من زوجي بسبب تافه
جراسا - الكاتبه مها احمد - احببت ابن خالتي منذ الصغر وانا في سن الزهور ولم ابلغ حينها السادسة عشرة ربيعا
وكان يكبرني بسنتين ولقد احببته بجنون وكم كانت تغمرني السعادة عندما كانَت خالتي تدعونني مع أمي لتناول الغداء فكانت الفرصة جد سانحة عندما نلتقي ونجلس جميعا معا
فكان يسترق نظرات حب بعينيه وانا بقلب مشتاق وبفرحة عارمة ابادله تلك النظرات فكانت فرحتي أكبر عندما تأكد حبه لي ومبادلتي الشعور ذاته
وعندما بلغ سن الزواج تقدم ابن خالتي لخطبتي وتمت الخطبة ولكن عائلتي لم يطلبوا مهرا مرتفعا بسبب صلة القرابة التي تجمعنا ولظروفه وحالته المادية وتمت الخطبة بفرح شديد وبعدها دخلنا القفص الذهبي الذي لطالما الكل يحلم به
في بداية الأمر كنا سعداء ولم أتذكر أن عائلتي تشاجروا مع أهل خطيبي ذات يوم... .
وفي يوم من الايام تغيرت الظروف وانقلبت الحياة رأسا على عقب بيني وبين زوجي والسبب سوء علاقة بين أمي وخالتي مما أدى إلى طلاقي وتشتت أسرتي
وتعود وقائع المشكلة العالقة بين أمي و خالتي لزمن وفاة جدي الذي رحل عنا وترك جدتي الطاعنة في السن والتي اعياها الحال اعياها الهرم وشيب الرأس والتي كانت في امس الحاجة للعناية
فأخذتها امي لتقوم برعايتها إلى أن وافتها المنية وانتقلت لجوار ربها وقبل وفاتها قالت لامي انت البنت الكبرى للبيت وكونك رعيتني أتمنى أن أمتلك شيء لأعطيك إياه بدلاً من تعبكِ علي و لكن لدي طنجرة وسجادة مرتفع ثمنهما وهذا كان مهر ابيك لي حينما تقدم للزواج بي فخذيهم وحافظي عليهم
وأمي حتى لا تغضب جدتي قامت بأخذهما واحتفظت بهما
وعندما علمت خالتي بقصة الطنجرة والسجادة غضبت على امي واخذت بمطالبتها لأمي بهما فرفضت امي الطلب بحجة أنهما تذكار جدتي ولن تفرط فيهما ومن هنا اشتدت المشاكل والخلافات بين خالاتي وامي على الطنجرة والسجادة وحاولت انا وزوجي إصلاح الأمر بينهم ساعة بإقناع امي بإعطاء الطنجرة لخالتي وإبقاء السجادة لنا إلا أنها رفضت مناقشة الموضوع معي حتي أنها إشمأزت من حديثي
فكنت انا وزوجي نبحث عن سبل الخروج من هذه الأزمة لعودة المياه إلى مجاريها كما كانت كانت عليه سابقاً
غير ان المشاكل بين أمي وخالتي تزداد حدة يوما بعد يوم
ورغم أن هذه المشكلة مر عليه 10 اعوام إلا أنها ما زالت عقدة المشاكل قائمة بين خالتي وامي على هذه الطنجرة والسجادة هذا مما أثر عليَّ كثيراً
يوماً ما جاءت خالتي غاضبة عند زوجي وأخذت تشكو له بكل قوة عن المشاكل التي بينها وبين امي وقالت له أن يرسلني إلى بيت اهلي وإن لم يفعل ستغضب عليه ولن تدخل له بيتاً
جاء زوجي وقال لي اذهبي إلى بيت اهلك كزيارة عادية وعندما تهدأ وتعود الأمور بينهما سترجعين ولا اريد الأمور ان تزداد سوءاً لكي تستمر حياتنا في عافية وهناء
وبناءاً على طلب زوجي اخذت اولادي معي وذهبت إلى بيت اهلي ودموعي تذرف من عينيّ
وعندما رأتني امي غاضبة ومعي اولادي غضبت هي كذلك وإزدادت الطين بلة
كنت ارغب بالرجوع لبيتي بشدة وانتظر قدوم زوجي ليأخذني
وكنت انتظره يومياً ولكنه لم يأتي وبعدها قمت وتكلمت مع زوجي هاتفياً فكان رده ابقي عند أمك
وبدأت الأمور تزداد سوءاً أكثر فأكثر بين أمي وخالتي بسبب الطنجرة والسجادة
حتى ارسل لي زوجي ورقة الطلاق....
وبهذا اكون انا واسرتي ضحية بسبب هذا العناد القائم بين الاخت واختها وذلك من أجل شيء تافه ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وانا محتارة الآن كيف أصلح بين أمي وخالتي حتى يرجع الحال إلى أفضل حال
فيا ليتكم تنصحونني ماذا أفعل؟
الكاتبه مها احمد - احببت ابن خالتي منذ الصغر وانا في سن الزهور ولم ابلغ حينها السادسة عشرة ربيعا
وكان يكبرني بسنتين ولقد احببته بجنون وكم كانت تغمرني السعادة عندما كانَت خالتي تدعونني مع أمي لتناول الغداء فكانت الفرصة جد سانحة عندما نلتقي ونجلس جميعا معا
فكان يسترق نظرات حب بعينيه وانا بقلب مشتاق وبفرحة عارمة ابادله تلك النظرات فكانت فرحتي أكبر عندما تأكد حبه لي ومبادلتي الشعور ذاته
وعندما بلغ سن الزواج تقدم ابن خالتي لخطبتي وتمت الخطبة ولكن عائلتي لم يطلبوا مهرا مرتفعا بسبب صلة القرابة التي تجمعنا ولظروفه وحالته المادية وتمت الخطبة بفرح شديد وبعدها دخلنا القفص الذهبي الذي لطالما الكل يحلم به
في بداية الأمر كنا سعداء ولم أتذكر أن عائلتي تشاجروا مع أهل خطيبي ذات يوم... .
وفي يوم من الايام تغيرت الظروف وانقلبت الحياة رأسا على عقب بيني وبين زوجي والسبب سوء علاقة بين أمي وخالتي مما أدى إلى طلاقي وتشتت أسرتي
وتعود وقائع المشكلة العالقة بين أمي و خالتي لزمن وفاة جدي الذي رحل عنا وترك جدتي الطاعنة في السن والتي اعياها الحال اعياها الهرم وشيب الرأس والتي كانت في امس الحاجة للعناية
فأخذتها امي لتقوم برعايتها إلى أن وافتها المنية وانتقلت لجوار ربها وقبل وفاتها قالت لامي انت البنت الكبرى للبيت وكونك رعيتني أتمنى أن أمتلك شيء لأعطيك إياه بدلاً من تعبكِ علي و لكن لدي طنجرة وسجادة مرتفع ثمنهما وهذا كان مهر ابيك لي حينما تقدم للزواج بي فخذيهم وحافظي عليهم
وأمي حتى لا تغضب جدتي قامت بأخذهما واحتفظت بهما
وعندما علمت خالتي بقصة الطنجرة والسجادة غضبت على امي واخذت بمطالبتها لأمي بهما فرفضت امي الطلب بحجة أنهما تذكار جدتي ولن تفرط فيهما ومن هنا اشتدت المشاكل والخلافات بين خالاتي وامي على الطنجرة والسجادة وحاولت انا وزوجي إصلاح الأمر بينهم ساعة بإقناع امي بإعطاء الطنجرة لخالتي وإبقاء السجادة لنا إلا أنها رفضت مناقشة الموضوع معي حتي أنها إشمأزت من حديثي
فكنت انا وزوجي نبحث عن سبل الخروج من هذه الأزمة لعودة المياه إلى مجاريها كما كانت كانت عليه سابقاً
غير ان المشاكل بين أمي وخالتي تزداد حدة يوما بعد يوم
ورغم أن هذه المشكلة مر عليه 10 اعوام إلا أنها ما زالت عقدة المشاكل قائمة بين خالتي وامي على هذه الطنجرة والسجادة هذا مما أثر عليَّ كثيراً
يوماً ما جاءت خالتي غاضبة عند زوجي وأخذت تشكو له بكل قوة عن المشاكل التي بينها وبين امي وقالت له أن يرسلني إلى بيت اهلي وإن لم يفعل ستغضب عليه ولن تدخل له بيتاً
جاء زوجي وقال لي اذهبي إلى بيت اهلك كزيارة عادية وعندما تهدأ وتعود الأمور بينهما سترجعين ولا اريد الأمور ان تزداد سوءاً لكي تستمر حياتنا في عافية وهناء
وبناءاً على طلب زوجي اخذت اولادي معي وذهبت إلى بيت اهلي ودموعي تذرف من عينيّ
وعندما رأتني امي غاضبة ومعي اولادي غضبت هي كذلك وإزدادت الطين بلة
كنت ارغب بالرجوع لبيتي بشدة وانتظر قدوم زوجي ليأخذني
وكنت انتظره يومياً ولكنه لم يأتي وبعدها قمت وتكلمت مع زوجي هاتفياً فكان رده ابقي عند أمك
وبدأت الأمور تزداد سوءاً أكثر فأكثر بين أمي وخالتي بسبب الطنجرة والسجادة
حتى ارسل لي زوجي ورقة الطلاق....
وبهذا اكون انا واسرتي ضحية بسبب هذا العناد القائم بين الاخت واختها وذلك من أجل شيء تافه ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وانا محتارة الآن كيف أصلح بين أمي وخالتي حتى يرجع الحال إلى أفضل حال
فيا ليتكم تنصحونني ماذا أفعل؟
تعليقات القراء
وابعدي عن خلقة زوجك
كل هالناس بتروق لحالها
شو بكرهه الناس اللي بتلزق
يجزي بلايشك يا شيخه
.
اول شي يقول اعتبريني مثل اخوكي
#الحلقه_الأولى
#الحلقه_الثانية لو تلفي الدنيا ڪلها مستحيل تلاقي زيي
#شاحن_اصلي
#الحلقه_الثالثة يبداأ الحب.. صدقيني ماحد بيجذبني مثلك
#إسحاق_نيوتن
#الحلقه_الرابعة في وجودك صار لحياتي طعم ثاني
#بهارات_الكاري
#الحلقه_الخامسة والله ما بقدر أنام إلا لما اسمع صوتك
#اذڪار_المساء
#الحلقه_السادسة رح نتزوج واخليكي تروحي ڪل مڪان
#دالاس_للسياحة_والسفر
#الحلقه_السابعة لو انتي عندي مابخليكي تجوعي
#مطاعم_ريماس_بلازا
#الحلقه_الثامنة انتي حقي والي بس واللي يقرب منك رح أدفنه
#صاحب_الارضية
#الحلقه_التاسعة اوعدڪ اخليڪ تنسي ڪل الوجع
#بانادول
#الحلقه_العاشرة هاتي صوره ثانيه الاوله مش واضحه !
#الاحوال_المدنية
معلومة كاتصال دولة عبد الكريم الكباريتي رئيس هيئة همة وطن برئيس الوزراء د عمر الرزاز واعلامه بان مقتدرون لم يساهموا بصندوق همة وطن ستصبح غدا من الماضي والنسيان لكنني اريد ان أشارك هؤلاء التجار ما يدور في قلوبنا جميعا وجذورنا الكريمة الأصيلة المتجذرة في هذا البلد
يا تجار المال إذا سألتم عن الكرم فنحن اهله واذا بحثتم عن القلوب المرهفة فنحن اهلها ؛ لن يشعر فقير أو جار بغربه ولا مقيم بيننا بجوع أو مهانة ؛ فالجار في الأردن للجار ؛ والخبز سيكون لهم قبل ان يكون لنا ومعه الماء والعلاج وما بين ذلك وذاك اتركونا لوحدنا نترقب لحظة انتصارنا على المرض اتركونا لننثر دموعنا يوم النصر على هذا العدو ونشارك الجيش الاحضان والقبلات اتركونا لنشكر الملك و نرفع قبعاتنا لاطباءنا وحكومتنا ؛ اتركونا لنرسم القلب والورد لعمر وامجد وسعد ومعها كل الأسماء التي كتبها هذا البلد الطاهر ؛ واخيرا اتركونا حتى ينتهي
مامووون القراله
الحمدلله امورنا مطمئنه جدا ، وستعود الحياه قريبا .
قد تكون الحالات لاتتجاوز اصابع اليد ومحصوره وغير منتشره .
مافعلته الاردن وقيادتها جهد عظيم بمعنى الكلمه .
للجميع...من المحرر الى عموم الاعضاء المحترمين
كل عام وانتم بالف خير
كل عام وانتم بخير
اللهم اعنا على صيامه وقيامه وتقبله منا
⚘⚘⚘
في سبعينات القرن الماضي كان أبو محمد يمتلك سيارة أجرة عمومي ويعمل عليها على خط إربد _ عمان ، وفي أحد الأيام وكعادته انطلق من اربد باتجاه عمان مع الركاب ، وعلى مثلث النعيمة أشار له راكب ، توقف أبو محمد وقال للركاب في الكرسي الخلفي : دبروه عندكم ، حرام الدنيا برد ، اعترض أحد الركاب على تصرف السائق وهذا الراكب كان يرتدي بدلة وكرافة ، كان اعتراضه لكون المقعد الخلفي فيه ثلاث ركاب ومكتمل ، فزجره أبو محمد : لا تفتح ثمك بحرف بده يطلع غصب عنك ! وإذا ضليت تحكي وتبربر ( تحكي كلام غير مفهوم ) ، بفج راسك ( و لوح بمفتاح الجنط ).
سكت الرجل وصعهد الراكب ، وانطلق أبو محمد وتابع مسيره إلى أن وصل منطقة سيل الزرقاء ضمن حدود مدينة جرش ، فأشار له راكب آخر ، فتوقف وقال للركاب في المقعد الخلفي دبروه عندكم حرام الدنيا برد ، فعاد نفس الرجل الأنيق ليعترض وكرر أبو محمد تهديده : شو مش رايح تسكت والا افج راسك ، اسكت وما بدي اسمع صوتك ، صعد الرجل الخامس فجلسوا فوق بعضهم البعض وصار كوع هذا بصدر ذاك وعظامهم تكاد تتحطم ، حتى وصلوا إلى وجهتهم عمان ، في اليوم التالي صف أبو محمد سيارته في كراج عمان كعادته بانتظار ركاب لنقلهم إلى اربد لكن الشرطة حضرت وساقته إلى المحكمة لأسباب مجهولة ، رغم صراخه وسؤاله المتكرر لماذا ؟ فكان الرد مختصراً : القاضي بقولك شو عامل ، وعندما وقف أمام القاضي كانت المفاجأة : إنه نفس الرجل الأنيق الذي كان راكبا معه يوم أمس ، والذي أهانه وهدده بمفتاح الجنط ، فقال له القاضي : إيش يا أبو محمد ، بعدك بدك تفج راسي بمفتاح الجنط ؟
فرد عليه ابو محمد: والله يا سيدي امبارح كان مفتاح الجنط بيدي واليوم صار بإيدك ، وانت حر وعكيفك ، وانت ومروتك يا راعي الأوله ، ضحك القاضي حتى كاد يسقط عن كرسيه ، وقال لأبي محمد : روح الله معك ولا تعيدها.
خلاصة الحكي :
إذا صار مفتاح الجنط بإيدك ، طول بالك وهدي شوي وامسح وجهك بالرحمن ، اليوم المفتاح بإيدك ، بكرا بيصير بإيد غيرك والدنيا دوارة.
و روحت اشتري لحمه ...
لقيت كيلو اللحم البلدي ب13 دينار....
ولما سألت اللحام ليش هيك السعر غالي....؟؟
قال : الخروف مشترك بالضمان....
الله يستر ما يكون الجاج مسجل بالضمان كمان..
منقووووول
اختكم انجي
الحمد لله أنه لم يكن هناك شرشف في الموضوع
لأصبح الموضوع صعبا جدا لا يمكن حله
صباااحگ سعاااده كيفك
انا من رواد جراسا من زمااان من ايام العجرمي وابو عويس وفارس بلا جواد والسوسنه السوداء واميره كل النجمات والبرشلوني وفي كمان بس نسيانهم
طمني عنك وعنهم ان شاء الله بخير
الحاضر يعلن وجوده ,,,
رونالدو يتبرع بحذائه للفقراء
فيأتي ثري عربي من عشاق رونالدو،
يشتري الحذاء بخمسمائة الف دولار
فيحصل الفقراء على النقود
ورونالدو على السمعة
والعربي على الصرماية ؟!
• أرزاق
الله يصلح الأمة ويكشف الغمة
==========
كل عااااام وأنتي بخير
رمضان كريم
كيفك شو اخبارك
اسم ندى الايام بتتزكره
انا لم اطلع ع المشكله بس بدك الصحيح البندوره غاليه والبطيخ مش حلو انا داري وين يمكن نلاقي التفاح ههههه
يسعد أوقاتك يالنشمي ان شاء الله تكون بخير طمني عنك
وانتي بالف الف خير ،،،،
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
هل عرفتم انتم
السبب الطنجرة....
الآن اصبح بامكاننا ان نطهو اللحم البلدي يا مها !!!!!