على ضو سلوكيات الحكومة المستفزة للأردنيين والتعامل الفوقي الذي وصل حد الاحتقار بجملة قوانين حماية للمهربين مافيات تلتهم مكتسبات الوطن وكان آخر إجراء قانون الضريبة قانون كفيلة بتحويل الأردنيين لتسول
سياسية للقضاء عبر كرامة الأردنيين من خلال شلةاستولت على مقدرات البلد.
خرج الأردنيين بمسيرات سلمية للمطالبة بإسقاط. الحكومة والنواب ومشاريع التجويع والإهانة من أيام بهدف إيصال رسالة لصاحب القرار نحن معك مش مع هولاء،.
وخلال ايام كشف حقيقة معدن الأردنيين للوطن والقيادة
كانت وجبتهم الفول والحمص،. وبعد السحور العودة بسلام
سلوك نبيل من أصحاب المسيرة لتبقى الحقيق تقول لا وطن بدون الأردنيين أهل الرسالة واحفاد الثورة العربية الكبرى..
هل يفهم من هم على كراسي المسؤولية مكارم الأردنيين
حتى يخرج علينا وزير ويقول لا خدمات إذا توقف مرور الضريبة ووزير آخر يقول لا رواتب .
هولاء هم على كراسي الوطن وبقولوا مثل هذا القول ولحم كتافهم من خير الوطن وهذا هو ردهم القبيح.
فهل تقبل بهم بعد هذا القبح اكيد عليهم الرحيل.
التغير شامل بنهج التعينات والقوانين والضرائب
وفتح ملف أعضاء مجالس الإدارة وأصحاب العقود وكيف تم تخصيص لهم آلاف الدنانير شهري ليش وهل أموال البلد محرمة على أبنائه وحلال على دجتل العقود ومجالس الإدارة ومخصصات الأحزاب واتحاد العمال وزادواجية تقاعد وراتب الوزير أو الأمين اوووو طال الانتظار واصبح المراد فتح ملف مافيات التهريب وخاصة الدخان...
قادمون قادمون

حمى الله مملكتنا وقيادتنا
كاتب شعبي محمد الهياجنه