طوبى لشهداء الامن العام
تحية اجلال وشموخ وكبرياء لكل الساهرين على حماية الوطن من أبناء القوات المسلحة الجيش العربي والأجهزة الأمنية.
تحية اعتزاز لكل من اعطى الصورة الناصعة النقية لمدى التلاحم والترابط بين أبناء الاجهزة الأمنية والمواطن الصالح الذين سخروا انفسهم وكل امكاناتهم في الحفاظ على صورة الوطن البهية.
مسلسل الاعتداءات على رجال الأمن العام ليس وليد الساعة بل هو حوادث متكررة تشهدها معظم دول العالم حتى الدول التي تطلق على نفسها أنها بمقدمة العالم في السلوك الديمقراطي وحقوق الانسان وسيادة القانون وضبط المنظومة الأمنية.
تكرار هذه الاعتداءات في الاونة الاخيرة هي صورة جلية للصراع بين قوى الخير التي كرست نفسها لتطهير الوطن من العناصر الموبوءة وبين قوى الشر التي تمارس البلطجة والخاوات وتجارة المخدرات وسرقة مركبات المواطنين والسطو على اموال وحقوق الامنين بهدف ترويعهم ولكن أن شاء الله خاب فألهم
نيل شرف الشهادة لرجال الأمن العام ستبقى ولكن الشيء المهم في معادلة التوازن أن يبقى رجل الأمن العام والمواطن الصالح صنوان متلاصقان في مجابهة هذه الطفيليات التي لا هم لها سوى أن تأكل وتشرب وتمارس ابشع صور الرذائل في الحانات على حساب ممارسة القتل والسرقة لإشباع رغباتهم التي لا يمكن القضاء عليها إلا باقتلاع هذا السرطان من جذوره وهذا يتطلب إجراء جراحات حقيقية لا تجميلية .
تحية اجلال وشموخ وكبرياء لكل الساهرين على حماية الوطن من أبناء القوات المسلحة الجيش العربي والأجهزة الأمنية.
تحية اعتزاز لكل من اعطى الصورة الناصعة النقية لمدى التلاحم والترابط بين أبناء الاجهزة الأمنية والمواطن الصالح الذين سخروا انفسهم وكل امكاناتهم في الحفاظ على صورة الوطن البهية.
مسلسل الاعتداءات على رجال الأمن العام ليس وليد الساعة بل هو حوادث متكررة تشهدها معظم دول العالم حتى الدول التي تطلق على نفسها أنها بمقدمة العالم في السلوك الديمقراطي وحقوق الانسان وسيادة القانون وضبط المنظومة الأمنية.
تكرار هذه الاعتداءات في الاونة الاخيرة هي صورة جلية للصراع بين قوى الخير التي كرست نفسها لتطهير الوطن من العناصر الموبوءة وبين قوى الشر التي تمارس البلطجة والخاوات وتجارة المخدرات وسرقة مركبات المواطنين والسطو على اموال وحقوق الامنين بهدف ترويعهم ولكن أن شاء الله خاب فألهم
نيل شرف الشهادة لرجال الأمن العام ستبقى ولكن الشيء المهم في معادلة التوازن أن يبقى رجل الأمن العام والمواطن الصالح صنوان متلاصقان في مجابهة هذه الطفيليات التي لا هم لها سوى أن تأكل وتشرب وتمارس ابشع صور الرذائل في الحانات على حساب ممارسة القتل والسرقة لإشباع رغباتهم التي لا يمكن القضاء عليها إلا باقتلاع هذا السرطان من جذوره وهذا يتطلب إجراء جراحات حقيقية لا تجميلية .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |