الاقصى معراج الرسول


من سنوات والمحتل لا يدخر جهد للوصول للاقصى بكل وسائل التحايل والغش والتزيف بممارسات وصلت حد الوقاحة .
وكان لهم بالمرصاد الرعاية الهاشمية وحراس واهل الاقصى اهل العزم والإيمان قول وفعل هولاء ليس لهم نصيب بالشعارات الورقية والصرخات الصوتية .
على محراب الاقصى استشهد الملك عبد الله الأول بمخطط صهيوني عنصري.
واليوم برعاية الله و الملك عبد الله الثاني والمرابطين الموحدين بالله تبقى القدس والمقدسات بخير رغم تناحر وصراع الأشقاء بين مطرقة الفتن التي دخلت عبر كذبة داعش لقتل اهل السنة والجماعة وتدمير حضارة الامة من خلال تفاهم لأعداء وانقسام الأشقاء .
واقع أقرب لماضي التتار كيف كانت البداية من بغداد لتدمير الأمة لكن الأمة أمة محمد ستبقى سراج الدنيا مهم كانت المؤامرات والفتن ونشر الخوف والهلع كما فعل التتار .
والمصيبة مش بالاعداء المصيبة بالأمة كيف انحرفت عن نور القرآن والأخلاق وأصبحت تمارس طقوس الشيطان .
وهو تحدي لمن للعصر المشؤوم او تحدي لشرع الله .
نترك الجواب لعلماء الأمة لتغير الخطاب من خطاب صوتي إلى خطاب تعليم وإرشاد بنصوص الشريعة المباركة
لا كذب لا غش لا نفاق لا قطيعة بين الاهل والجيران والاشقاء ..
نصوص اعز الله الأمة عن باقي الامم امة الأخلاق لا أمة هشك بشك وهز وخلع الستر .
تحدي غير مسبوق لفرائض الله وسنن نبي الهدى والسلام ونطلب النصر والكرامة ونحن نمارس الكبائر بواقحة أقرب لوقاحة من إغلاق محراب الاقصى .
رحمة الله على الخليفة عمر دخل القدس على الأقدام .
وصلاح الدين يتفقد الجند بصلاة الفجر .
وعبد الله الأول شهيد الأقصى .
ورحم الله شهد الاقصى
وكان الله بعون الأمة الغارقة بوهم الدنيا .
حمى الله مملكتنا مملكة السلام
كاتب شعبي محمد الهياجنه



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات