من يصدق ان عم يعتدي على يتيمة صبية يمارس فن الارهاب والترويع من قبل اقرب الناس وعلى مين .

يتيمة قدرها ان تكون ببيت عم تحول لوحش و مصير اسود على يد من بربكم وكيف لنا السلام والاطمئنان وبيننا متطرف بدون احساس وحش بدون قلب .

لكن السؤال اين دور القانون لحماية الايتام ورفع عنهم العذاب والضياع دون ان يكون عقاب رادع ورعاية كفيل حقيقي يوفر العيش والامان للايتام ( مش كفيل بعشرون دينار وتحت رحمة الوسطاء عبر دكاكين الكلام . اصبح المطلوب حماية الايتام من خلال التنمية الاجتماعية او الاوقاف ومديرية الايتام وصندوق الزكاة وووومن يرغب بكفالة ايتام التوجه لتنمية والاقاف وبدورهم تتولى رعايتهم وحمايتهم من وحوش بشرية تعيش بيننا وهم اكثر خطوره من الاعداء والمتطرفين .

وحان وقت السؤال لنحمى الاطفال من ظلم الاقارب وصمت الجيران وهو نفاق الطرشان .

المطلوب قانون سريع لجرائم الاعتداء او التحرش او الظلم او قطع طريق او الازعاج بوجود عقاب سريع وغرامة مالية لتصدي لكل نفس تمارس بلطجة السلوك التي تهدد الامن الاجتماعي ننشد الامن والامان والخوف من ظلمات الظالمين والصامتين وحصاد المتفرجين عليهم لعنة الله
اللهم نزل رحمتك على من يستحق
وحسبي الله ونعم والوكيل .