قلت لكم ان الوزاره ضدكم
اذا يصير لكم نقابة
اعقلوا واسكتوا

انت على مين بتتخوث يامشرف؟؟
مهي ضدنا ضدنا من غير هالواسطة لو ماكانت ضدنا ماسكرو الباب تبع ناديهم بوجوههم

من العار على القائمين على النادي ومن اومئ لهم بالاغلاق عدم احترام بناه المجتمع ومن العجب العجاب ان يطلق وزير التربيه الاحكام المسبقه على مطلب اقرته الانظمه والقوانين لا بل الدستور بالماده 23 والنقابه هي حق للمعلم للدفع عنه بظل هجمه وانتقاص لحقوقهم وبغياب دور الوزاره امام دعاه التجهيل من القائمين على وضع الخطط التراجعيه بالتعليم000
ليحتكم المعلمون لمطلبهم من خلال رفع قضيه امام محكمه العدل العليا وليصطف الشارع الاردني ومنظمات المجتمع المدني والاحزاب والاعلام 00باستثناء البرهومه ممثل الحكومه
ولتكن وقفه يتحدث بها القاصي والداني

بلا تعليم بلا بطيخ
يسيبوهالمهنة ويشتغلوا بياعين بندورة والله أشرف لهم

00 0لايصح الا لصحيح000والديك من البيضة 000 بصيح المعلمين بحاجة الى نقابة لتحميهم ون المجتمع والحكومة التي تقف ضدهم علنا وعلى عينك يا تاجر ويا فاجر فهم كغيرهم من ابنا ء الدولة الاردنية يطالبون بحقوقهم 000 ناديت لاسمع حيا ولكن لاحياة لمن تنادي والوزارة والحكومة نايمة قاعدة والله يستر من عواقبها000000000000000

:oops: :-o >-(

النظرة القانونية لأسباب عدم أنشاء نقابة للمعلمين:


أولا : " نظرة تاريخية "
كانت هناك نقابة للمعلمين في الخمسينات وقد حلت بعد فرض الأحكام العرفية ولما انتهت الأحكام العرفية تم السماح لكافة النقابات المهنية بمزاولة عملها كالسابق باستثناء نقابة المعلمين التي لم يسمح بعودتها حيث اكتفت الدولة بترخيص ناد للمعلمين ورغم أن مجلس النواب أقر عام 1993 مشروع قانون لنقابة المعلمين صاغته لجنة المتابعة المؤلفة من ممثلين عن أحزاب يسارية وقومية وإسلامية.

لكن عندما أحيل هذا المشروع إلى مجلس الأعيان، طلبت الحكومة من المجلس العالي لتفسير الدستور النظر في دستورية إنشاء نقابة للمعلمين لكنة رفض أنشاء نقابة المعلمين لمرتين:

الأولى عام 1993 حيث أعدت لجنة مشروع إنشاء نقابة للمعلمين بعد جمع 22 إلف توقيع من المعلمين للمطالبة بإنشاء نقابة، تبناه مجلس النواب الثاني عشر 1993، لكنه اصطدم بقرار المجلس العالي لتفسير الدستور الذي أفتى في 13 كانون الثاني/يناير 1994، بعدم دستورية إنشاء نقابة للمعلمين، لأنها تخالف نص المادة 120 من الدستور.

وجاء في القرار تبريراً لعدم دستورية إنشاء النقابة، أن معلمي وزارة التربية والتعليم موظفون عموميون، ويخضعون لنظام الخدمة المدنية الصادرة بموجب أحكام المادة 120 من الدستور، وأن الأحكام الدستورية لا تجيز إصدار قانون لنقابة المعلمين وان المادة 120 من الدستور تحصر التشريعات في الأمور المتعلقة بالموظفين العموميين بمجلس الوزراء، دون إعطاء هذا الحق للسلطة التشريعية.

وقد انقسم المجلس في تلك الفترة إلى فريقين أحدهما يتكون من خمسة أعضاء يؤكدون "عدم دستورية إنشاء النقابة"، في حين أن الفريق الثاني المكون من أربعة أعضاء رأوا أن "إنشاء النقابة يتفق مع أحكام الدستور".

أما المرة الثانية التي عرض فيها الأمر على المجلس العالي وبطلب من رئيس مجلس الأعيان الذي يتولى كذلك بحكم منصبه رئاسة المجلس العالي رفض ذلك لان مشروع قانون نقابة المعلمين مخالف للمادة 120 من الدستور".

ثانيا:
المادة 120 من الدستور الأردني لعام 1952 تنص على انه " التقسيمات الإدارية في المملكة الأردنية الهاشمية وتشكيلات دوائر الحكومة ودرجاتها وأسماؤها ومنهاج إدارتها وكيفية تعيين الموظفين وعزلهم والإشراف عليهم وحدود صلاحياتهم واختصاصاتهم تعين بأنظمة يصدرها مجلس الوزراء بموافقة الملك.
إذن المجلس العالي لتفسير الدستور يرى عدم جواز أنشاء النقابة لتعارضها مع مهنة التعليم فضلا عن إن المعلم يعد موظفا عاما ، وينبغي إن يكون ولاؤه أولا وأخيرا للدولة وليس لأي جهة أخرى.

ثالثا :
أن القرارات التي تصدر عن المجلس العالي لتفسير الدستور هي قرارات ملزمة وتأخذ شكل القانون لذلك لا يجوز لوزير التربية والتعليم أن يوافق أو يطرح فكرة إنشاء نقابة للمعلمين كذلك الحال بالنسبة لرئيس الوزراء وبالنسبة لتشكيل المجلس العالي لتفسير الدستور فقد نصت المادة 57 منه على ما يلي :" يؤلف المجلس العالي من رئيس مجلس الأعيان رئيساً ومن ثمانية أعضاء ثلاثة منهم يعينهم مجلس الأعيان من أعضائه بالاقتراع وخمسة من قضاة اعلى محكمة نظامية بترتيب الأقدمية وعند الضرورة يكمل العدد من رؤساء المحاكم التي تليها بترتيب الأقدمية أيضا." وقد نصت المادة "122" من الدستور الأردني لعام 1952 منه على نفاذ قرار المجلس العالي لتفسير الدستور بعد نشره بالجريدة الرسمية كما يلي "للمجلس العالي المنصوص عليه في المادة (57) حق تفسير أحكام الدستور أذا طلب إليه ذلك بقرار صادر عن مجلس الوزراء أو بقرار يتخذه احد مجلسي الأمة بالأكثرية المطلقة ويكون نافذ المفعول بعد نشره في الجريدة الرسمية.



رابعا : وجهة نظر الباحث

أن الدولة تخشى في ظل الظروف السياسية والإقليمية من سيطرة القوى الحزبية على قطاع التعليم وتسييسه وانعكاس ذلك الأمر على الطالب الذي يمكن تشكيله وتصنيعه وفق رؤيا الهيئة التدريسية له بحيث يصبح الطالبة أمام صراعات وتشكيلات نقابية لها ألوان سياسية ما ينأى بالتعليم بعيدا عن تحقيق أهدافه ورسالته السامية ولا يتفق كذلك مع المتطلبات اليومية للعملية التعليمية والتربوية لأنه في حال دعت النقابة إلى إضراب أو اعتصام فان ذلك سيؤثر سلبا على الطلبة الذين سيكونون ضحية العمل النقابي كون الأيام الدراسية لهم معدودة ومحسوبة بالساعة ويصعب تعويضها ما يسبب خللا في العملية التدريسية لا يمكن تجاوز إبعاده على الطلبة الذين سيلقى على عاتقهم مستقبلا اخذ زمام المبادرة للنهوض بالأردن الحديث وارد على هذا الكلام المبعثر فهو عبارة عن كلام لا أساس له أو سند من الوجهة الاجتماعية والسياسية للشعب الأردني عموما وللمعلمين خصوصا والذي يعتبر النقابة عدو للأردن فأقول تغير الزمن كثيرا ولم يعد المعلمون اليوم كما كانوا في القرن الماضي فقد تبدلت أولوياتهم وتعددت همومهم وشهد قطاع التعليم تحولات عميقة زادت المدارس وزاد عدد الطلاب ومعهم تضاعفت إعداد المعلمين عشرات المرات, إذ تشير الإحصاءات أن إعدادهم تقارب 150 إلفا في القطاعين الحكومي والخاص وهم بذلك يشكلون مجتمعا متكاملا يحتاج إلى أطار مؤسسي يدافع عن مصالحهم ويدير شؤونهم لقد جرب الأردن وجود النقابات المهنية وهي منذ تأسيسها مسيسة لكن ذلك لم يحل دون ممارسة دورها في الدفاع عن المهنة وحقوق منتسبيها المعيشية وتظهر تجربة نقابة المهندسين على سبيل المثال والتي يقارب عدد منتسبيها المعلمين في الأردن أنها لم تشكل يوما خطرا على الأمن والاستقرار رغم الطابع الحزبي والسياسي لقياداتها المتعاقبة و المعلم هو الذي يخرج الطبيب والمهندس ويساهم في بناء الوطن والمواطن ولذلك لا يمكن أن يفكر في يوم من الأيام بالوقوف ضد هذا الوطن ويعمل لصالح تيار سياسي.

واعتقد أن نقابة المعلمين أذا ما رأت النور يوما ستكون اقرب في نمطها إلى بعض النقابات العمالية الكبرى في الأردن التي تكرس نشاطها وعملها في مجال الدفاع عن حقوق الأعضاء مثل نقابة عمال الكهرباء وان الهدف من إنشاء النقابة هو رعاية شؤون المعلمين وتقديم الخدمات لهم,

في المجتمعات المتقدمة لم يعد هناك قطاع مهني أو خدمي من دون نقابة وأصبحت الأطر النقابية أكثر فعالية من الأحزاب وتشكل الأداة الرئيسية للتحسير بين الدولة والمجتمع وغيابها يؤشر على اختلال في العلاقة ويخلف نتائج غير صحية ومن الناحية القانونية البحتة فاني أرى أن المادة "16" من الدستور الأردني لعام 1952 تنص بشكل صريح على انه "المادة 16- (1) للأردنيين حق الاجتماع ضمن حدود القانون. (2) للأردنيين حق تأليف الجمعيات والأحزاب السياسية على إن تكون غايتها مشروعة ووسائلها سلمية وذات نظم لا تخالف إحكام الدستور. (3) ينظم القانون طريقة تأليف الجمعيات والأحزاب السياسية ومراقبة مواردها،إذن عدم السماح بتأسيس نقابة للمعلمين يتعارض والدستور والقوانين النافذة التي تسمح بإقامة النقابات والاتحادات والهيئات دون شرط أو قيد ما دامت غايتها مشروعة ووسائلها سلمية.

وبالتالي فان أنشاء نقابة للمعلمين لا يتعارض مع إي نص من الدستور الأردني فيجوز إنشاء نقابة للمعلمين ما دام هدفها مشروع ويتم وفق القانون وبالتالي أرى انه لو عرض الأمر من جديد على المجلس العالي لتفسير الدستور فان قراره سوف يكون بأحقية المعلمين بإنشاء نقابة لهم وذلك لتغير الظروف والأوضاع السياسية والاجتماعية التي يعيشها المجتمع الأردني وكذلك مقارنتا بالدول المجاورة .

وأتمنى على المشرع الأردني أن يستجيب لمطالب المعلمين بإنشاء نقابة خاصة فيهم وأتمنى على الحكومة أن تسجل سبقا تاريخيا في حياة الحكومات المتعاقبة وتقف إلى جانب الحقوق المشروعة للمعلمين لان المعلم يصنع الأردن ويصنع المستقبل لذلك يجب الوقوف إلى جانبه وعدم تفسير الدستور أو القوانين بطريقة تخرجها من غرضها الذي وضعت من اجله لخدمة غايات سياسية بعيدة كل البعد عن الواقع والحقيقة .



محمد نجم إبراهيم عليات
ماجستير قانون / الجامعة الأردنية في 13/3/2010
0788055185

أطالب الزملاء المعلمين أن يقوموا بمايلي : تعليم الطلبة كيفية السرقة والتشجيع على السرقات وخاصة سرقة المصارف والبنوك وتعليمهم النصب والإحتيال وقطع الطريق وكل العادات المزعجة للبشر وحث الطلاب على التعاطي بالمخدرات / هنا سيحس المجتمع المتخلف الذي يقف ضد المعلم والله هذا مجتمع لا يستحق العيش الكريم لأنه ضد المعلم والحكومة ضد المعلم والمعلم لا أحد يسانده وهو الذي يحترق للإضاءه على هذا المجتمع وهو الذي يبني الحضارة ولكن جهوده تذهب سدى ولا أحد يقدره إذن عليه أن يقلب الموازين والطاولات على رؤوس أصحابها

يا جماعة يا حلوين افهموها وخليها مستورة ...التعليم خط احمررررررررر وشقيقه الدم لانو الاثنين اذا ما مشيو "بالطريق" المطلوبة والمفروضة علينا بصير خطر "عليهم!!؟؟!!" ..تخيلوا اذا كانت ثقافتنا اللي بنتعلمها بتسمي " الارض" باسمها وانو اللي فيها "سرقوها" وما الهم فيها "حبة" رمل .....النتيجة بتكون جيل ورا جيل ما بنسى وهاظ ما بدهم اياه ...لكن صدقوني انو اسمها وحبها مع حليب الرضاعة بنخلطه ..عشان هيك الدم عنا عامل "نفق" لحاله وما بخاف
كلهم عندهم وطن بخاف عليهم وبحن عليهم اللا احنا الوطن بقلبنا خايفيين عليه

إلى جميع المنافقين وهزازي الأذناب وحاملي الأحذية الذين يقفون ضد المعلم أقول انكم أغبياء لا تستحقون الحياة بسبب تخلفكم وجهلكم انكم لا تفهمون قيمة المعلم في المجتمع اذهبوا للدول المتقدمة وابحثوا عن موقع المعلم فيها ولا أريد منكم أن تبتعدوا ابحثوا عن مكان المعلم اليهودي في اسرائيل وماهو مركزه سترون أن المعلم عندهم أهم من رئيس دولتهم وهويسقط الحكومة إن أراد وقد سبق وأن أضرب المعلمين في اسرائيل ثلاث أيام وأسقطوا الحكومة في الكنيست لولا أن أعادت الحكومة ولبت مطالبهم هذا على حدودكم أيها الناس الذين لا تقدرون من ينهض بكم متى ستعرفون قيمة المعلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هكذا يريد بدران يا حبيبي انت لبيتله الطلب الي بدور عليه والذي يعمل لاجله

سياسة تجهيل يا بدران اللي تنتهجها

مش عارفين نقابه للطالب ام نقابه للمعلم

مش عارفين نقابه للطالب ام نقابه للمعلم

والله خربانة البلد يا جماعة ورح ييجي يوم ما نلاقي رواتبنا .
أين مكافحة الفساد ؟
سارحة ومهزلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة

لاتتحزونوا زي النسوان الحق لا يعطى بل يؤخذ عنوه ....... باركولي انا معلم سابق و الحمد لله

أضرب المعلمون في فلسطين يوم الخميس بعد الحصة الرابعة واليوم أضربوا وغدا سيضربون بعد الحصة الربعة ويوم الثلاثاء سيضربون بع الحصة الثالثة وبعدها سيقررون التصعيد إذا لم تستجب لهم الحكومة / لكننا لماذا لا نصبح مثلهم ه؟؟؟؟؟؟ هل نحن أغبياء وجبناء لهذه الدرجة ؟؟؟؟؟؟؟ إنهم رجال أرجل منا والله وهم بين نارين نار السلطة العميلة ونار اليهود

هذه هجمة شرسة وبربرية ضد المعلم من المجتمع المتخلف والذي بحاجة الى تربية من جديد والصحافة التي تضع الحطب على النار المعلم الذي خرج الاطباء والمهندسين والصيادلة والصحفيين والاعلاميين المبجلين و,,,,,,,,,,,و الوزراء و وووووووووووووو,,,,اين قيمة المعلم أرجعوا الى اليابان لتفهموا دور المعلم واحترامه ( المعلم من أقل حقوقه تدريس ابناءه في الجامعات الوضع المادي لايسمح له وبالتالي بتبهدل أخر العمر ويتدين من الي بسوى واللي ما بسوى ......بلغ السيل الزبا...........وفاض الكيل............والله يساعد المعلم على المجتمع والطلاب والاهالي والوزارة