قبطان بنك الاردن شاكر فاخوري .. هوية خاصة وبصمات ذاتية
جراسا - خاص - في المدونة الاقتصادية الاردنية برزت نخبة شبابية غيرت في مفهوم الاقتصاد "الكلاسيكي" الذي يستند الى بديهيات النظام السوقي، لتأخذ على عاتقها خلق "طفرة" اقتصادية اسهمت في خلق واقع اقتصادي مميز وذلك على الساحة الاردنية الاقتصادية.
رجل الاعمال ورئيس مجلس ادارة بنك الأردن شاكر توفيق فاخوري يكاد يتسيد المشهد الاقتصادي الخاص بخبرات شخصية وعملية ومهنية شكلت في مضمونها الرجل الاقتصادي صاحب الهوية الخاصة في عالم المال والاستثمار وليس بوصفه سليلاً لصاحب الواجهة الاقتصادية الاردنية والده توفيق فاحوري فحسب.
لنجاحات رجل الاعمال ورئيس مجلس ادارة بنك الاردن شاكر فاخوري مقومات عدة اشتغل عليها بصورة عصامية تكاد تكون متفردة..
فقلائل هم رجال الاعمال الذين خرجوا الى المشهد الاقتصادي الاردني والعربي بجهدهم الخاص وببصماتهم الذاتية، فإن تجد امامك امبراطورية اقتصادية فذلك لا يعني سهولة قيادتها ما لن تكن متمكنا ومتمتعا بما يملكه فاحوري الابن، والذي يتمتع بشخصيه قياديه تمتلك خلالها مقومات القيادة لجهة "الكاريزما" القيادية، فليس كل قائد بقادر على تقديم او فرض نفسه كقائد ما لم يتمتع حقيقة بمقومات القيادة "الديناميكية وليس الهيمنة او الاستحواذ على صناعة القرار.
فاخوري قيادي وظف ادواته القيادية في ضبط المنظومة الادارية التي يترأسها عبر نهج متفرد بشهادة الطاقم الذي يعمل معه، شخص يتمتع بذكاء حاد يُدرك مكامن الخطر فيعمل عليها وليس تفاديها لايمانه ان معالجة الخلل افضل من تجنبه وان الترهل الاداري مكمن البيروفراطية التي انهت مسيرة كبريات الشركات العالمية كما تؤكده سجلات التجارة العالمية.
في حالة شاكر فاخوري يُمكن القول بأنه رجل صاحب نظرة استشرافية واستباقية مكنته من اختيار الافضل لجهة القيادات التي تعمل معه، في فهم متطور للإدارات الناجحة ،صاحب قرار متمرس ولا يتردد باتخاذ اي قرار يقتنع به اذا كان يشعر انه لمصلحة الوطن وواجهته الاقتصادية، يمتلك القدره والجلد على العمل وقادر على ان يكون القدوه في تحفيز الاخرين، له شخصيه شموليه فهو فذ واقتصادي ناجح واداري كفوء، قادر على ادارة سياسه خارجيه تخدم المصالح السياسيه والاقتصاديه للاردن على افضل وجه.
وعلى الصعيد المهني، يقف الفاخوري"ابو توفيق" قي ادارة مجلس بنك الاردن كخبير في مجال العمل المصرفي بخطى وخطط غير مسبوقة اسهمت في رفع مستوى صافي الربح العائد لمساهمي البنك بعد اقتطاع مخصص الضرائب إلى 47.1 مليون دينار للسنة الماضية ومحققاً نمواً بنسبة 15.7 %.
الخبرة المصرفية التي يتمتع بها فاخوري نجحت بتمكين البنك من تحقيق مكانة متميزة في قطاع البنوك المحلية والاجنبية العاملة في القطاع البنكي الاردني، وهي نجاحات تحققت كمحصلة للتقدم المتواصل في الأداء وتنويع مصادر الإيرادات إلى جانب تطبيق أحدث النماذج والأنظمة المالية في إدارة الأصول والمطلوبات، والاستفادة من التحديات والعمل على تحويلها إلى فرص لتطوير الأعمال، وذلك برؤى وتخطيط قبطان بنك الاردن شاكر فاخوري.
مزايا عديدة تتجسد في شخص شاكر فاخوري، ابرزها القيادة غير العادية التي قاد خلالها بنك الاردن في السنوات الماضية، والتي توجت بمعدلات نمو تؤكد كفاءته المهنية ، خاص خلالها مخاطر القيادة المعقدة التي واجهت الاستثمار المالي العربي في السنوات الماضية، والتي جابهتها قيادته باحراءات طالت أكثر من جانب منها تقنين قروض التسهيلات واستحداث خطط وبرامج تدفع في عجلة الاقتصاد من جهة، وتسهم بفاعلية كبيرة في رغه مستوى اداء البنك .
يتفق المراقبون الماليون على ان المنظومة الادارية لبنك الاردن الذي يرأس مجلس ادارته شاكر فاخوري هي بحق منظومة متكاملة للعمل المصرفي الناجح، بل وتعد مرجعية للعمل البنكي الاستثماري، . فعلى صعيد مصادر واستخدامات الأموال فقد بلغت ودائع العملاء 1.628.5 مليون دينار محققةً نمواً بنسبة 5.5 % مقارنةً بنهاية سنة 2013، الأمر الذي يؤكد على الثقة التي يتمتع بها البنك في الأسواق التي يعمل بها.
مسيرة بنك الاردن بالأرقام
على صعيد محفظة التسهيلات الائتمانية (بالصافي) فقد شهدت ارتفاعاً بنسبة 5.8 % ليصل رصيدها إلى 1.100.6 مليون دينار. هذا وقد دأب البنك على تلبية احتياجات ومتطلبات عملائه ودعمهم كشركاء في كل ما يحتاجون إليه للحصول على أعلى مستوى من الخدمات والحلول المصرفية.
كما وصلت موجودات البنك إلى 2.190.2 مليون دينار بارتفاع بلغت نسبته 5.5 %. وسجلت حقوق الملكية لمساهمي البنك مبلغ 335.7 مليون دينار وبنسبة ارتفاع 5.9 %.
وعلى مستوى نسب الملاءة المالية والتوظيفات وكفاءة إدارة الأصول لمجموعة بنك الأردن فقد بلغت نسبة كفاية رأس المال 16.98 % وبما يفوق الحد الأدنى المطلوب من البنك المركزي الأردني والبالغ 12 % ولجنة بازل II البالغ 8 %، بالإضافة إلى انخفاض نسبة التسهيلات غير العاملة إلى إجمالي التسهيلات بعد تنزيل الفوائد المعلقة إلى 7.21 % مقابل 8.72 % في نهاية سنة 2013 مما يدل على جودة المحفظة الائتمانية للبنك.
ومن المؤشرات الإيجابية في هذا المجال تغطية المخصصات للديون غير العاملة بالكامل حيث بلغت نسبتها 101.9 % لسنة 2014 مقابل 95.4 % في نهاية سنة 2013. كما انخفضت نسبة التسهيلات غير العاملة (بعد تنزيل الفوائد المعلقة) إلى إجمالي الموجودات لتسجل 3.9 % مقابل 4.8% في السنة السابقة. وبالنتيجة فإن هذه المؤشرات تدعم توجه البنك للتوسع في الائتمان الممنوح لعملائه في ظل توقع تحسن النشاط الاقتصادي على المدى المنظور. وعلى مستوى مؤشرات الكفاءة فقد سجلت صافي الفوائد إلى الموجودات 4.2 % لسنة 2014 مقابل %4.1 في السنة السابقة. وارتفع صافي الربح العائد لمساهمي البنك إلى إجمالي الدخل ليصل إلى 37.8 % مقابل 35.6 %.
كما ارتفع العائد على متوسط الموجودات إلى 2.2 % مقابل حوالي 2 % في نهاية السنة الماضية وهي من أفضل النسب في القطاع المصرفي. وارتفع العائد على متوسط حقوق مساهمي البنك إلى 14.4 % في نهاية سنة 2014 مقابل 13.7 % في نهاية 2013. هذا وقد استمر البنك في المحافظة على نسب سيولة مرتفعة تجاوزت النسب المحددة من الجهات الرقابية في الدول التي يعمل فيها البنك، حيث بلغت نسبة السيولة القانونية لمجموعة بنك الأردن 140.12 % لسنة 2014 مقابل 138.17 % لسنة 2013.
وفي ظل النتائج المتحققة والأداء الإيجابي للبنك وقوة مركزه المالي ونسب الملاءة والكفاءة لمجموعة بنك الأردن، فإن البنك يعمل حالياً على إعداد دراسات جدوى التفرع في الأسواق الإقليمية للاستفادة من الفرص المتاحة وتعزيز تواجده إقليمياً بما يحقق تنمية أعمال البنك وتوزيع المخاطر"، هذا الى جانب ما اعلن عنه مجلس الإدارة مؤخرا برفع توصياته إلى الهيئة العامة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 20 % من القيمة الاسمية للسهم وبمبلغ 31.02 مليون دينار، استمرارا لسياسة البنك في توزيع الأرباح على المساهمين.
خاص - في المدونة الاقتصادية الاردنية برزت نخبة شبابية غيرت في مفهوم الاقتصاد "الكلاسيكي" الذي يستند الى بديهيات النظام السوقي، لتأخذ على عاتقها خلق "طفرة" اقتصادية اسهمت في خلق واقع اقتصادي مميز وذلك على الساحة الاردنية الاقتصادية.
رجل الاعمال ورئيس مجلس ادارة بنك الأردن شاكر توفيق فاخوري يكاد يتسيد المشهد الاقتصادي الخاص بخبرات شخصية وعملية ومهنية شكلت في مضمونها الرجل الاقتصادي صاحب الهوية الخاصة في عالم المال والاستثمار وليس بوصفه سليلاً لصاحب الواجهة الاقتصادية الاردنية والده توفيق فاحوري فحسب.
لنجاحات رجل الاعمال ورئيس مجلس ادارة بنك الاردن شاكر فاخوري مقومات عدة اشتغل عليها بصورة عصامية تكاد تكون متفردة..
فقلائل هم رجال الاعمال الذين خرجوا الى المشهد الاقتصادي الاردني والعربي بجهدهم الخاص وببصماتهم الذاتية، فإن تجد امامك امبراطورية اقتصادية فذلك لا يعني سهولة قيادتها ما لن تكن متمكنا ومتمتعا بما يملكه فاحوري الابن، والذي يتمتع بشخصيه قياديه تمتلك خلالها مقومات القيادة لجهة "الكاريزما" القيادية، فليس كل قائد بقادر على تقديم او فرض نفسه كقائد ما لم يتمتع حقيقة بمقومات القيادة "الديناميكية وليس الهيمنة او الاستحواذ على صناعة القرار.
فاخوري قيادي وظف ادواته القيادية في ضبط المنظومة الادارية التي يترأسها عبر نهج متفرد بشهادة الطاقم الذي يعمل معه، شخص يتمتع بذكاء حاد يُدرك مكامن الخطر فيعمل عليها وليس تفاديها لايمانه ان معالجة الخلل افضل من تجنبه وان الترهل الاداري مكمن البيروفراطية التي انهت مسيرة كبريات الشركات العالمية كما تؤكده سجلات التجارة العالمية.
في حالة شاكر فاخوري يُمكن القول بأنه رجل صاحب نظرة استشرافية واستباقية مكنته من اختيار الافضل لجهة القيادات التي تعمل معه، في فهم متطور للإدارات الناجحة ،صاحب قرار متمرس ولا يتردد باتخاذ اي قرار يقتنع به اذا كان يشعر انه لمصلحة الوطن وواجهته الاقتصادية، يمتلك القدره والجلد على العمل وقادر على ان يكون القدوه في تحفيز الاخرين، له شخصيه شموليه فهو فذ واقتصادي ناجح واداري كفوء، قادر على ادارة سياسه خارجيه تخدم المصالح السياسيه والاقتصاديه للاردن على افضل وجه.
وعلى الصعيد المهني، يقف الفاخوري"ابو توفيق" قي ادارة مجلس بنك الاردن كخبير في مجال العمل المصرفي بخطى وخطط غير مسبوقة اسهمت في رفع مستوى صافي الربح العائد لمساهمي البنك بعد اقتطاع مخصص الضرائب إلى 47.1 مليون دينار للسنة الماضية ومحققاً نمواً بنسبة 15.7 %.
الخبرة المصرفية التي يتمتع بها فاخوري نجحت بتمكين البنك من تحقيق مكانة متميزة في قطاع البنوك المحلية والاجنبية العاملة في القطاع البنكي الاردني، وهي نجاحات تحققت كمحصلة للتقدم المتواصل في الأداء وتنويع مصادر الإيرادات إلى جانب تطبيق أحدث النماذج والأنظمة المالية في إدارة الأصول والمطلوبات، والاستفادة من التحديات والعمل على تحويلها إلى فرص لتطوير الأعمال، وذلك برؤى وتخطيط قبطان بنك الاردن شاكر فاخوري.
مزايا عديدة تتجسد في شخص شاكر فاخوري، ابرزها القيادة غير العادية التي قاد خلالها بنك الاردن في السنوات الماضية، والتي توجت بمعدلات نمو تؤكد كفاءته المهنية ، خاص خلالها مخاطر القيادة المعقدة التي واجهت الاستثمار المالي العربي في السنوات الماضية، والتي جابهتها قيادته باحراءات طالت أكثر من جانب منها تقنين قروض التسهيلات واستحداث خطط وبرامج تدفع في عجلة الاقتصاد من جهة، وتسهم بفاعلية كبيرة في رغه مستوى اداء البنك .
يتفق المراقبون الماليون على ان المنظومة الادارية لبنك الاردن الذي يرأس مجلس ادارته شاكر فاخوري هي بحق منظومة متكاملة للعمل المصرفي الناجح، بل وتعد مرجعية للعمل البنكي الاستثماري، . فعلى صعيد مصادر واستخدامات الأموال فقد بلغت ودائع العملاء 1.628.5 مليون دينار محققةً نمواً بنسبة 5.5 % مقارنةً بنهاية سنة 2013، الأمر الذي يؤكد على الثقة التي يتمتع بها البنك في الأسواق التي يعمل بها.
مسيرة بنك الاردن بالأرقام
على صعيد محفظة التسهيلات الائتمانية (بالصافي) فقد شهدت ارتفاعاً بنسبة 5.8 % ليصل رصيدها إلى 1.100.6 مليون دينار. هذا وقد دأب البنك على تلبية احتياجات ومتطلبات عملائه ودعمهم كشركاء في كل ما يحتاجون إليه للحصول على أعلى مستوى من الخدمات والحلول المصرفية.
كما وصلت موجودات البنك إلى 2.190.2 مليون دينار بارتفاع بلغت نسبته 5.5 %. وسجلت حقوق الملكية لمساهمي البنك مبلغ 335.7 مليون دينار وبنسبة ارتفاع 5.9 %.
وعلى مستوى نسب الملاءة المالية والتوظيفات وكفاءة إدارة الأصول لمجموعة بنك الأردن فقد بلغت نسبة كفاية رأس المال 16.98 % وبما يفوق الحد الأدنى المطلوب من البنك المركزي الأردني والبالغ 12 % ولجنة بازل II البالغ 8 %، بالإضافة إلى انخفاض نسبة التسهيلات غير العاملة إلى إجمالي التسهيلات بعد تنزيل الفوائد المعلقة إلى 7.21 % مقابل 8.72 % في نهاية سنة 2013 مما يدل على جودة المحفظة الائتمانية للبنك.
ومن المؤشرات الإيجابية في هذا المجال تغطية المخصصات للديون غير العاملة بالكامل حيث بلغت نسبتها 101.9 % لسنة 2014 مقابل 95.4 % في نهاية سنة 2013. كما انخفضت نسبة التسهيلات غير العاملة (بعد تنزيل الفوائد المعلقة) إلى إجمالي الموجودات لتسجل 3.9 % مقابل 4.8% في السنة السابقة. وبالنتيجة فإن هذه المؤشرات تدعم توجه البنك للتوسع في الائتمان الممنوح لعملائه في ظل توقع تحسن النشاط الاقتصادي على المدى المنظور. وعلى مستوى مؤشرات الكفاءة فقد سجلت صافي الفوائد إلى الموجودات 4.2 % لسنة 2014 مقابل %4.1 في السنة السابقة. وارتفع صافي الربح العائد لمساهمي البنك إلى إجمالي الدخل ليصل إلى 37.8 % مقابل 35.6 %.
كما ارتفع العائد على متوسط الموجودات إلى 2.2 % مقابل حوالي 2 % في نهاية السنة الماضية وهي من أفضل النسب في القطاع المصرفي. وارتفع العائد على متوسط حقوق مساهمي البنك إلى 14.4 % في نهاية سنة 2014 مقابل 13.7 % في نهاية 2013. هذا وقد استمر البنك في المحافظة على نسب سيولة مرتفعة تجاوزت النسب المحددة من الجهات الرقابية في الدول التي يعمل فيها البنك، حيث بلغت نسبة السيولة القانونية لمجموعة بنك الأردن 140.12 % لسنة 2014 مقابل 138.17 % لسنة 2013.
وفي ظل النتائج المتحققة والأداء الإيجابي للبنك وقوة مركزه المالي ونسب الملاءة والكفاءة لمجموعة بنك الأردن، فإن البنك يعمل حالياً على إعداد دراسات جدوى التفرع في الأسواق الإقليمية للاستفادة من الفرص المتاحة وتعزيز تواجده إقليمياً بما يحقق تنمية أعمال البنك وتوزيع المخاطر"، هذا الى جانب ما اعلن عنه مجلس الإدارة مؤخرا برفع توصياته إلى الهيئة العامة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بنسبة 20 % من القيمة الاسمية للسهم وبمبلغ 31.02 مليون دينار، استمرارا لسياسة البنك في توزيع الأرباح على المساهمين.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
انا الرئيس المال لمجموعة اقتصادية كبيرة ومؤثرة في الاردن، حيث ان أفضل استثماراتنا هي التي تتمثل في استثمارنا في بنك الاردن من حيث العوائد والنمو
الى الأمام سعادة أبا توفيق.
دخيلكم انا .. عن اي ربان تتحدثون؟