يكمن صمود الأردن أمام ثورات الربيع العربي وموجات الغليان في الدول العربية في مجموعة أسرار سيتم توضيحها ، مع العلم أنّ نقطة البداية للثورات العربية بدأت بـ " محمد بوعزيزي" في ديسمبر 2010 في الجمهورية التونسية ومنذ ذلك الزمن وشلال الدماء مستمرًا ، والمأساة تلو المأساة، وانتشرت الفوضى ، وكثر الدمار والقتل في معظم الدول العربية ، وفيما يأتي الأسرار الكامنة وراء صمود الأردن العزيز في ظل القيادة الهاشمية المظفرة:
1- الحكم الرشيد الذي تتمتع به القيادة الهاشمية عبر التاريخ.
2- حب القيادة الهاشمية لإنسانية الإنسان" الإنسان أغلى ما نملك".
3- المصداقية العربية والعالمية للقيادات الهاشمية عبر التاريخ.
4- سمة الشورى للقيادة الهاشمية، والتغيير نحو الأفضل.
5- الصلة الحميمية بين الهاشميين والعشائر الأردنية.
6- السعي الهاشمي نحو توفير العيش الكريم للشعب الأردني.
7- التواصل المستمر بين القيادة الهاشمية والشعب الأردني.
8- مشاركة القيادة الهاشمية للأردنيين في أفراحهم وأتراحهم.
9- المبادرات العمرانية والتعليمية والمكارم المتنوعة للقيادة الهاشمية.
10- دعم الشباب المتميّز ورعايتهم ومتابعتهم.
11- إسهامات القيادة الهاشمية بالموروث الفكري المكتوب وغيرالمكتوب.
12- دفاع الهاشميين المستمر عن القضية الفلسطينية والقدس الشريف.
13- التوازن والوسطية والحكمة سمات في القيادة الهاشمية.
14- تضميد جراح المكلومين والمشردين والمهجرين عبر التاريخ.
15- التواصل مع القيادات العالمية والعربية والإسلامية لصالح الشعوب.
16- حنكة الدبلوماسية الهاشمية السياسية والاقتصادية والاجتماعية .
17- مبادرات حفظ السلام في العالم نهج هاشمي.
18- الصداقات الشخصية مع القيادات العالمية والعربية والإسلامية.
19- الوعي السياسي والذكاء الاجتماعي للشعب الأردني ويقظة القائد.
20- المبادرة الملكية في تعديل الدستور الأردني.
21- تقدير أبناء الشهداء من قبل القيادة الهاشمية.
22- الإصلاحات المتنوعة وتوجيه الحكومات إلى ما يصبو إلية الشعب.
23- الاهتمام الكبير بالقوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية.
24- أمن المواطن الأردني وضيوف الأردن خط أحمر عند الهاشميين.
25- حب الشعب للقيادة الهاشمية عبر التاريخ.
26- الرؤية الثاقبة للقيادة الهاشمية في جميع المجالات.
27- حرية الرأي والتعبير منهج عند الهاشميين.
28- الاستماع لوجهات النظر والأفكار سمة خالدة عند الهاشميين.
29- تحسّس أوجاع الناس ومشاكلهم سمة أصيلة في الهاشميين.
30- العفو عن المذنبين من ديدن الهاشميين.
31- موروث الصداقات مع القيادات العسكرية والاطمئنان عليهم دائمًا.
32- الزيارات المفاجئة للأسر الفقيرة؛ للاطمئنان عن أحوالها.
33- خطابات القيادة الهاشمية في المحافل الدولية ومنهجية الفكر المؤثر.
34- السعي المتقدم في التعليم والصحة والرياضة من أولويات الهاشميين.
35- تقدير القيادة الهاشمية لشتى المنابت والأصول على أرض الأردن.
36- التواضع والإيثار تلازمان القيادة الهاشمية.
37- الخبرات المتراكمة في القيادة الهاشمية هي موضع ثقة الأردنيين.
38- أيدي الهاشميين غير ملطخة بالدم، وهذا الأمر أكسبهم عزّا وفخرًا.
39- تتقدم القيادة الهاشمية بالأردن نحو الأفضل في جميع المجالات.
40- الهاشميون أكثر زعماء العالم مصافحة معانقة وتقبيلًا لشعوبهم.
وهذه المنارات التي ذكرتها "غيض من فيض " شكلتْ النسيج الاجتماعي والأمن الوطني المتين ،وزادتْ الأردن منعة وقوة وصلابة ، وزادتْ الشعب حبًا واشتياقًا لقيادة نسجتْ بحنكتها البيت الدافىء والوطن الآمن ، الذي أصبح مأوىً لطالبي الأمن، والباحثين عن الاستقرار، ولها منا كل الحب والتقدير والإخلاص. وحفظ الله وطننا الأردن، وحفظ الله لنا الملك عبد الله الثاني ابن الحسين قائدًا ملهمًا، وسدد على طريق الخير خطاه، إنه سميع مجيب.