دائرة الإفتاء تجيز لاي مواطن رفع دعوى باسم الحق العام الشرعي ضد منشور السياحة المسيء للاسلام

جراسا - خاص - اصدر سماحة مفتي عام المملكة الدكتور نوح القضاة بيانا حول المنشور السياحي المتعلق بأم الرصاص ،والذي احتوى اساءة للاسلام ، فيما اجازت دائرة الافتاء للمواطن بنرفع دعوى باسم الحق العام الشرعي ضد المنشور المسيء للاسلام والنبى محمد " صلى الله عليه وسلم " عندما ينتهي التحقيق ويتممعرفة المسؤول عن ذلك.
وجاء في البيان "قبل أيام لاحظ مرشد سياحي عبارة في منشور سياحي أساء - إساءة لا تبرر - عندما عبّر عن اللقاء الذي حدث بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل النبوة - عندما كان مسافرا مع عمه إلى الشام وعمره اثنا عشر عاما - وبين راهب في منطقة بصرى الشام، - هذا إن كان اللقاء قد حصل - فما كان من ذلك المرشد السياحي - بارك الله فيه - إلا أن أبلغ الجهات المسؤولة، وأُبلغت وزيرة السياحة التي استنكرت هذا الأمر، وشكلت هيئة تحقيق لمعرفة المسؤول عن الخطأ".
واشار البيان الى ان دائرة الإفتاء "كانت أول من لفت نظر وزيرة السياحة إلى هذا الأمر"،لافتاً الى ان الهبّة من الهيئات الرسمية والشعبية تدل على أن الإسلام "يحميه الجميع، ويدافع عنه الجميع، فالإساءة إليه وإلى رموزه إساءة إلى الجميع، خاصة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي نفتديه بالمهج والأرواح، والذي يتشرف هذا البلد بقيادةٍ مِن آل بيته".
وفيما يلي نص البيان:لا يُجمع المسلمون على شيء مثل إجماعهم على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ونصرة الإسلام والمسلمين, عندما صدرت الرسومات المسيئة للنبي محمد صلى الله تعالى عليه وآله وسلم هب المسلمون على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم لاستنكار تلك الجريمة.
وقبل أيام لاحظ مرشد سياحي عبارة في منشور سياحي أساء - إساءة لا تبرر - عندما عبّر عن اللقاء الذي حدث بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل النبوة - عندما كان مسافرا مع عمه إلى الشام وعمره اثنا عشر عاما - وبين راهب في منطقة بصرى الشام، - هذا إن كان اللقاء قد حصل - فما كان من ذلك المرشد السياحي - بارك الله فيه - إلا أن أبلغ الجهات المسئولة، وأُبلغت وزيرة السياحة التي استنكرت هذا الأمر، وقامت بتشكيل هيئة تحقيق لمعرفة المسئول عن الخطأ.
وكانت دائرة الإفتاء من أول من لفت نظر الوزيرة إلى هذا الأمر، لكن بأسلوبنا الخاص الذي يعتمد الإصلاح بالطرق الهادئة دون تشهير بأحد، وأبلغتنا الوزيرة قبل غيرنا بتشكيل هذه الهيئة، وأخذت التصريحات تتوالى من كل الجهات، تتبرأ من هذا المنشور ومما فيه من معلومات خاطئة، وعندما ينتهي التحقيق ويحدَّد المسئول عنه يستطيع أي مواطن أن يرفع دعوى باسم الحق العام الشرعي ضد من أساء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم، والقوانين النافذة في بلدنا تعاقب على هذا.
هذه الهبّة من الهيئات الرسمية والشعبية تدل على أن الإسلام يحميه الجميع، ويدافع عنه الجميع، فالإساءة إليه وإلى رموزه إساءة إلى الجميع، خاصة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي نفتديه بالمهج والأرواح، والذي يتشرف هذا البلد بقيادةٍ مِن آل بيته.
والذي أغفله المتحدثون في هذا الموضوع هو أن الذي أعد المنشور سواء أكان مسلما أو غير مسلم - والراجح أنه غير مسلم؛ لأن وزارة السياحة أوضحت أن المنشور أعدته جهة خارجية - أقول: هذا المنشور يعترف كاتبه ضمنا بأن التوحيد هو الدين الذي كان عليه علماء النصارى، فمن أين جاء التثليث؟ هذه قصة أخرى. وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم قد سمع شيئا عن التوحيد من ذلك الراهب فإن الإسلام لم يقف عند عقيدة التوحيد، فالقرآن الكريم والسنة المطهرة يتحدثان عن كل قضايا الحياة، ويوضحان منهاج الحياة الذي أراده الله لكل الناس في العبادات والمعاملات والأخلاق والعلاقات الدولية، كما أن القرآن يتحدث عن وقائع حصلت فيما بعد، كالإسراء والمعراج والجهاد والنصر في بدر.......الخ.
وان الافتراء والاستخفاف بالعقول أن يظن أحد أن هذا كله تعلّمه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في لقاء عابر وعمره اثنا عشر عاما. والذي تقوله الروايات - إن صحّت - أن ذلك الراهب عرف علامات النبوة في سيدنا محمد صلى الله تعالى عليه وآله وسلم كما أخبرت بها الكتب التي بحوزته، فخاف عليه من اليهود، وأوصى عمه أبا طالب بالحرص على سلامته، وهذا معقول فإن الله تعالى يقول عن أهل الكتاب : (الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ) الأعراف/157. وفي أكثر من آية أخبر الله تعالى أن أهل الكتاب الحافظين لعهود الله يعرفون النبي محمداً صلى الله عليه وآله وسلم كما يعرفون أبناءهم، وقد أصدر الباحثون من المسلمين وغيرهم كتبا جمعت ما تبقَّى في كتب اليهود والنصارى من بشارات بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، منها كتاب ترجم إلى العربية بعنوان: (عيسى يبشر بمحمد) وعلى أي حال: فإننا نشكر ذلك المرشد السياحي الذي تنبه إلى هذا الخطأ المسيء إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ونشكر كلَّ مَن هبّ ليدافع لوجه الله عن الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم، وسيبقى الإسلام عزيزاً محفوظاً بإذن الله، تحقيقاً لوعده عز وجل، فقد قال تعالى: (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) التوبة/33.
بقي أمران: الأول: أنه لا يجوز التسرع بإصدار أحكام الكفر على الأشخاص؛ لأن التكفير أمرٌ عظيم، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما )، وهنالك فرق كبير بين أن نقول هذا الكلام مكفر، وبين أن نقول هذا الشخص كافر ، فالحكم على الأشخاص يصدر من قبل القاضي بعد ثبوت موجباته بالطرق الشرعية، أما رد الكلام المكفِّر فهذا مباح لكل أهل العلم.
ثانيا: لا يجوز لأحد أن يرى نفسه الحامي الوحيد للدين الإسلامي؛ لأنه بذلك يقلل عدد أنصار الإسلام، فكلنا حماة للشريعة وأهلها.
وإني اشكر إخواني الذين رأوا دائرة الإفتاء ودائرة قاضي القضاة جهة يُشكى إليها لمعالجة هذه المسائل، وليست جهة مقصرة في حماية الشعائر الدينية تحتاج من يحفزها لأداء واجبها، ونحن عند حسن ظن إخواننا بما نراه حقاً وصواباً، ولكن لكل منا أسلوبه، ونحن نُؤثِرُ معالجة الأمور بهدوء، فإن ذلك أقرب للاستجابة. والله يحفظنا جميعاً.
خاص - اصدر سماحة مفتي عام المملكة الدكتور نوح القضاة بيانا حول المنشور السياحي المتعلق بأم الرصاص ،والذي احتوى اساءة للاسلام ، فيما اجازت دائرة الافتاء للمواطن بنرفع دعوى باسم الحق العام الشرعي ضد المنشور المسيء للاسلام والنبى محمد " صلى الله عليه وسلم " عندما ينتهي التحقيق ويتممعرفة المسؤول عن ذلك.
وجاء في البيان "قبل أيام لاحظ مرشد سياحي عبارة في منشور سياحي أساء - إساءة لا تبرر - عندما عبّر عن اللقاء الذي حدث بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل النبوة - عندما كان مسافرا مع عمه إلى الشام وعمره اثنا عشر عاما - وبين راهب في منطقة بصرى الشام، - هذا إن كان اللقاء قد حصل - فما كان من ذلك المرشد السياحي - بارك الله فيه - إلا أن أبلغ الجهات المسؤولة، وأُبلغت وزيرة السياحة التي استنكرت هذا الأمر، وشكلت هيئة تحقيق لمعرفة المسؤول عن الخطأ".
واشار البيان الى ان دائرة الإفتاء "كانت أول من لفت نظر وزيرة السياحة إلى هذا الأمر"،لافتاً الى ان الهبّة من الهيئات الرسمية والشعبية تدل على أن الإسلام "يحميه الجميع، ويدافع عنه الجميع، فالإساءة إليه وإلى رموزه إساءة إلى الجميع، خاصة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي نفتديه بالمهج والأرواح، والذي يتشرف هذا البلد بقيادةٍ مِن آل بيته".
وفيما يلي نص البيان:لا يُجمع المسلمون على شيء مثل إجماعهم على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ونصرة الإسلام والمسلمين, عندما صدرت الرسومات المسيئة للنبي محمد صلى الله تعالى عليه وآله وسلم هب المسلمون على اختلاف مذاهبهم ومشاربهم لاستنكار تلك الجريمة.
وقبل أيام لاحظ مرشد سياحي عبارة في منشور سياحي أساء - إساءة لا تبرر - عندما عبّر عن اللقاء الذي حدث بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل النبوة - عندما كان مسافرا مع عمه إلى الشام وعمره اثنا عشر عاما - وبين راهب في منطقة بصرى الشام، - هذا إن كان اللقاء قد حصل - فما كان من ذلك المرشد السياحي - بارك الله فيه - إلا أن أبلغ الجهات المسئولة، وأُبلغت وزيرة السياحة التي استنكرت هذا الأمر، وقامت بتشكيل هيئة تحقيق لمعرفة المسئول عن الخطأ.
وكانت دائرة الإفتاء من أول من لفت نظر الوزيرة إلى هذا الأمر، لكن بأسلوبنا الخاص الذي يعتمد الإصلاح بالطرق الهادئة دون تشهير بأحد، وأبلغتنا الوزيرة قبل غيرنا بتشكيل هذه الهيئة، وأخذت التصريحات تتوالى من كل الجهات، تتبرأ من هذا المنشور ومما فيه من معلومات خاطئة، وعندما ينتهي التحقيق ويحدَّد المسئول عنه يستطيع أي مواطن أن يرفع دعوى باسم الحق العام الشرعي ضد من أساء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم، والقوانين النافذة في بلدنا تعاقب على هذا.
هذه الهبّة من الهيئات الرسمية والشعبية تدل على أن الإسلام يحميه الجميع، ويدافع عنه الجميع، فالإساءة إليه وإلى رموزه إساءة إلى الجميع، خاصة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الذي نفتديه بالمهج والأرواح، والذي يتشرف هذا البلد بقيادةٍ مِن آل بيته.
والذي أغفله المتحدثون في هذا الموضوع هو أن الذي أعد المنشور سواء أكان مسلما أو غير مسلم - والراجح أنه غير مسلم؛ لأن وزارة السياحة أوضحت أن المنشور أعدته جهة خارجية - أقول: هذا المنشور يعترف كاتبه ضمنا بأن التوحيد هو الدين الذي كان عليه علماء النصارى، فمن أين جاء التثليث؟ هذه قصة أخرى. وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم قد سمع شيئا عن التوحيد من ذلك الراهب فإن الإسلام لم يقف عند عقيدة التوحيد، فالقرآن الكريم والسنة المطهرة يتحدثان عن كل قضايا الحياة، ويوضحان منهاج الحياة الذي أراده الله لكل الناس في العبادات والمعاملات والأخلاق والعلاقات الدولية، كما أن القرآن يتحدث عن وقائع حصلت فيما بعد، كالإسراء والمعراج والجهاد والنصر في بدر.......الخ.
وان الافتراء والاستخفاف بالعقول أن يظن أحد أن هذا كله تعلّمه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في لقاء عابر وعمره اثنا عشر عاما. والذي تقوله الروايات - إن صحّت - أن ذلك الراهب عرف علامات النبوة في سيدنا محمد صلى الله تعالى عليه وآله وسلم كما أخبرت بها الكتب التي بحوزته، فخاف عليه من اليهود، وأوصى عمه أبا طالب بالحرص على سلامته، وهذا معقول فإن الله تعالى يقول عن أهل الكتاب : (الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ) الأعراف/157. وفي أكثر من آية أخبر الله تعالى أن أهل الكتاب الحافظين لعهود الله يعرفون النبي محمداً صلى الله عليه وآله وسلم كما يعرفون أبناءهم، وقد أصدر الباحثون من المسلمين وغيرهم كتبا جمعت ما تبقَّى في كتب اليهود والنصارى من بشارات بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، منها كتاب ترجم إلى العربية بعنوان: (عيسى يبشر بمحمد) وعلى أي حال: فإننا نشكر ذلك المرشد السياحي الذي تنبه إلى هذا الخطأ المسيء إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ونشكر كلَّ مَن هبّ ليدافع لوجه الله عن الإسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم، وسيبقى الإسلام عزيزاً محفوظاً بإذن الله، تحقيقاً لوعده عز وجل، فقد قال تعالى: (هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) التوبة/33.
بقي أمران: الأول: أنه لا يجوز التسرع بإصدار أحكام الكفر على الأشخاص؛ لأن التكفير أمرٌ عظيم، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما )، وهنالك فرق كبير بين أن نقول هذا الكلام مكفر، وبين أن نقول هذا الشخص كافر ، فالحكم على الأشخاص يصدر من قبل القاضي بعد ثبوت موجباته بالطرق الشرعية، أما رد الكلام المكفِّر فهذا مباح لكل أهل العلم.
ثانيا: لا يجوز لأحد أن يرى نفسه الحامي الوحيد للدين الإسلامي؛ لأنه بذلك يقلل عدد أنصار الإسلام، فكلنا حماة للشريعة وأهلها.
وإني اشكر إخواني الذين رأوا دائرة الإفتاء ودائرة قاضي القضاة جهة يُشكى إليها لمعالجة هذه المسائل، وليست جهة مقصرة في حماية الشعائر الدينية تحتاج من يحفزها لأداء واجبها، ونحن عند حسن ظن إخواننا بما نراه حقاً وصواباً، ولكن لكل منا أسلوبه، ونحن نُؤثِرُ معالجة الأمور بهدوء، فإن ذلك أقرب للاستجابة. والله يحفظنا جميعاً.
تعليقات القراء
كيف ك ان تتسامح بحد من حدود الله بالامس اقمتم الدنيا واقعدتموها على قة بالغرب واليوم نحن من نسئ للرسول كيف لي لان امشي وراك وانت تتساهل بديننا ورسولنا
واتوجه لمن ادعى بالكتره واسند لنفسه لقبا ونحن نعرفه حق المعرفة فهو طالب ماجستير ومعلم مدرسة لاقول له لاتحاول ان تجمل صورتك علىى حساب الدين
اعمتكم الوظائف والجاه حتى فعلتم هذا
بعديتن الاستاذ محمود الهياجنه ماانت بتعلم بالقرية الاولاد الصغار كيف راح يطلعوا من تحت ايدك اذا انت بتدرس عربي ودين وبتسمح بتالاعتداء عالرسول وبتقول عن حالك تكتور كمان لاوالله جيل من تحت اجرك عفوا ايدك يابن سليم اخو وليد واحمد
العليم , الحليم.
أرجو ان اقول لك ان سماحة المفتي قدر أصدر حكم بالاعدام على وزارة السياحة بصبره وحسن مشورته ....
يعني نفتي زي ما بدنا
واذا الغرب بضحك علينا بنصدق حالنا وبنصير نفتي و نشتم
تقال للكلب عندما يعوي من غير فائدة. او سبب ؟.
الست خائف سوى من ان يضحك علينا الغرب ولك طز بيك وبالغرب وبكل عربي ما بيدافع عن عروبته وعن اي مواطن عربي ووطنيته فكيف اذا وصل الامر الى الانبياء . اريد ان اقول لك شيئا لعلك تفهم.؟. انا مسيحي قاطعت صحيفة يعمل بها صحفي رسام بالاردن لأنه اساء للسيد المسيح وصرت ادعوا كل من لي عنده كلمة ان يحذو حذوي .؟. وأني والله الأن مستعد لمقاطعة اي حقير يسيء بقصد او بغير قصد للنبي محمد . صلعم. ., أتعلم لماذا لأن العروبة تجمعنا وصاروخ الاعداء لا يفرق بيننا بل يدمرنا معا بغض النظر عن دياناتنا وما زلنا نتحمل امثالك الذين يخافون على مشاعر الغرب اكثر من مشاعر الانبياء .؟ تبا لك ولمن علمك , كيف تعترض على ما يفعله غيرك دون ان تعلم ما هم فاعلون
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
هذا يدل على مراعاتكم للمال العام والاقتداء بسنة السلف الصالح في المحافظة على المال العام، يا ريت هالمسؤولين في الوزارات والدوائر والجامعات يقتدو فيك وفي دائرة الافتاء العام،بلكي يخف عجز الموازنة اذا وقف الاعتداء وسرقة المال العام.
تحية لك يا دكتور نوح