منذ تسلم المهندس المحامي على ابو السكر أمانة المسؤولية من خلال صناديق الاقتراع رئيس بلدية الزرقاء .
لم نحاول عرقلة برامج وخطط المجلس حتى تمضي شهور ربع عام .....
وكنا تتوقع من المجلس المبادرة بتشكيل مجلس استشاري البلدية مجلس يساهم بحمل المسؤولة مجلس ناصح أمين .لكن ...
كل ما حدث ويحدث هي مناقلات من كرسي لكرسي تغير مقاعد ومسميات لا تغني من جوع ..
ما حدث ولن يحدث ما من جديد بهيكلة إدارية شجاعة أو التصدي لقانون الأبنية المزعوم وهو ابتزاز لمواطن يسعى لسكن لبيت كريم ...مش لتجارة ...
وبدل سرد علينا قصص أقرب لقصص ألف لليلة وليلة وأحلام شهريار حتى صياح الديك وعليك بالدجاج ورقاب النعاج لن يأتيكم الرجال افواح أفواج ..من ملح ا واسمنت ووووووكان ...
عليكم الشروع بسياسة التصحيح ووقف كل إشكال سواليف أعضاء المسقفات وغيرها وإعادة النظر بالمخصصات المالية الشهرية ..صحيح الامر مش سهل للحديث عن الف وأكثر من العاملين بدون عمل ببلدية نعتقد ان وجودها اصبح جباية مش خدمات ورعاية حتى القير اصبح بخلو مالي قبل الحفر ووهناك آلاف العائلات بخرابيش تسكن بدون استئذان. ..
زي فواتير المية والكهرباء في ناس المقطوعية وناس بخوازيق شهرية .
والناطق الإعلامي بقول نعتمد على أنفسنا .
ونحن منقولة صح النوم ما نحن من يوم معاهدت السلام بنتظار الفرج ومعتمدين على أنفسنا بس بحرمان ومنقول لله الحمد ..
إلى متى بقاء البعض بمكان غير مرغوب او غير مؤهل
وبقائهم تحول لمصيبة حتى الغيوم لم تعد تقترب وانتظار ساعة الحساب ودق الاجراس ..فهل من مجيب بكلمة حق بوجة أو زقم ظالم مهم كان نوعة لعل رحمة الرحمان علينا بغيث رحيم ..