سياسييون يعارضون أن تمنح المرأة الأردنية الجنسية لأفراد أسرتها خشية تهديد سيادة الدولة

جراسا - بين نظرة سياسية ترىأن رفع التحفظ عن المادة التاسعة من اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو"، يهدد أمن وسيادة الدولة الأردنية، وأخرى قانونية تؤمن بأن الدستور الأردني هو السند القانوني في منح المرأة الأردنية جنسيتها لزوجها وأبنائها، دون الحاجة للاتفاق الدولي "سيداو"، تباينت أطروحات مجتمعين يمثلون أطيافا فكرية وسياسية ودينية، خلال ندوة حوارية عقدها مركز عمان لدراسات حقوق الإنسان مؤخرا، على مبررات الدولة في التحفظ على المادة التاسعة من اتفاق "سيداو"، والمتعلقة بمنح المرأة جنسيتها لزوجها وأبنائها، والمادة السادسة عشرة من ذات الاتفاق، والمتعلقة بالحقوق والمسؤوليات في عقد الزواج.
الكاتب الصحفي ناهض حتر، طرح البعد السياسي للمادة التاسعة من الاتفاق، واعتبر أن منح المرأة الأردنية الجنسية لزوجها وأبنائها غير الأردنيين، قضية تمس أمن ومصلحة الدولة العليا؛ فالجهات العليا في الدولة لا تملك صلاحية رفع التحفظ حيال ذلك البند.
وتابع حتر، بأنه «يقيم في الأردن ما يقارب مليوني أردني من أصل فلسطيني، وهم أردنيون لا غبار على انتمائهم، ومن غير الممكن ولا المقبول سحب جنسياتهم، بينما تكمن المشكلة في إقامة ثمانمائة ألف فلسطيني من حملة البطاقات الخضراء والصفراء وهم مواطنو الضفة الغربية، ويجب أن يقيموا في فلسطين حفاظا على هويتهم الفلسطينية».
وأضاف، أن «زواج الأردنيات من أبناء عمومتهن الفلسطينيين في كثير من الأحيان، كان بهدف الحصول على الجنسية الأردنية». ويلخص حتر قوله: بانه "إذا كانت قضية حقوق المرأة الأردنية تتعارض مع مصلحة الدولة العليا، وتصب برأيه في مصلحة تحقيق المشروع الصهيوني في الوطن البديل، وتهدف إلى تجنيس الفلسطينيين في الأردن، فالأولوية لمصلحة الدولة العليا".
واقترح "منح الفلسطينيين المقيمين في الأردن بطاقة خدماتية تتيح لهم الاستفادة من الخدمات الصحية والتعليمية ما عدا المشاركة السياسية، ما يسهل حياتهم وحياة أسرهم".
فيما تعتقد المحاضرة في مركز دراسات المرأة في الجامعة الاردنية د.عبير الدبابنة، أن الدستور الأردني ساوى بين الأردنيين أمام القانون؛ فالتفسير لـ"الأردنيين" لم يدل على الجنس، ما يعني أن الأردني مواطن تتعين له حقوق وواجبات بغض النظر عن جنسه.
وأوضحت، أن المواثيق الدولية والاتفاقيات كفلت للمواطن جنسية البلد التي يقيم فيها، مشيرة إلى أن الحق في الجنسية من حقوق المواطنة الذي يسلب من المرأة الأردنية؛ حيث إن دولا تمنح الجنسية لمجرد أن تلد امرأة فوق أراضيها.
وتساءلت الدبابنة «لماذا لا يمنح الفلسطينيون الجنسية؟ وإنه عند قيام الدولة الفلسطينية فليعد من يرغب في العودة؛ حيث إن كثيرا من الفلسطينيين لم يعرفوا وطنا غير الأردن وهم على درجة عالية من الوطنية والانتماء».
واعتبرت الدبابنة "أننا لسنا بحاجة لـ"سيداو" لتمنحنا حقوقنا، لأن الدستور الأردني هو السند القانوني الذي أعطى المرأة هذا الحق".
وأشارت الى أن «حرمان المرأة من هذا الحق هو انتقاص لحقها كمواطنة، وتدخُّل صارخٌ في حقها باختيار زوجها، وأنه بغض النظر عن صحة أو خطأ هذا الخيار، فهي من ستتحمل مسؤولية اختيارها، وليس للدولة الحق في التدخل في قرارها، بينما يملك الرجل حرية الاختيار فلا يتقيد بجنسية ولا قانون.
وأضافت ، أن «المرأة الأردنية هي التي تربي وتزرع قيم الولاء والانتماء والمواطنة عند أبنائها، وبحرمانها من هذا الحق فإننا نخلق جيلا غير منتم لدولة حرمته حقا كفله له القانون والمواثيق الدولية".
وحول التحفظ على "المساواة بين المرأة والرجل في الزواج والطلاق والولاية والنفقة"، رفضت النائب الإسلامي السابق د. حياة المسيمي، رفضا قاطعا رفع التحفظ عن هذا البند، باعتبار أن "سيداو" لا تعد ملائمة لخصوصية مجتمعاتنا العربية.
وباعتقاد المسيمي، فإن المشكلة الحقيقية تكمن في أن المرأة الأردنية واقعة في فخ الأمية الحقوقية، فهي تجهل حقوقها التي منحتها لها الشريعة، فأعطتها حق الميراث لكنها تجبر على التنازل عنه بحكم الأعراف والتقاليد.
وطالبت المسيمي، بمنع القاضي المرأة الأردنية التنازل عن ميراثها قبل مرور 40 يوما على وفاة المورث، لأن هذه الفترة هي التي يتم فيها الضغط على المرأة للتنازل.
وفي معرض إجابتها عن تباين البنود المتحفظ عليها لدى الدول العربية في المادة 16، على الرغم من اتفاق الدول العربية على أن سبب التحفظ هو مخالفتها لأحكام الشريعة الإسلامية، رأت المسيمي أن الإسلام في تونس والمغرب، ليس الإسلام الحقيقي الذي نعرفه وإن خلاف الفقهاء حول أحاديث وروايات الرسول – صلى الله عليه وسلم_ هو الذي أوقع هذه الدول في فخ الاختلاف.
وأوضحت المسيمي أن الإسلام شرع للرجل تكرار الزواج، لكنه أعطاها حق اشتراط عدم زواجه عليها في عقد الزواج، فلها أن ترفض ذلك لكنها لا تستطيع أن تمنعه.
وعبرت المسيمي عن عدم موافقتها على رفع التحفظ عن المادة الخامسة عشرة والتي تمنح المرأة الحرية في التنقل والسفر وتحديد مكان السكن، وأن نتائج هذا الرفع سيظهر في المستقبل.
واعتبرت أن ارتفاع سن الزواج قد زاد من مشكلة العنوسة في الأردن، لاعتقادها أن ذلك ناجم عن محاربة زواج صغيرات السن.
فيما أوضحت الدبابنة، أن القانون الأردني لم يكن يمانع في أن يكون للمرأة الحرية في السفر والتنقل أو حتى السكن، وأنه حتى في حالات الشقاق والنزاع فإن القاضي يأمر الزوجة بالذهاب مع زوجها لكنه لا يجبرها، وإذا رفضت فإن يسقط عنها حق النفقة وحسب.
(السبيل- نجاة شناعة)
بين نظرة سياسية ترىأن رفع التحفظ عن المادة التاسعة من اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو"، يهدد أمن وسيادة الدولة الأردنية، وأخرى قانونية تؤمن بأن الدستور الأردني هو السند القانوني في منح المرأة الأردنية جنسيتها لزوجها وأبنائها، دون الحاجة للاتفاق الدولي "سيداو"، تباينت أطروحات مجتمعين يمثلون أطيافا فكرية وسياسية ودينية، خلال ندوة حوارية عقدها مركز عمان لدراسات حقوق الإنسان مؤخرا، على مبررات الدولة في التحفظ على المادة التاسعة من اتفاق "سيداو"، والمتعلقة بمنح المرأة جنسيتها لزوجها وأبنائها، والمادة السادسة عشرة من ذات الاتفاق، والمتعلقة بالحقوق والمسؤوليات في عقد الزواج.
الكاتب الصحفي ناهض حتر، طرح البعد السياسي للمادة التاسعة من الاتفاق، واعتبر أن منح المرأة الأردنية الجنسية لزوجها وأبنائها غير الأردنيين، قضية تمس أمن ومصلحة الدولة العليا؛ فالجهات العليا في الدولة لا تملك صلاحية رفع التحفظ حيال ذلك البند.
وتابع حتر، بأنه «يقيم في الأردن ما يقارب مليوني أردني من أصل فلسطيني، وهم أردنيون لا غبار على انتمائهم، ومن غير الممكن ولا المقبول سحب جنسياتهم، بينما تكمن المشكلة في إقامة ثمانمائة ألف فلسطيني من حملة البطاقات الخضراء والصفراء وهم مواطنو الضفة الغربية، ويجب أن يقيموا في فلسطين حفاظا على هويتهم الفلسطينية».
وأضاف، أن «زواج الأردنيات من أبناء عمومتهن الفلسطينيين في كثير من الأحيان، كان بهدف الحصول على الجنسية الأردنية». ويلخص حتر قوله: بانه "إذا كانت قضية حقوق المرأة الأردنية تتعارض مع مصلحة الدولة العليا، وتصب برأيه في مصلحة تحقيق المشروع الصهيوني في الوطن البديل، وتهدف إلى تجنيس الفلسطينيين في الأردن، فالأولوية لمصلحة الدولة العليا".
واقترح "منح الفلسطينيين المقيمين في الأردن بطاقة خدماتية تتيح لهم الاستفادة من الخدمات الصحية والتعليمية ما عدا المشاركة السياسية، ما يسهل حياتهم وحياة أسرهم".
فيما تعتقد المحاضرة في مركز دراسات المرأة في الجامعة الاردنية د.عبير الدبابنة، أن الدستور الأردني ساوى بين الأردنيين أمام القانون؛ فالتفسير لـ"الأردنيين" لم يدل على الجنس، ما يعني أن الأردني مواطن تتعين له حقوق وواجبات بغض النظر عن جنسه.
وأوضحت، أن المواثيق الدولية والاتفاقيات كفلت للمواطن جنسية البلد التي يقيم فيها، مشيرة إلى أن الحق في الجنسية من حقوق المواطنة الذي يسلب من المرأة الأردنية؛ حيث إن دولا تمنح الجنسية لمجرد أن تلد امرأة فوق أراضيها.
وتساءلت الدبابنة «لماذا لا يمنح الفلسطينيون الجنسية؟ وإنه عند قيام الدولة الفلسطينية فليعد من يرغب في العودة؛ حيث إن كثيرا من الفلسطينيين لم يعرفوا وطنا غير الأردن وهم على درجة عالية من الوطنية والانتماء».
واعتبرت الدبابنة "أننا لسنا بحاجة لـ"سيداو" لتمنحنا حقوقنا، لأن الدستور الأردني هو السند القانوني الذي أعطى المرأة هذا الحق".
وأشارت الى أن «حرمان المرأة من هذا الحق هو انتقاص لحقها كمواطنة، وتدخُّل صارخٌ في حقها باختيار زوجها، وأنه بغض النظر عن صحة أو خطأ هذا الخيار، فهي من ستتحمل مسؤولية اختيارها، وليس للدولة الحق في التدخل في قرارها، بينما يملك الرجل حرية الاختيار فلا يتقيد بجنسية ولا قانون.
وأضافت ، أن «المرأة الأردنية هي التي تربي وتزرع قيم الولاء والانتماء والمواطنة عند أبنائها، وبحرمانها من هذا الحق فإننا نخلق جيلا غير منتم لدولة حرمته حقا كفله له القانون والمواثيق الدولية".
وحول التحفظ على "المساواة بين المرأة والرجل في الزواج والطلاق والولاية والنفقة"، رفضت النائب الإسلامي السابق د. حياة المسيمي، رفضا قاطعا رفع التحفظ عن هذا البند، باعتبار أن "سيداو" لا تعد ملائمة لخصوصية مجتمعاتنا العربية.
وباعتقاد المسيمي، فإن المشكلة الحقيقية تكمن في أن المرأة الأردنية واقعة في فخ الأمية الحقوقية، فهي تجهل حقوقها التي منحتها لها الشريعة، فأعطتها حق الميراث لكنها تجبر على التنازل عنه بحكم الأعراف والتقاليد.
وطالبت المسيمي، بمنع القاضي المرأة الأردنية التنازل عن ميراثها قبل مرور 40 يوما على وفاة المورث، لأن هذه الفترة هي التي يتم فيها الضغط على المرأة للتنازل.
وفي معرض إجابتها عن تباين البنود المتحفظ عليها لدى الدول العربية في المادة 16، على الرغم من اتفاق الدول العربية على أن سبب التحفظ هو مخالفتها لأحكام الشريعة الإسلامية، رأت المسيمي أن الإسلام في تونس والمغرب، ليس الإسلام الحقيقي الذي نعرفه وإن خلاف الفقهاء حول أحاديث وروايات الرسول – صلى الله عليه وسلم_ هو الذي أوقع هذه الدول في فخ الاختلاف.
وأوضحت المسيمي أن الإسلام شرع للرجل تكرار الزواج، لكنه أعطاها حق اشتراط عدم زواجه عليها في عقد الزواج، فلها أن ترفض ذلك لكنها لا تستطيع أن تمنعه.
وعبرت المسيمي عن عدم موافقتها على رفع التحفظ عن المادة الخامسة عشرة والتي تمنح المرأة الحرية في التنقل والسفر وتحديد مكان السكن، وأن نتائج هذا الرفع سيظهر في المستقبل.
واعتبرت أن ارتفاع سن الزواج قد زاد من مشكلة العنوسة في الأردن، لاعتقادها أن ذلك ناجم عن محاربة زواج صغيرات السن.
فيما أوضحت الدبابنة، أن القانون الأردني لم يكن يمانع في أن يكون للمرأة الحرية في السفر والتنقل أو حتى السكن، وأنه حتى في حالات الشقاق والنزاع فإن القاضي يأمر الزوجة بالذهاب مع زوجها لكنه لا يجبرها، وإذا رفضت فإن يسقط عنها حق النفقة وحسب.
(السبيل- نجاة شناعة)
تعليقات القراء
ان اعطاءالزوجه الجنسيه لأفراد اسرتها فيه من الخصوصيه الاردنيه اكثر من اي دولة اخرى والاسباب ذكرها السيد ناهض حتر .
ولكن هل يجب على الدوله الاردنيه تطبق المعاهدة محابة لأحد .كم من اتفاقيه وقعت او معاهدة اقرات ومن دول عظمى ولم تتطبق على ارض الواقع.
ان الموافقه على هذة الاتفاقيه وتطبيقها عل الدوله الاردنيه فيه من الاجحاف والظلم للمواطن الاردني اكثر من اى شخص اخر التجنيس انتقاص من حصة الفرد الاردني ومن حجم الخدمات وفيه من الزيادة على المضطربه على خزينة الدوله فهي سلسله من الاستنزاف الغير محسوب كل سنه زيادة اكثر من التى قبلها .
لايجب ان نقارن نفسنا بدول اخرى مثل امريكا وغيرها من الدول فامريكا دوله عظمى فحتى ميزانيتها يحسب فيها الزيادة السكانيه والهجرات .
ان الداعمين لهذه الاتفاقيه لهم مقاصد ومارب اخرى لا تريد الافصاح عنها بدعوا حرية المراة
والدفاع عن حقوقها ولكن ما خفى اعظم .لك الله يا اردن الجميع ينهشون فيك وانته صامت
شكرا لك ولجهودك كل الدعم والموافقه
لا ازود على كلام اخي القناص واشكره على كلامه
وردي على المنتمي ياريت كيف تفسر الانتماء الى الاوطان لماذا تريد الحق لك ولغيرك لا يكفيكم مزاودات وانظرو الى الامام اغلب مسؤؤلي العرب يرسلو نسائم تولد في بلاد الغرب حتى يحصل على الجنسيه وهو مجرد تولد هناك وكيف لا اذا كانت بنت البلدوملايين العرب امهاتهم اجنبيات وولائهم للبلد التي تحتضنهم ويااخي لا تعطي نفسك اكبر من حجمك انت كا شخص وتفكر الناس واقفه على باب دارك وتنظر قرار الزواج منك والمراءه التي تتكلم عنها ليست من كوكب ثاني بل هي اختي واختك وبنت عمي وعمك وخالي وخالك ؟؟؟؟؟؟؟ اقلب الصفحه وانظر اليها بنظره شفقه ورحمه ولو انها لها الحق وكل الحق والانتماء بالوطنيه لا تحسب على حق المراءه ,وشكرا لجراسيا
ألم تمنح اددولة الجنسية لبعض المستثمرن بحجة إقامتهم لمشاريع استثمارية في الأردن ؟؟
أيجهل الكثيرون من أن الغالبية العظمى من أبناء الأردن الحديث ليسوا أردنيين بالأصل ولكن بالولاء ، ومن ينكر ما أقول عليه العودة إلى تشكيل أول وزارة في إمارة شرق الأردن ، حيث لا يوجد أردني واحد من بين أعضائها ، وكذلك الثانية والثالث وقس على ما جرى .
ألسنا ننفذ سياسيات أمريكا والغرب في جميع مجالات حياتنا السياسية والتربوية والاقتصادية والاجتماعية ، فلم نعترض على جزئية بحجج واهية . ونعرف كيفية معاملة أمريكا للمهاجرين وغيرهم . الكثيرون في الأردن من المسؤولين أو المتنفذين يحملون جنسيات أجنبية ، بعضهم أخذها بالزواج والبعض الآخر من ابن وصنف من ابنة ، وآخرون لأسباب هم يعرفونها .
أما من يقول أن تجنيس فئات أخرى قضية تمس أمن ومصلحة الدولة العليا !!!! وهنا أسأل هل فتح من يقول مثل هذا القول سجل العمليات الإرهابية التي حصلت في الأردن أو ضد الأردن ليعرف جنسيات أصحابها الأصلية أو انتماءاتهم . فبعضهم إما أبناء البلد الأصليين أو ممن نالوا الحظوة والمنزلة الرفيعة عند الدولة هم وآباؤهم .
أما من سرق الأردن ودمر اقتصادها فمن هم ؟؟ كم متجنس منهم ، المتهمون في مصفات البترول الأربعة ثلاثة منهم أبناء البلد وواحد فلسطيني متجنس ومن المقربين جداً لأصحاب القرار ، وليس ابن مخيم غزة ، أو الطالبية .
ما تقوله الدكتورة عبير الدبابنة يصيب كبد الحقيقة . بعد أيام ستطل علينا ذكرى الكرامة الخالدة التي توحد فيها الدم الواحد سوا دماء أشرافنا شهداء القوات المسلحة بمساقط رؤوسهم المختلفة أو أبناء الشعب الواحد . أقول للجميع نحن في وطن واحد قيادتنا جذورها راسخة في رحم التاريخ وشموخها متألق في مقلة الذرى وهى القيادة الواحدة المتفردة لكل من شرب قطرة ماء من مياه هذا الوطن . فلا تخافوا ...
الاتفاقية حالة تمرد على الخالق ثم على منظومتنا القيمية
إلى متى سيظل أمننا رهين حفنة من الرجال والنساء المنفلتين من عقال قيمنا؟
الاتفاقية انتقاص للسيادة الوطنية واستباحة للخصوصية الثقافية وحَجر على التفكير.
كثير من دول العالم ترفض التوقيع على اتفاقيات دولية لتعارضها مع قيمها ومصالحها
مطلوب تكثيف الأنشطة التي ترسخ الهوية الإسلامية لمجتمعنا
هذه الاتفاقية تدعو إلى خراب بلدنا، ولن ترضى إلا أن تكون كل مسلمة في بلدنا الحبيب عبارة عن عاهرة، وهذا ما لا نرضاه لاخواتنا وأمهاتنا، والله يهدي القائمين على الحكومة للانسحاب من هذه الاتفاقية آمين..
هل الجنسيات التي منحتها دول الخليج للاردني والفلسطيني والمصري وغيرهم هل اثرت على الهوية الوطنية والتركيبة السكانية ؟
لماذا تتمنى انت وغيرك لو انك ولدت باحدى الدول الاوروبيه والكل يتطلع ( ويتوق ) للحصول على جنسية تلك الدول وبنفس الوقت يوجد قوانين وانظمه تحكم ذلك وبدون الخوف على الهوية الوطنية وبدون اي تعتقيد في تلك الدول الكبرى ، اما خوفك من المشكلة الاجتماعية فذلك ليس بالصعب على الحكومة التاكد من صحة الزواج وعدد سنواته واذا تم انجاب اطفال ام لا . والله يا دبابنه انك بنت واخت رجال ولازم نبعت بعض الجهال تعلميهم شو يحكو
اني احذركم من فتح باب جهنم !!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اني احذركم من فتح باب جهنم !!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اني احذركم من فتح باب جهنم !!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بهذا ارجو ان لاافهم بانني اشكك لاسمح اللة بالمرأة الاردنية والتي هي الاخت والام والمراة
ولكن المعادلة صعبة جدا .
فهنالك الكثير من النساء الاجنبيات الارامل واللواتي اكتسبن الجنسية الاردنية يمكن لهن ادخال من يردن بالجنسية اللواتي اكتسببنها تجنيس من يردن وووووو..... حذار حذار
اني احذركم من فتح باب جهنم !!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بهذا ارجو ان لاافهم بانني اشكك لاسمح اللة بالمرأة الاردنية والتي هي الاخت والام والمراة
ولكن المعادلة صعبة جدا .
فهنالك الكثير من النساء الاجنبيات الارامل واللواتي اكتسبن الجنسية الاردنية يمكن لهن ادخال من يردن بالجنسية اللواتي اكتسببنها تجنيس من يردن وووووو..... حذار حذار
خيوه أول واحد أحس انه فهمان. خيوه حط قفاك على باب جهنم أحسن ينفتح، خليك صامد، المسألة وصلت للحية، هلبنات يتجوزن ويجيبن لنا سعوديين ويمنيين وفلسطينيين وشيتشان وشركيس وعراقيين وكويتية ومن كل فج وميل، وكلهم الله وكيلك ادهم جنسيه ارنديه. لا لا لا خيوه كل واحد بجنسيت بلده، خلى قفاك عالباب ومعونة الله معك.
اصمد ياقرابة اصمد، خيوه اصمد، خلى ظهرك عاباب جهنم أحسن ما ينفتح علينا ونصير اقليه من ورا هلبنات الله لا يجيبهن ولا يجيب اللي جابنهن، كان احسن لو جابن ولاد. صارت البنت تخوف وهي بنت بتخوف وهي متجوزه كمان صارت تخوف اكثر، شدنا نسوي بالك؟ ياساتر والله رحنا، فرجك يالله.
أخوك مرضي
خيوه أول واحد أحس انه فهمان. خيوه حط قفاك على باب جهنم أحسن ينفتح، خليك صامد، المسألة وصلت للحية، هلبنات يتجوزن ويجيبن لنا سعوديين ويمنيين وفلسطينيين وشيتشان وشركيس وعراقيين وكويتية ومن كل فج وميل، وكلهم الله وكيلك ادهم جنسيه ارنديه. لا لا لا خيوه كل واحد بجنسيت بلده، خلى قفاك عالباب ومعونة الله معك.
اصمد ياقرابة اصمد، خيوه اصمد، خلى ظهرك عاباب جهنم أحسن ما ينفتح علينا ونصير اقليه من ورا هلبنات الله لا يجيبهن ولا يجيب اللي جابنهن، كان احسن لو جابن ولاد. صارت البنت تخوف وهي بنت بتخوف وهي متجوزه كمان صارت تخوف اكثر، شدنا نسوي بالك؟ ياساتر والله رحنا، فرجك يالله.
أخوك مرضي
خيوه أول واحد أحس انه فهمان. خيوه حط قفاك على باب جهنم أحسن ينفتح، خليك صامد، المسألة وصلت للحية، هلبنات يتجوزن ويجيبن لنا سعوديين ويمنيين وفلسطينيين وشيتشان وشركيس وعراقيين وكويتية ومن كل فج وميل، وكلهم الله وكيلك ادهم جنسيه ارنديه. لا لا لا خيوه كل واحد بجنسيت بلده، خلى قفاك عالباب ومعونة الله معك.
اصمد ياقرابة اصمد، خيوه اصمد، خلى ظهرك عاباب جهنم أحسن ما ينفتح علينا ونصير اقليه من ورا هلبنات الله لا يجيبهن ولا يجيب اللي جابنهن، كان احسن لو جابن ولاد. صارت البنت تخوف وهي بنت بتخوف وهي متجوزه كمان صارت تخوف اكثر، شدنا نسوي بالك؟ ياساتر والله رحنا، فرجك يالله.
أخوك مرضي
راحت بلاد العرب اوطاني واستبدلناها بالعنصريه البغيضه وصارت نغمه جديده العراق اولا السعوديه اولا مصر اولا قطر اولا الخ
انا اجزم بل اقسم بالله ان اغلبكم لستم من اصل اردني ابحثو عن اصلكم قبل ان تنتقدو الاخرين
انا اجزم بل اقسم بالله ان اغلبكم لستم من اصل اردني ابحثو عن اصلكم قبل ان تنتقدو الاخرين
يعني اذا الوحدة تزوجت شخص غير اردني يعني بتهدد سيادة الدولة؟ والله السياسيين عنا مو شاطرين الا بالفلسفة و الحكي الفاضي.. بس انا بقولكم: بدهم يلمّو فلوس من ورا هالموضوع. و بتشوفو
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
والله يا دكتوره عبير الدبابنه :هذا الكلام المنطقي والصحيح وهي هي زبده الحكي
يسلم السانك وانت 100 رجل