أصبح البعض نتيجة الروتين اليومي ومساحة الفرغ يعيش مراهقة يومية وشعوذة نفسية وهو من نوع البطر ونتائج التحاليل تقول ( ربما هي السنوات وهو يمارس نفس الدور والمهام من أجتماع وقهوة وسرد بطولات يومية بحضور السميعة دون تجديد او تولى مكان أكبر من قدراتة !!

ووصل الامر التدخل بحكم محكمة ومحاولة أفتاء فوق النصوص القانونة ومرجعية الفصل بحكم بعد مشروحات اولية وتحويل الامر لصاحب الاختصاص المحكمة لتقول كلمة الفصل بالحق والحق ان لا أجتهاد او تفسير لنص الحكم ولا يجوز المماطلة والتخدير من عام 94 وترك المحكوم دون ملاحقة او مصادرة او تنفيذ حكم محكمة مش بحاجة لتفسير ..

ويبقى البعض يمارس أستفزاز المواطن من خلال المرمطة وهو يدور بحلقة مغلقة لساعات وبعز ساعات الدوام هناك اجتماعات تعطيل مصالح العباد ومن يوجة سؤال يا لطيف يا ستار تتحول لمصيبة والكل بزجر و تشكيل لجنة من خمسة او عشرة لعبور المحيط وعيش اذا بتقدر الخروج شعوذة تفسير المفسر وقفز على النص ونصوص القانون !!

نقول ونحن على باب معركة قادمة نحن من يتكبد رسوم قضية وأتعاب من جديد لمجرد المزاج مصاب بوهن لبقاء المواطن بكبد دون وجود رقيب ومسؤول يحسم قضايا الاجتهاد وقطع الطريق على كل مفسر حتى لا نصل لحالة نقول اللهم أشهد ان هولاء هم سبب البلاء والدعاء عليهم بالامراض وربي المنتقم من يتلاعب بكرامة العدل ومهم طال الانتظار !!
لظالم نهاية غير محسوبة بنفوس الظالمين والفجر قادم ونذكر كل مسؤول ما تبقى للمواطن الكرام

والقيادة الحكيمة وكل من يعشق مملكتنا محاربة هولاء متطرفين الاحكام هولاء هم لغم قابل لتفجير ووجب حصارهم وأغلاق كل طريق لهم لنحمى مملكتنا منهم ومن حقدهم ..

ربي تحمى مملكتنا منهم ..آمين

كاتب شعبي