اعادة النظر برواتب الدبلوم .. ومديونية الجامعات نحو 70 مليون دينار !
جراسا - خاص- كشف وزير التعليم العالي الدكتور وليد المعاني أن البنية التحتية في الجامعات تعاني من تأكل، موضحا بأنه بقي من مديونية الجامعات ما يقارب 70 مليون دينار.
ونوه المعاني خلال مؤتمر صحفي إلى أن الوزارة قدمت دراسة لديوان الخدمة المدنية للنظر برواتب خريجي كليات المجتمع والمسؤوليات التي تعطى لهم كحافز على انخراط الطلاب في كليات المجتمع.
ولفت المعاني أن الوزارة تعمل حاليا على توحيد ما يقارب 280 نظاما في الجامعة الأردنية واختصارها إلى 30 نظام لتسهيل حركة المعلمين والطلاب.
واستعرض المعاني محور “تمكين ودعم كفاءة المواطن من خلال تزويده بالمهارات اللازمة لدخول سوق العمل، حيث بين أن نسبة الانجاز في هذا المحور قد وصلت إلى 46%.
واعتبر المعاني ابرز انجازات هذا المحور تمثلت بعقد مؤتمر وطني لتطوير الخطط الدراسية وأساليب التدريس والبحث العلمي، بالإضافة إلى إصدار حزمة من القوانين المعدلة لقوانين التعليم العالي.
وقال المعاني أن ابرز التحديات هي قلة المخصصات المالية للطلاب، مؤكدا انه سيتم تجاوز هذه العقبة من خلال بنك الإقراض الطلابي، فضلا عن تواضع الإقبال على التعليم المهني.
واعلن المعاني ان الوزارة تضع حاليا اللمسات النهائية على إنشاء أكاديمية للتدريب المهني بالتعاون مع الوكالة الكندية الدولية.
خاص- كشف وزير التعليم العالي الدكتور وليد المعاني أن البنية التحتية في الجامعات تعاني من تأكل، موضحا بأنه بقي من مديونية الجامعات ما يقارب 70 مليون دينار.
ونوه المعاني خلال مؤتمر صحفي إلى أن الوزارة قدمت دراسة لديوان الخدمة المدنية للنظر برواتب خريجي كليات المجتمع والمسؤوليات التي تعطى لهم كحافز على انخراط الطلاب في كليات المجتمع.
ولفت المعاني أن الوزارة تعمل حاليا على توحيد ما يقارب 280 نظاما في الجامعة الأردنية واختصارها إلى 30 نظام لتسهيل حركة المعلمين والطلاب.
واستعرض المعاني محور “تمكين ودعم كفاءة المواطن من خلال تزويده بالمهارات اللازمة لدخول سوق العمل، حيث بين أن نسبة الانجاز في هذا المحور قد وصلت إلى 46%.
واعتبر المعاني ابرز انجازات هذا المحور تمثلت بعقد مؤتمر وطني لتطوير الخطط الدراسية وأساليب التدريس والبحث العلمي، بالإضافة إلى إصدار حزمة من القوانين المعدلة لقوانين التعليم العالي.
وقال المعاني أن ابرز التحديات هي قلة المخصصات المالية للطلاب، مؤكدا انه سيتم تجاوز هذه العقبة من خلال بنك الإقراض الطلابي، فضلا عن تواضع الإقبال على التعليم المهني.
واعلن المعاني ان الوزارة تضع حاليا اللمسات النهائية على إنشاء أكاديمية للتدريب المهني بالتعاون مع الوكالة الكندية الدولية.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
نفسي افهم او حد يفهمني كيف الجامعات الحكومية مديونه اذا بياخذوا اقساط اكثر بكثير من الجامعات الخاصة وعندهم امتيازات مو موجودة في الجامعات الخاصة وبنفس الوقت الجامعات الخاصة بتكسب ملايين والجامعات الحكومية مديونه بملايين كككككككككككيف هذا اللي نفسي اعرفه وما عندهم مصاريف الجامعات الخاصة زي شراء الاراضي والمباني وغيره وغيراته وبنفس الوقت انه بياخذوا على كل موبايل دينار بدل دعم الجامعات الخاصة وبكل عطاء حكومي وبكل معاملة في رسوم دعم الجامعات طيب ككككيف مش زابطه معي احسبها انا ممكن حد يحسبها اللي ؟؟؟
يجب اعادة النظر في طريقة القبول وفي اعداد الطلبة و منع الاختلاط لانه اهم اسباب ضعف الطلبة.
ارجو من معالي الوزير الأكرم ان يبين لنا متى هي زيادة رواتب العاملين في الجامعات الوضع اصبح صعب جداً ارجو ان تنظروا بعين الاعتبار لهذا الموضوع كل شيء اصبح له زيادة حتى المواد الأساسية للمواطن أرجو النظر في زيادة الرواتب حتى لو عن طريق الدولي كما فعلت الأردنية
يجب أن تحسوا بنا وبأوضاعنا
وشكرا لكم :-(
وكانت لجنة معادلة الشهادات قد قررت عدم معادلة شهادة المذكور اعلاه وبذلك الغي قرار اللجنه .. والف مبروك للدكتور حسين البطاينه ولوكيله المحامي فيصل البطاينه
لا شرح ولا اشي مثل العالم والناس على ايش بتزيدوهم والله ما بيستاهلووووووووو
وعدا عن المواد اللي بحملوها للطلاب وبرجع بدفع ليهم اما كلو هذا من ورا السرقات لانه لا رقيب ولا حسيب والله يزيدهم مديونيه
هل هذا عدل