أسرة الجامعة الهاشمية تبارك للدكتور عربيات قراراته الإدارية الجريئة وإنصافه للعاملين فيها
جراسا - ما حققه رئيس الجامعة الهاشمية الدكتور سليمان عربيات مؤخرا من اتخاذه لقرارات جريئة ومنصفه وتصب في صالح العاملين في الجامعة، وقد شملت مختلف المستويات الإدارية من: مدير، ومساعد مدير، ورئيس شعبة، ورئيس ديوان، وموظف إداري بجميع تصنيفاتهم، حتى أنها شملت سائقه الخاص، تأتي في سياق خطط التطوير والتحديث التي يقودها رئيس الجامعة بوضع الرجل المناسب في المكان المناسب في الزمان المناسب، ورؤيته الثاقبة المستمرة في وضع مصلحة الجامعة فوق كل اعتبار بعيداً عن المصالح الأخرى.
فالرئيس وضمن ما يمنحه له القانون من صلاحيات قام بإجراء حركة تنقلات ضمن الأنظمة والتعليمات والأسس الواضحة والمعروفة لدى جميع العاملين في الجامعة، وهي حركة تجري في كل المؤسسات، وهي حركة عادية واعتيادية حسب أنظمة الجامعة، وهي حركة تغيير تبشر -كما هو كل تغيير- بالخير على الجامعة المؤسسة والعاملين فيها. وهي من صالح الجميع بمن فيهم من شملتهم حركة التغيير، وقد استقبلتها أسرة الجامعة بفرح غامر - باستثناء شخص أو شخصين فقط- لهما حق الاعتراض كما هو من حق مصون لكل شخص آخر، لكنهما للأسف لم يمارسا حقهما القانوني، ولجأ إلى أسلوب "رفع الصوت" وأساليب أخرى، وهي أساليب لا تتماشى مع قدسية الحرم الجامعي ورقيه وأنظمة الجامعة وتعليماتها. وبالرغم من تأييدنا المطلق لحق "الاعتراض" أو "التظلم أو "الشكوى" لكن كل عتبنا واعتراضنا واستهجاننا على "الأسلوب" الذي استغل من قبل البعض من داخل وخارج الجامعة بطريقة شكلت "إساءة" للجامعة كمؤسسة وطينة وصرح تعليمي شامخ في مدينة الزرقاء "مدينة الجند والعمال"، ولإدارة الجامعة، وأسرتها كافة.
والقرارات أنصفت الجميع فكل مدير أصيل انتقل لموقع مدير، وكل مساعد مدير انتقل لمنصب مساعد مدير وهكذا، فأين الإدعاء بـ "عدم الإنصاف" ؟؟، كما جرت سابقا تنقلات مشابهة، بل ويعلم الجميع أن بعضها كان عليها "علامة سؤال" ولم نشهد في حينه أي اعتراض؟ فلماذا هذه المرة وبهذا التوقيت، مجرد تسأولات لا تشكيك؟ ولماذا لم تتم "الاعتراضات" هذه المرة ضمن الأسس والتعليمات، وجرت بطريقة "استفزازية" حتى لا نقول كلمة أخرى، لا تليق بمن قام بها بما عهدناه منه من الاحترام والالتزام؟
ونؤكد- نحن أسرة الجامعة- والله على ما نقول شهيد- بأن أبواب الدكتور عربيات كانت ومازالت مفتوحة للجميع من مواطنين ومراجعين وأسرة الجامعة من: أكاديميين، وإداريين، فقد كان يستمع لهم بصدر رحب، وهو مستمع جيد لكل الأشخاص وبكافة شرائحهم، ويجبيهم على استفساراتهم وتسأولاتهم، ويلبي مطالبهم المحقة بحسب الأنظمة والتعليمات، ولم يتردد مطلقاً وبكل الصراحة المعهودة عنه بأن يعتذر ممن لا تتماشى مطالبه مع القوانين، والأنظمة، والتعليمات، مقتبساً عبارة جلالة قائدنا الملك عبدالله الثاني المعظم بأن: "لا أحد فوق القانون". كما لا يفوتنا أن نذكر أن الدكتور عربيات كان يخرج متجولا دائما لوحده في الساحات والقاعات الصفية ومطاعم الجامعة ومكتبتها، باحثا عن الطلبة أصحاب الحاجات، والمظالم، وكان دائما يقدم نصائحه للطلبة بضرورة المحافظة على التميز العلمي وبذل الجهد في سبيل ذلك، والاستفادة من أوقات فراغهم في البحث والدراسة، والانجاز والمشاركة الفعاليات والنشاطات اللامنهجية، وعلى المحافظة على صحتهم بالابتعاد عن آفة التدخين، والمحافظة على الحرم الجامعي نظيفا جميلا مشرقا، وغيرها من النصائح والتوجيهات.
ويجب أن لا ننس- في غمرة الانشغال بقضاياتنا الخاصة- بأن الدكتور عربيات قاتل بشراسة الفارس لكي تستمر علاوة التأسيس، وبفضل إصراره وجهود رئيس مجلس الأمناء والمجلس لما تمكنا من المحافظة عليها لمدة خمس سنوات قادمة. كما لا ننس أيضا توسيعه لمظلة التأمين الصحي – والتي كنا نظن بحسب الشائعات التي أطلقت حينها بأنه ينوي تقليصها فإذا به يطورها ويوسعها ويحسنها لمصلحة أسرة الجامعة كافة.
ولم يقف الدكتور عربيات متفرجا عندما علم بالظروف المادية الصعبة للعاملين في الجامعة من أكاديميين وإداريين، فهب منافحا عن تحسين أوضاعهم المعيشية من خلال المطالبات الرسمية ويعلم الجميع كم عدد تلك المطالبات؟؟ بزيادة رواتبهم واجتراح الحلول المناسبة، بالرغم من الأزمة المالية العالمية التي أثرت في كل دول العالم بما فيها الأردن، وتلك الزيادة هي في طريها أنشاء الله للجامعة.
كما نشهد بأن الدكتور عربيات– سادن التراث الأردني العريق، وحافظ الشعر الشعبي– يكن الاحترام العميق للعشائر الأردنية ولدورها الوطني الكبير كرمز للقيم النبيلة في المحبة والتسامح والعطاء وإغاثة الملهوف، ودافع عنها عندما تتعرض لحملات افتراء ظالمة من قبل البعض. ونذكر هنا بأنه لم يمارس أي دور فيه "تحيز" أو "محابة" لأي شخص أو عشيرته، وكيف قاوم الضغوط الشعبية حيناً وغير الشعبية حيناً آخر؛ كل ذلك من أجل استمرار العملية التعليمية والإدراية في مسارها الصحيح، بل أنه يعامل الجميع معاملة مساوية ويتوخى العادلة في كل قراراته، كما أن يملك الجرأة الكاملة ليعلن على الملاء أنه "اجتهد" ولم يصب بحق شخص, أو اتخاذه قرار، وقد ضرب المثل بذلك في كل المواقع التي خدم بها جندياً مخلصا للوطن وقائده جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم. وهو من القلائل الذين يدافعون عن قراراتهم في الإعلام لأنه مقتنع بصوابية رأيه.
حرص الدكتور عربيات على خدمة المجتمع المحلي وأبنائه في كافة شرائحهم، وأوصل خدمات الجامعة إلى قلب مدينة الزرقاء وإحيائها وقراها وتجمعاتها السكانية المجاورة للجامعة، وما عنا ببعيد تبرعه بصيانة مدرسة المبروكة في قضاء الخالدية جارة الجامعة من الشرق، وتبرعه لمدراس أم الصليح، ولواء الهاشمية، والمركز الصحي في مدينة الزرقاء، نعم هي خدمات باسم الجامعة والدولة والوطن "ولكنها بجهوده" وكان يعلن أن هذه التبرعات والمنح والخدمات هي استجابة للأمر الملكي بخدمة المجتمع وخاصة المناطق النائية والفئات المحتاجة.
نعتقد جازمين بأن الدكتور عربيات لا يحتاج من يدافع عنه وعن انجازاته في الجامعة الهاشمية أو أي مكان آخر خدمه بأمانة وإخلاص- ونعرف بأنه لو كان يعلم بصدور هذا الرد لمنعنا- لكننا نعتقد أن جزء بسيط من واجب كبير للشكر، ورد - نتمنى أن يكون لبقاً - على كل من حاول أن "يشخصن" الأمور ويخرج بها عن سياقها الطبيعي. والله من وراء القصد.
نأمل من الله العلي القدير أن تستمر الجامعة الهاشمية بعطائها العلمي والبحثي واحة للعلم والعمل، طيبة الجنى كنخلها الباسق، شاهدة على جهد الإنسان الأردني على المعطاء تحت ظل القيادة الهاشمية المظفرة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
أسرة الجامعة الهاشمية
ما حققه رئيس الجامعة الهاشمية الدكتور سليمان عربيات مؤخرا من اتخاذه لقرارات جريئة ومنصفه وتصب في صالح العاملين في الجامعة، وقد شملت مختلف المستويات الإدارية من: مدير، ومساعد مدير، ورئيس شعبة، ورئيس ديوان، وموظف إداري بجميع تصنيفاتهم، حتى أنها شملت سائقه الخاص، تأتي في سياق خطط التطوير والتحديث التي يقودها رئيس الجامعة بوضع الرجل المناسب في المكان المناسب في الزمان المناسب، ورؤيته الثاقبة المستمرة في وضع مصلحة الجامعة فوق كل اعتبار بعيداً عن المصالح الأخرى.
فالرئيس وضمن ما يمنحه له القانون من صلاحيات قام بإجراء حركة تنقلات ضمن الأنظمة والتعليمات والأسس الواضحة والمعروفة لدى جميع العاملين في الجامعة، وهي حركة تجري في كل المؤسسات، وهي حركة عادية واعتيادية حسب أنظمة الجامعة، وهي حركة تغيير تبشر -كما هو كل تغيير- بالخير على الجامعة المؤسسة والعاملين فيها. وهي من صالح الجميع بمن فيهم من شملتهم حركة التغيير، وقد استقبلتها أسرة الجامعة بفرح غامر - باستثناء شخص أو شخصين فقط- لهما حق الاعتراض كما هو من حق مصون لكل شخص آخر، لكنهما للأسف لم يمارسا حقهما القانوني، ولجأ إلى أسلوب "رفع الصوت" وأساليب أخرى، وهي أساليب لا تتماشى مع قدسية الحرم الجامعي ورقيه وأنظمة الجامعة وتعليماتها. وبالرغم من تأييدنا المطلق لحق "الاعتراض" أو "التظلم أو "الشكوى" لكن كل عتبنا واعتراضنا واستهجاننا على "الأسلوب" الذي استغل من قبل البعض من داخل وخارج الجامعة بطريقة شكلت "إساءة" للجامعة كمؤسسة وطينة وصرح تعليمي شامخ في مدينة الزرقاء "مدينة الجند والعمال"، ولإدارة الجامعة، وأسرتها كافة.
والقرارات أنصفت الجميع فكل مدير أصيل انتقل لموقع مدير، وكل مساعد مدير انتقل لمنصب مساعد مدير وهكذا، فأين الإدعاء بـ "عدم الإنصاف" ؟؟، كما جرت سابقا تنقلات مشابهة، بل ويعلم الجميع أن بعضها كان عليها "علامة سؤال" ولم نشهد في حينه أي اعتراض؟ فلماذا هذه المرة وبهذا التوقيت، مجرد تسأولات لا تشكيك؟ ولماذا لم تتم "الاعتراضات" هذه المرة ضمن الأسس والتعليمات، وجرت بطريقة "استفزازية" حتى لا نقول كلمة أخرى، لا تليق بمن قام بها بما عهدناه منه من الاحترام والالتزام؟
ونؤكد- نحن أسرة الجامعة- والله على ما نقول شهيد- بأن أبواب الدكتور عربيات كانت ومازالت مفتوحة للجميع من مواطنين ومراجعين وأسرة الجامعة من: أكاديميين، وإداريين، فقد كان يستمع لهم بصدر رحب، وهو مستمع جيد لكل الأشخاص وبكافة شرائحهم، ويجبيهم على استفساراتهم وتسأولاتهم، ويلبي مطالبهم المحقة بحسب الأنظمة والتعليمات، ولم يتردد مطلقاً وبكل الصراحة المعهودة عنه بأن يعتذر ممن لا تتماشى مطالبه مع القوانين، والأنظمة، والتعليمات، مقتبساً عبارة جلالة قائدنا الملك عبدالله الثاني المعظم بأن: "لا أحد فوق القانون". كما لا يفوتنا أن نذكر أن الدكتور عربيات كان يخرج متجولا دائما لوحده في الساحات والقاعات الصفية ومطاعم الجامعة ومكتبتها، باحثا عن الطلبة أصحاب الحاجات، والمظالم، وكان دائما يقدم نصائحه للطلبة بضرورة المحافظة على التميز العلمي وبذل الجهد في سبيل ذلك، والاستفادة من أوقات فراغهم في البحث والدراسة، والانجاز والمشاركة الفعاليات والنشاطات اللامنهجية، وعلى المحافظة على صحتهم بالابتعاد عن آفة التدخين، والمحافظة على الحرم الجامعي نظيفا جميلا مشرقا، وغيرها من النصائح والتوجيهات.
ويجب أن لا ننس- في غمرة الانشغال بقضاياتنا الخاصة- بأن الدكتور عربيات قاتل بشراسة الفارس لكي تستمر علاوة التأسيس، وبفضل إصراره وجهود رئيس مجلس الأمناء والمجلس لما تمكنا من المحافظة عليها لمدة خمس سنوات قادمة. كما لا ننس أيضا توسيعه لمظلة التأمين الصحي – والتي كنا نظن بحسب الشائعات التي أطلقت حينها بأنه ينوي تقليصها فإذا به يطورها ويوسعها ويحسنها لمصلحة أسرة الجامعة كافة.
ولم يقف الدكتور عربيات متفرجا عندما علم بالظروف المادية الصعبة للعاملين في الجامعة من أكاديميين وإداريين، فهب منافحا عن تحسين أوضاعهم المعيشية من خلال المطالبات الرسمية ويعلم الجميع كم عدد تلك المطالبات؟؟ بزيادة رواتبهم واجتراح الحلول المناسبة، بالرغم من الأزمة المالية العالمية التي أثرت في كل دول العالم بما فيها الأردن، وتلك الزيادة هي في طريها أنشاء الله للجامعة.
كما نشهد بأن الدكتور عربيات– سادن التراث الأردني العريق، وحافظ الشعر الشعبي– يكن الاحترام العميق للعشائر الأردنية ولدورها الوطني الكبير كرمز للقيم النبيلة في المحبة والتسامح والعطاء وإغاثة الملهوف، ودافع عنها عندما تتعرض لحملات افتراء ظالمة من قبل البعض. ونذكر هنا بأنه لم يمارس أي دور فيه "تحيز" أو "محابة" لأي شخص أو عشيرته، وكيف قاوم الضغوط الشعبية حيناً وغير الشعبية حيناً آخر؛ كل ذلك من أجل استمرار العملية التعليمية والإدراية في مسارها الصحيح، بل أنه يعامل الجميع معاملة مساوية ويتوخى العادلة في كل قراراته، كما أن يملك الجرأة الكاملة ليعلن على الملاء أنه "اجتهد" ولم يصب بحق شخص, أو اتخاذه قرار، وقد ضرب المثل بذلك في كل المواقع التي خدم بها جندياً مخلصا للوطن وقائده جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم. وهو من القلائل الذين يدافعون عن قراراتهم في الإعلام لأنه مقتنع بصوابية رأيه.
حرص الدكتور عربيات على خدمة المجتمع المحلي وأبنائه في كافة شرائحهم، وأوصل خدمات الجامعة إلى قلب مدينة الزرقاء وإحيائها وقراها وتجمعاتها السكانية المجاورة للجامعة، وما عنا ببعيد تبرعه بصيانة مدرسة المبروكة في قضاء الخالدية جارة الجامعة من الشرق، وتبرعه لمدراس أم الصليح، ولواء الهاشمية، والمركز الصحي في مدينة الزرقاء، نعم هي خدمات باسم الجامعة والدولة والوطن "ولكنها بجهوده" وكان يعلن أن هذه التبرعات والمنح والخدمات هي استجابة للأمر الملكي بخدمة المجتمع وخاصة المناطق النائية والفئات المحتاجة.
نعتقد جازمين بأن الدكتور عربيات لا يحتاج من يدافع عنه وعن انجازاته في الجامعة الهاشمية أو أي مكان آخر خدمه بأمانة وإخلاص- ونعرف بأنه لو كان يعلم بصدور هذا الرد لمنعنا- لكننا نعتقد أن جزء بسيط من واجب كبير للشكر، ورد - نتمنى أن يكون لبقاً - على كل من حاول أن "يشخصن" الأمور ويخرج بها عن سياقها الطبيعي. والله من وراء القصد.
نأمل من الله العلي القدير أن تستمر الجامعة الهاشمية بعطائها العلمي والبحثي واحة للعلم والعمل، طيبة الجنى كنخلها الباسق، شاهدة على جهد الإنسان الأردني على المعطاء تحت ظل القيادة الهاشمية المظفرة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
أسرة الجامعة الهاشمية
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
مع كل الأحترام أنت لا تمثل كل أسرة الجامعة حتى تتكلم بأسمنـــــا جميعآ...تكلم بأسمك وأسم محسوبيــــك.
هذا كلام كلنا يعلم مدى مصداقيتـــــــه....,انت متهم ونحن أصحاب الشكوى ....فلا يجوز أن تضع نفسك قاضيآ ....لتتكلم بهذا الكلام.... نحن لنا نظام يساندنا ودولة تدعمنا عندما نظلم...
سيــــــــــــــــــدي....
سناقضيك عند رب العباد يوم لاضل الا ضله...
مع كل الأحترام أنت لا تمثل كل أسرة الجامعة حتى تتكلم بأسمنـــــا جميعآ...تكلم بأسمك وأسم محسوبيــــك.
هذا كلام كلنا يعلم مدى مصداقيتـــــــه....,انت متهم ونحن أصحاب الشكوى ....فلا يجوز أن تضع نفسك قاضيآ ....لتتكلم بهذا الكلام.... نحن لنا نظام يساندنا ودولة تدعمنا عندما نظلم...
سيــــــــــــــــــدي....
سناقضيك عند رب العباد يوم لاضل الا ضله...
مع كل الأحترام أنت لا تمثل كل أسرة الجامعة حتى تتكلم بأسمنـــــا جميعآ...تكلم بأسمك وأسم محسوبيــــك.
هذا كلام كلنا يعلم مدى مصداقيتـــــــه....,انت متهم ونحن أصحاب الشكوى ....فلا يجوز أن تضع نفسك قاضيآ ....لتتكلم بهذا الكلام.... نحن لنا نظام يساندنا ودولة تدعمنا عندما نظلم...
سيــــــــــــــــــدي....
سناقضيك عند رب العباد يوم لاضل الا ضله...
اتم الله عليكم الصحة والعافية وأنتم اصحاب الرأي والرأي الآخر
وهذه دعوة الى وزارة التعليم العالي ودائرة المخابرات العامة ومكافحة الفساد والجهات المسؤولة ان تقوم بحملات تفتيشية على الجامعة الهاشمية للتحقق من كل ماذكــــر
للتأكــــد من قرارات عربيات باعادة هيكلتها لتعرف حقيقة هذا الاجراء حتى تكون القوانين سندا للخلق والعباد ودعما لهم وحماية في ظل تكريم الله للانسان ومن ثم تطبيق مقولة الانسان اغلى ما نملك في بلد الامن والامان .
اتم الله عليكم الصحة والعافية وأنتم اصحاب الرأي والرأي الآخر
وهذه دعوة الى وزارة التعليم العالي ودائرة المخابرات العامة ومكافحة الفساد والجهات المسؤولة ان تقوم بحملات تفتيشية على الجامعة الهاشمية للتحقق من كل ماذكــــر
للتأكــــد من قرارات عربيات باعادة هيكلتها لتعرف حقيقة هذا الاجراء حتى تكون القوانين سندا للخلق والعباد ودعما لهم وحماية في ظل تكريم الله للانسان ومن ثم تطبيق مقولة الانسان اغلى ما نملك في بلد الامن والامان .
اتم الله عليكم الصحة والعافية وأنتم اصحاب الرأي والرأي الآخر
وهذه دعوة الى وزارة التعليم العالي ودائرة المخابرات العامة ومكافحة الفساد والجهات المسؤولة ان تقوم بحملات تفتيشية على الجامعة الهاشمية للتحقق من كل ماذكــــر
للتأكــــد من قرارات عربيات باعادة هيكلتها لتعرف حقيقة هذا الاجراء حتى تكون القوانين سندا للخلق والعباد ودعما لهم وحماية في ظل تكريم الله للانسان ومن ثم تطبيق مقولة الانسان اغلى ما نملك في بلد الامن والامان .
ول الله أكبر هو بس كلام .
الله يدل الصحيح وين يا معالي الرئيس
ول الله أكبر هو بس كلام .
الله يدل الصحيح وين يا معالي الرئيس
ول الله أكبر هو بس كلام .
الله يدل الصحيح وين يا معالي الرئيس
ول الله أكبر هو بس كلام .
الله يدل الصحيح وين يا معالي الرئيس
والكلام هاد مش صحيح أبدآ وكلنا نعرف الصح
والكلام هاد مش صحيح أبدآ وكلنا نعرف الصح
الله يخلي جراسا اللي لولاها كنا متنا وتيتم اولادنا من القهر الي احنا فيه
هو من صحح لنائبه في لقاء مع الموظفين في بداية عهده الأسود على الجامعة عندما قال نائب نؤكد لكم بأنه لن يظلم أحد فصحح له قائلاً بأنه لا يظمن ذلك (واحد عارف حاله ) وفعلاً صدرت العديد من القرارات الظالمة التي التي أعتدت على حقوق الموظفيين وأرزاقهم ومكانتاتهم وأعطت لعديد من أتفاه الناس سلطة القرار كما هو حال نضال عربيات.
عم الفساد وسرقت الأموال بالعلن والخفاء بقرارات رسمية تحت مضامين كتب المكافأت التي من بها على المقربين، وبالخفاء وعند أكتشاف السرقات تم غض النظر عنها كون المعنيين هم من المقربين سواء من الرئيس أو نائبه عديم الشخصية.
السؤال المطروح والأكبر من سليمان عربيات ونائبه أين أنتي أيتها الجهات الإدارية والأمنية وأصحاب القرار عن مجريات الأمور وإلى متى تبقى تقارير المسؤليين وكلامهم هو معيار الأعتماد للتقيم ( هل يعقل أن يعترف مسؤول بأنه مقصر ) أين البحث والتأكد والتفحص والتصحيح.
لقد وجه وما زال يوجه سيد البلاد جلالة الملك عبد الله بضرورة وضع مصلحة الوطن فوق كل إعتبار ليتسنى البناء فنرجوكم أتركوا مصالحكم ومحسوبياكم عنا وعن مؤسساتنا، لقد أتعبتمونا واستنفذتم طاقاتنا.
ولمن يشكك بنجاعة ونجاح الفترة التي كان بها الدكتور عمر شديفات رئيساً للجامعة الهاشمية فكلامه مردود عليه وليعود لقراءة ما تم أنجازه في تلك الفترة المزدهرة من عمر الجامعة بكل الصعد ومختلف الإتجاهات من مؤتمرات وإستظافات لأرفع الشخصيات كيف لا وسيد البلاد شرف الجامعة بأكثر من زيارة بتلك الفترة, كيف لا والمؤتمرات الأميز استضافتها الجامعة، كيف لا وخزينة الجامعة كانت على أحسن حال.
يا حكومة ألحقي الجامعة الهاشمية بأسرع وقت ياااااااااااا ناس والله حرام.
يا اخوان هذا سليمان عربيات كان بمؤتة و عثا فيها فساد و ما تركها الا و عليها ديون ما بعلم فيها غير رب العالمين حوالي 16 مليون دينار و لما فلست و لأن الفاسد هو اللي بصير في هالبلد نقلوه على الهاشميه علشان يستلحقله اكمن مليون قبل ما الخبيث يقضي عليه
انشر يا محرر
يا اخوان هذا سليمان عربيات كان بمؤتة و عثا فيها فساد و ما تركها الا و عليها ديون ما بعلم فيها غير رب العالمين حوالي 16 مليون دينار و لما فلست و لأن الفاسد هو اللي بصير في هالبلد نقلوه على الهاشميه علشان يستلحقله اكمن مليون قبل ما الخبيث يقضي عليه
انشر يا محرر
أي مباركة أيتها الأسرة الجامعية، ولكن كما تكونوا يولى عليكم، حسبنا الله ونعم الوكيل.
ونتمنى على الاستاذ الرئيس ان يكمل ما بدائه من تحسين احوال الموظفين حيث انه هو الرئيس الوحيد الذي اعطى الموظفين حقهم في نصف تعويضات نهايه الخدمة ونرجو من الله ,ثم معالي الرئيس ان يستمر في قانون منح موظفي الجامعه نسبة 20/100 من البرنامج الدولي
المؤلــــــــــــــــــــــــــــــــــــف.....أبو عاصــــــــــــــــــــــم
المخــــــــــــــــــــــــــــــرج.........أبو قصــــــــــــــــي
إنتــــــــــــــــــــــــــــاج.........أبوعمـــــــــــــــــــــر
لكن للأسف مش رح تجيب نتيجة;-)
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما ..رقصت على جثث الأسود كلاب
....................................... ......................................
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما ..رقصت على جثث الأسود كلاب
....................................... ......................................
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما ..رقصت على جثث الأسود كلاب
....................................... ......................................
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما ..رقصت على جثث الأسود كلاب
....................................... ......................................
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما ..رقصت على جثث الأسود كلاب
....................................... ......................................
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما ..رقصت على جثث الأسود كلاب
....................................... ......................................