ببساطة المسؤول على كرسي أو بدون يتحدث براحة ضمير عن الخدمات المقدمة للمواطن من برامج الحكومات
.. من ساعة الدفع قبل الرفع..
وبرامج التصحيح لم تتوقف والغاية من وراء حزمة البرامج هي لصالح الأجيال واي أجيال التي تعيش وراء سراب والفضل يعود لبرامج الحكومات ومباركة النواب ممثل الشعب..
والشعب رغم مرور الأجيال لا زال بانتظار الجيل لحصاد سنابل وثمار برامج التصحيح من زمن الخصخصة وقطار
قوانين الأسعار والضرائب تتواصل حتى وصل بمسؤولية رفيع يقول بدينارين تتسوق مع عشاء .
ومسؤول بمحطة بقول الأردني بفضل شاورما الحمة .
سبحان الله لدينا مسؤول متابع ومراقب لعيون المواطن ليعيش بسلام والسلامة بعمركم.
ومحطات التلفزيون تمارس دور الواعظ من نصائح وبرامج الطبخ ومسابقات الطبيخ والمسؤول غارق في الظهور من خلال وسائل الإعلام بكامل الشياكة والابتسامة لتوجيه لنا موعظة حول قانون الضريبة مقابل صمت نواب وأحزاب واعلام...
وعلى الجانب الآخر الجمعيات والوجبات وطرود الخير بحالة نفير من ساعات الصباح تباشر الجمعيات عرب البحث عن مواد عينية للأسر الكريمة.
وهناك جمعيات لدية مبادرات تمارس دورها بيد طيبة وعطاء بدون حدود رغم جحود البعض ومحاولة لتشوية حقيقة إنجازاتهم وبدل الدعم ارسل لجنة تفتيش واي تفتيش ونشاطات الجمعية من المتطوعين بأرقام وحقائق تستدعي الدعم والرعاية وبدل الشكر هناك سلوك الاتهامية لبقاء الجمعية تحت وصاية من لدية سوط قانون لا يحسن التعامل بنصوصة..
وعلى الطرف المقابل هناك مساعدات للمهاجرين تتواصل من كافة الاتجاهات واصبح لهم حقوق وحوافز تتجاوز أصحاب الدار...ودور المجالس المحلية بالمركز الأمنية برعاية تبادر لترجمة حقيقة التشاركية المجتمعية بشفافية ومصداقية وتعامل أصبح نبراس ومصدر فخر لبناء منظومة مجتمعية مع الشرطة لخدمة المجتمع بعلاقة هي اليوم ببساطة الأمن العام لخدماتكم وحمايتكم ..
ونتسال عن أسباب تبرير فشل البرامج ووو
محطات بدون تفسير أو تغير وإلى متى بقاء أهل الدار مهمشين من قبل المسؤول ولولا ستر ربي ان أكرمنا بقيادة هاشمية تراعي مصالحنا وعيشنا وهذا فضل ربي علينا ساتر علينا لتبقى مملكتنا دار السلام....
والدار بدون المسؤول هي عمار وسلام ومهم طال الأنتظار
هناك فجر بصوت الصلاة خير من النوم..
تقبل الله طاعتكم.
حمى الله مملكتنا وقيادتنا