مازن تركي القاضي .. رتبة اخرى من الحضور والتواصل
فاءذا هبط مساء دارة غدت ماء كل شارب وهواء كل متنفس للجياع وللطعام يفتح ابوابة للضيوف تتسع لكل الناس والاشياء والاسماء للاديان والاحزاب للحضور والسلام , يجبر خواطر المكسورين ويرد المظالم الى اهلها ويوقد نيران القرى للغادي والرائح فلا يتافف من ضيق المجال ومن شغب الوقت وقلق الممكنات لدية متسع لما يسع العدو مع الصديق متسع لمتسع وضيق يعاشر كل الشعوب وكل القبائل فهو لا يختلف معهم في محضر او مظهر مؤمنا ان الشيخ انما بالاخلاق والاعمال , يتلو صلاح المحبة والخصب جريئا في اصدار قرارة بوضوح وصفاء واختصار فهو من نسل شرب " القضوة " واخلاقياتها ومفاهيمها فهو خريج المعهد العريق في القضاء ,هنا يستتب لك الامن لانك سترتشف قهوة الضيف والسيف في كنف اللة والعائلة .
ويسجل للقاضي مازن ان جميع القضايا العشائرية والمعلقة منها ونظر بها تم حلها جميعها. وولج القاضي العمل الحزبي فهو يشغل منصب الامين العام لحزب الوفاء الوطني .ويتمتع بعلاقات سياسية دولية متميزة لما عرف عنة من الاعتدال والحكمة والانصاف .
وعلاوة على كل ذلك فالقاضي مازن خريج مدرسة الالتزام بالقوانين والانظمة " كمدير للامن العام " والتي غادرها برتبة فريق . ليلج من بعد ذلك العمل النيابي " كنائب عن دائرة بدو الشمال في عام 2010.
وسيبذل القاضي مازن جهدا كبيرا لدرء الشرور المحيقة بالناس والزرع والضرع ويؤمن انة لا بد من وقفة النار للنار وهو الذي يعرف حزن الطريق ولفح الحريق والخوف مما يكون وانة طويل هو الدرب الا انة يبقى الاصيل ويبقى النبيل ويبقى الجميل وتبقى الرموز وتبقى المعاني ويبقى الجواد الاصيل الاصيل مؤمن بالشباب وحرية الراي .وفي المجال العربي العربي لم يترك الشام واهلها وتلح على خاطرة وبالة فلسطين والقاهرة وصنعاء وباقي بلاد العرب .
ويؤمن القاضي مازن انة بالعدل تصفو الوجوة وتزهو العيون وتبتسم الثغورويعم الخيروتعف الايدي والاجساد والذمم ويعم الامان وينتشر الخير,ليس من الذين يسرقون الظل نكاية بالشمس حريص على اخلاقية الوسائل والغايات , ويبقى من المؤمنين رجال على عهدهم صادقين وفي وعدهم صابرين ويمكث في الارض ما ينفع الناس من يدري كم تكدست في عقولهم من حكايات قد لا يتسع الوقت لقراءتها .
مازن القاضي الذي ولد ببلدة حوشا من ارض جرداء يصل فيها اللون حد السواد نشا في بداوة خشنة وتعاليم الصبر والنهوض بالهمة لمس ضعف الاخرين وقهرهم مقاتل شريف لا يلجا للاساليب الرخيصة بل يسجل موقفة بصراحة ويتحمل النتائج 00يجمع كثيرون على ان القاضي مازن بحضورة واسلوبة جعلا لة تميزا خاصا وكاريزما تجاوزت المناصب التي تولاها مؤمنا بالحوار الديمقراطي حول القضايا المختلف عليها من اصحاب القدرة الحقيقية على توجية الناس نحو المصالح الحقيقية للوطن اذا تضافرت جهودهم وسلمت نواياهم بما حباة اللة من موهبة كبيرة تساعدة على تحقيق ذلك.
القاضي يحتاجة المجتمع المتعثرالمحبط كلما اراد ان تتعاظم الطموحات والانجازات , فالناس يحتاجون للصدق في القول والفعل والحكمة في النصح والدفء في العلاقات والتفاعلات هكذا هم الكبار دوما انةالقاضي .
معالي مازن تركي القاضي وزير الداخلية والذي زاد في تواضعة ليبقى قريبا من الناس الذين يكبرونة ويحبونة فرفض الحراسة على بيتة او المرافقة في تنقلاتة اليس التواضع والثقة بالنفس شيم الكبار ؟.
فاءذا هبط مساء دارة غدت ماء كل شارب وهواء كل متنفس للجياع وللطعام يفتح ابوابة للضيوف تتسع لكل الناس والاشياء والاسماء للاديان والاحزاب للحضور والسلام , يجبر خواطر المكسورين ويرد المظالم الى اهلها ويوقد نيران القرى للغادي والرائح فلا يتافف من ضيق المجال ومن شغب الوقت وقلق الممكنات لدية متسع لما يسع العدو مع الصديق متسع لمتسع وضيق يعاشر كل الشعوب وكل القبائل فهو لا يختلف معهم في محضر او مظهر مؤمنا ان الشيخ انما بالاخلاق والاعمال , يتلو صلاح المحبة والخصب جريئا في اصدار قرارة بوضوح وصفاء واختصار فهو من نسل شرب " القضوة " واخلاقياتها ومفاهيمها فهو خريج المعهد العريق في القضاء ,هنا يستتب لك الامن لانك سترتشف قهوة الضيف والسيف في كنف اللة والعائلة .
ويسجل للقاضي مازن ان جميع القضايا العشائرية والمعلقة منها ونظر بها تم حلها جميعها. وولج القاضي العمل الحزبي فهو يشغل منصب الامين العام لحزب الوفاء الوطني .ويتمتع بعلاقات سياسية دولية متميزة لما عرف عنة من الاعتدال والحكمة والانصاف .
وعلاوة على كل ذلك فالقاضي مازن خريج مدرسة الالتزام بالقوانين والانظمة " كمدير للامن العام " والتي غادرها برتبة فريق . ليلج من بعد ذلك العمل النيابي " كنائب عن دائرة بدو الشمال في عام 2010.
وسيبذل القاضي مازن جهدا كبيرا لدرء الشرور المحيقة بالناس والزرع والضرع ويؤمن انة لا بد من وقفة النار للنار وهو الذي يعرف حزن الطريق ولفح الحريق والخوف مما يكون وانة طويل هو الدرب الا انة يبقى الاصيل ويبقى النبيل ويبقى الجميل وتبقى الرموز وتبقى المعاني ويبقى الجواد الاصيل الاصيل مؤمن بالشباب وحرية الراي .وفي المجال العربي العربي لم يترك الشام واهلها وتلح على خاطرة وبالة فلسطين والقاهرة وصنعاء وباقي بلاد العرب .
ويؤمن القاضي مازن انة بالعدل تصفو الوجوة وتزهو العيون وتبتسم الثغورويعم الخيروتعف الايدي والاجساد والذمم ويعم الامان وينتشر الخير,ليس من الذين يسرقون الظل نكاية بالشمس حريص على اخلاقية الوسائل والغايات , ويبقى من المؤمنين رجال على عهدهم صادقين وفي وعدهم صابرين ويمكث في الارض ما ينفع الناس من يدري كم تكدست في عقولهم من حكايات قد لا يتسع الوقت لقراءتها .
مازن القاضي الذي ولد ببلدة حوشا من ارض جرداء يصل فيها اللون حد السواد نشا في بداوة خشنة وتعاليم الصبر والنهوض بالهمة لمس ضعف الاخرين وقهرهم مقاتل شريف لا يلجا للاساليب الرخيصة بل يسجل موقفة بصراحة ويتحمل النتائج 00يجمع كثيرون على ان القاضي مازن بحضورة واسلوبة جعلا لة تميزا خاصا وكاريزما تجاوزت المناصب التي تولاها مؤمنا بالحوار الديمقراطي حول القضايا المختلف عليها من اصحاب القدرة الحقيقية على توجية الناس نحو المصالح الحقيقية للوطن اذا تضافرت جهودهم وسلمت نواياهم بما حباة اللة من موهبة كبيرة تساعدة على تحقيق ذلك.
القاضي يحتاجة المجتمع المتعثرالمحبط كلما اراد ان تتعاظم الطموحات والانجازات , فالناس يحتاجون للصدق في القول والفعل والحكمة في النصح والدفء في العلاقات والتفاعلات هكذا هم الكبار دوما انةالقاضي .
معالي مازن تركي القاضي وزير الداخلية والذي زاد في تواضعة ليبقى قريبا من الناس الذين يكبرونة ويحبونة فرفض الحراسة على بيتة او المرافقة في تنقلاتة اليس التواضع والثقة بالنفس شيم الكبار ؟.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |