تجاوزنا كل حدود المعقول وأصبحنا نعيش بعصر الكلام
والقيل والقال قدر مرسوم لنبقى ندور حول أنفسنا عاجزين عن المكاشفة او حتى المواجهة شو هي قواعد المنشأ .. .
اسوق المقدمة بعد تطور برامح الكلام واصبح عنوان ما بين التطبيل والتعبير والحقيقة بسبات وبقاء وجع المواطن بدون تفسير أو تغير ابتداء من غياب النخوة اتجاة حماية انجازات ومكتسبات مملكتنا من الشارع للمدرسة لصناعة حتى اصبح معاناة المواطن بكل مؤسسة ومديرية جراء وجود مدير نزل للكرسي بمحاصصة مخاصصة او ارضاء لفلان اصبح مدير مسؤول وهو غير مؤهل ليكون رئيس قسم وبالمقابل إبعاد الكفاءات بطريقة قصيرة الا من رحم ربي لكن علينا المكاشفة ونقول هناك ممارسات لاتزال تابع عقلية من زمن عصملي وبعض المدراء صدق نفسة وإغلاق الباب فقط هو لرعاية احتفالية هزلية .
وهو عاجز عن صناعة معاملة ثنائية مع شركاء ومنهم من حول المكتب تعليلة فبل التقاعد ديوانية او مضافة .
ويبقى صراع الكلام بين المواطن على الخبز وحبة الدواء وفرصة عمل بكرامة وبين حقوق منسية من علاج ورعاية ومراجعة سنوية للأجور والزيادات السنوية وأولويات فرص العمل لمين ..
والبرامج التي تكشف مهارات المدير او هزلية إدارة تعيش على وشوشات الطبيلة مزمرجية النفاق والمنافقين وهناك ادارة مصابة بوهن وهوان لا تستطيع بسط القانون بعدالة بين الجميع وكيف ونحن نسمع ان هناك من لا يدفع ثمن الكهرباء والمياة وهناك من بجد الدواء والعلاج دون تأخير وهناك من يسقط على الكرسي دون وجة حق .
وبالمقابل هناك من يتغني على الوطن وبعيون الوطن وهو لا يدخر جهد لطعن الوطن .
وهذا مش صدفة هو قائم نتيجة تراكمات أصبحت هرم فساد تربع علية من لا يخاف الله بالوطن .
والحال كما هو بقواعد المنشأ بضرورة توفر نسبة من العاملة الغير اردنية وهو سؤال لازال مجهول كيف وليش توفير فرص عمل لغير الأردنيين اكيد مجلس النواب لا يعلم بهيك قواعد .
حمى الله مملكتنا وقيادتنا