كلمة حق أريد بها باطل


الله محبة. الله سلام. الله حكمة. الله تدبر. الله فطنة وضرورات ومحظورات.

يقول ماكس فيبر :

لا يحق لأحد أن يمارس العنف تحت أي مسمى أو ذريعة.فقط الدولة هي التي تملك الحق في احتكار العنف. وضمن شروط ومسوغات قانونية.

حتر أساء للذات الإلهية. لم يسئ للرسول صلى الله عليه وسلم.

الله للمسلم والمسيحي واليهودي. وعليه فإن العقلاء من رجال الدين المسيحي والإسلامي والقضاء الكنسي والشرعي هم المعنيون بإيقاع القصاص بحقه لقاء اساءته لرب العزة.

ان يأتي موتور تحت ابطه أجندة مشبوهة ومرام وأهداف لا علاقة لها بالقضية لا تريد خيرا للوطن ويدعي صاحبها ( أصحابها) أنه / أنهم الحاكم بأمر الله فتلك مصيبة وكارثة يجب اقتلاع ادواتها ومعلوماتها من جذاميرها المتعفنة.

تخيلوا. لو أن الفاعل تمكن من الهرب. سنطيح ببعضنا بعضا. لتقيد القضية.ضد جميع ابناء الوطن.

رب اجعل هذا البلد آمنا وسائر بلاد المسلمين.



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات