المواطن اليوم تحت الحصيره !!!


تجاوزنا المرحلة الحرجة على الحصيره او تحت الحصيره والنتيجة بفضل برامج الاصلاح وقوانيين الردع السريع لسلوك الشارع وهو بين بلطجة او ابتزاز او الخاوات تمارس دون وجود عقاب يضع حد لهيك سلوكيات.

تم رعايتها من قبل البعض وتحديدا" الخاوات او الابتزاز من خلال قطيع بلطجة يتم توجيهم لشارع بهدف اثارة الذعر والبلبله والخوف وهو الاكثر شيوع يتم تقديم شكوى للمحكمة والتعميم على البلطجي يقدم على ضرب حاله بموس ويتقدم بشكوى وهيك تتحول القضية للنقاش الصلح او الاثنان بنفس الكفة وتتحول الحقيقة لسراب مع ان هولاء لهم سجل حافل بالقضايا من اعتداء وسلب وخاوات وعليهم غطاء وحماية ولهم مخصصات ورواتب بدون دوام .

واقع يهدد الامن الاجتماعي ويعزز الحقد والكراهية وتباعد بين الاهل والجار دون تحديد سؤال يبن قصة السلوك الغير موجود سابقا" بمجتمعنا الطيب مجتمع يكرم الضيف .لم يكون بهيك تصرفات ومخدرات اقرب للعصابات هزيلة تحاول فرض خاوات لحساب مبتور مصاب بهوس الجنون وهو للجحيم قريب .المشكلة مش بالاسعار او تدني الاجور او محاولات التبذير !

المشكلة هي بالاخلاق والانحراف والجحود والفجور من قبل ماجور !

و بدل الشكر لله على نعمة الخير ونعمة القيادة ونعمة الامن والاستقرار هناك من يحاول أستفزاز الصابرين وتخويفهم بنشر بلطجي هنا وهناك وو اصبح واجب فرض عليهم اقامة جبرية وعدم قبول لهم شكوى بعد الرجوع لسجلهم .

لن نخوض بتفاصيل الحكاية بس لكل رواية نهاية والنهاية فريبة لمن يحاول العبث بربوع مملكتنا مملكة الخير على الجميع .

ربي تحمى مملكتنا مملكة الخير .



تعليقات القراء

لا يوجد تعليقات


أكتب تعليقا

تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه.

- يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :

إقرأ أيضاً

رياضة وشباب

محليات