المدير التنفيذي لـ "زين" الاردن أحمد الهناندة .. عندما يكون المنصب فخر وطن
جراسا - خاص - الحديث عن رجل اداري واقتصادي بحجم المدير التنفيذي لشركة "زين" الاردن، بتجاوز الاشادة والتحليل، ونحن نتحدث عن قيادي شاب استطاع في وقتٍ قياسي ان يمتلك خبرات متفردة حطت به مديرا تنفيذياً لأهم شركات الاتصال الخلوي في الشرق الأوسط .
أحمد الهناندة ، وداخل أروقة مبنى شركة "زين" تجده أكثر من مدير تنفيذي، وهو الذي يقف على مجمل مهام اعمال الشركة اليومية والتي تتعامل مع حشود بشرية تتجاوز الالاف في اليوم الواحد، وخلافا لعمله المكتبي تزخر اجندة عمله بالمهام الميدانية والمرتبطة بخطط وبرامج متواصلة ومتطورة على مدار الوقت يزداد حجم هذه المهام شراسة ونحن نتحدث عن شركة ليست عادية، وانما عملاقة شركات الاتصال الخلوي بالاردن .
امام المدير التنفيذي بشركة "زين" الاردن، تجد نفسك أمام قيادي اداؤه فاق التوقعات حتى ليتفوق على قدراته وخبراته ولتجد منصب المدير التنفيذي مكانه الذي يحب ويمارس فيه ابداعه وليس وظيفته ومنصبه فقط، وهذا سر نجاح الرجل الذي يحظى بكثير من الاعجاب والتقدير في شركته الأم، وفي قطاع الاتّصالات الأردني بوجه خاص والعربي بوجه عام.
المقربون من شخص المدير التنفيذي لشركة "زين" الأردن أحمد الهناندة، يتفقون فيما بينهم انه الاداري الفذ، والمدير القيادي، وصاحب المنصب الموهوب الممتلئ بعشق عمله الذي يعتبره أولوية أولى، ليس وفاءً فحسب بل لأن ذلك المنصب هو عنوان بارز يدلك ويقول لك من هو أحمد الهناندة صاحب الذهن المتقد والقدرات الرياديّة .
آمن الهناندة بأن اقصر الطرق للنجاح هو ان يهب المرء ضميره وذاته لعمله، بل وأحيانا يعيش حالة نكران للذات أمام المهام الجسيمة المرتبطة بطبيعة عمله ومنصبه، ويتعامل معها كأمانة ليس بالوسع التساهل بحملها أو تنفيذها، متأهبا على مدار الساعة صاحب نظرة استشرافية لطبيعة عمله، مبادرا مرنا حال تطلبت اجواء العمل ذلك، صلبا صلدا حينما يكون وقع المسؤولية لا يحتمل اي تردد أو تأجيل.
بخطى ثابتة وواثقة يقف الهناندة على "ماكنة" العمل الاداري والفني والمجتمعي لشركة "زين"، يتعامل مع هذه المهام كمن يتعامل مع طفلٍ وليد يتحتم عليك ان تقف مطولا امامه حتى يشب عن طوق الرعاية، يفتح الافاق امام اية افكار او خطط من شأنها ان تُضفي المزيد من التفرد والانجاز النوعي لأعمال الشركة، وهذه المهنية اللافتة تتبع وعي الهناندة والمامه بما هو عليه سوق الاتصالات محليا وغربيا وحتى دوليا من منافسة شرسة وتوسع "انشطاري"، الامر الذي يؤكد عليه الهناندة ليس بالقول وانما بالفعل سيما وان قطاع الاتصالات الخلوية يتميز عن غيره من القطاعات بأنه قطاع دائم التوسع والتطور والتحديث والتقنية المتجددة، وهو ما زاد بهمة واصرار الهناندة بأن يكون حريصا على المستوى الذي وصلت اليه شركة "زين" من انتشار عصي على المنافسة.
حرص الهناندة ومنذ تسلمه مديرا تنفيذيا للعملاقة "زين" قبل نحو 4 سنوات على ان يكون اهلاً للمنصب لا محتكراً له، قادته رؤية الثاقبة في الابداع ومواكبة التطور للارتقاء بالشركة من جانب، ولرفع جودة الاتّصالات وخدمة الإنترنت من جانب اخر، هو لا يتعامل مع قطاع الاتصالات كسلعة، بل يؤمن بأنها ضرورة يستحقها كل اردني في وطن الهاشميين الذي ولد ونشأ فيه، حريصا ان تكون شركة "زين" درّة قطاع الاتّصالات محليا وعربيا.
الاجمل في شخص هذا الرجل، قاده ذكاؤه ليتعامل مع مستقبلي خدمة الاتصالات كشركاء لا مستهلكين، وهذه الجزئية غابت عن كبار قادة قطاعات الاتصال في العالم، فقد ادرك الهناندة ان تحسين نوعية الخدمة حق طبيعي للمشترك، والاهم البحث عن كيفية الحفاظ على هذا المكتسب دون استلاب من احد، حيث دافع عن حق المشترك/المسنهلك الاردني بخدمة مدفوعة بما يتناسب وطبيعة مدخول الطبقات التي تشكل الغالبية العظمى من مشتركي "زين"، فكان حاضرا في مشاورات الحكومة خلال اجراءات رفع ضريبة الاتصال وما الى تلك الجلسات من مساس بطبيعة عمل الشركة وحقوق المشتركين.
وعلى الرغم من دخول "زين" عامها العشرين وحصاد الملايين من المشتركين، الا ان رؤية الهناندة تسعى لأن تغطي "زين" قاعدة الاتصال الخلوي لكل الاردنيين والمقيمين، دافعا باتجاه حماية السمعة التي حققتها زين في السوق كواحدة من أكثر شركات الاتصالات طموحا في المنطقة، والتي نعمل بطاقات اردنية بوصفها احدى اهم الاستثمارت التي تحرك عجلة الاقتصاد، وليس ادق على ذلك ان شركة "زين" ومنذ تأسيسها تجاوز حجم الأموال التي ورّدتها إلى خزينة الدولة مليار دينار، على شكل ضرائب مباشرة وغير مباشرة ومشاركة في العوائد ورسوم ترددات ورخص وغيرها .
ومثلما حظيت شركة "زين" بثقة سيد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين والتي تمثلت بزيارة جلالته لمقرها الرئيسي عام 2006، ومنحها وسام الحسين للعطاء المميز من الدرجة الأولى، تقديرا لجهودها ودورها في دعم المجتمع المحلي، فقد حظي الهناندة بثقة الدولة والشعب ومؤسساته، وثقة قطاع الاتصال الغربي بحصوله على جائزة "رجل العام في مجال الإتصالات " لسنة 2014، المقدمة من أكاديمية جوائز التميز في المنطقة العربية- اكاديمية تتويج، ومنحه وسام الإستحقاق الذهبي في مجال القيادة الحكيمة على مستوى المنطقة العربية.
وعلى الجانب الانساني، يقف الهناندة بأكثر من ذلك بحرصه على التزام "زين" بالمسؤولية الاجتماعية، حيث تعد من أكبر الشركات التي تقدم الدعم والتبرع المالي للمبادرات ضمن المسؤولية المجتمعية للشركات،حيث زادت حجم التبرعات التي قدمتها زين عن الـ 25 مليون دينار خلال سنوات عملها، وفي مختلف القطاعات، سواء في التدريب أو الصحة أو الشباب أو التنمية الاجتماعية أو التعليم.
المدير التنفيذي لشركة "زين" الاردن أحمد الهناندة لا يشبه غيره من القيادات الادارية وهو صاحب الأساليب المبتكرة بعيدة المدى لإستراتيجيات العنل الاداري بمستواه الرفيع، صاحب رؤية متميزة ومتفردة في التخطبط والتوجيه والتنفيذ، يعي تماما كيف يخافظ على رياديته كمسؤول وعلى ريادية موقعه وشركته "زين" التي تسيدت المصاف الاول في معاييرالجودة والأداء العالمية.
وللهناندة يسجل له انجاز دخول شركة "زين" الأردن بإدخال تكنولوجيا الجيل الرابع الى المملكة، بحيث اصبح الأردن بذلك من أوائل الدول في المنطقة في تبني تقنيات متطورة تواكب احدث ما توصلت اليه تكنولوجيا الإتصالات في العالم، ويأتي ذلك الإنجاز المتميز بالرغم من التحديات الإقتصادية الكبيرة التي يواجهها سوق الإتصالات الاردني في مناخ عالمي لا مكان للضغفاء فيه.
وللهناندة نقول، هنيئا لشركة "زين" الاردن بالنموذج الاداري الأمثل، وهنيئا للوطن بأبنائه الأقدر والأكفأ والأجمل .. وهنيئا لنا نحن مشتركو "زين" بهذه الخبرات والقدرات والكفاءات والتفردات التي يمثلها المدير التنفيذي ابن الاردن ابن الوطن احمد الهناندة .
خاص - الحديث عن رجل اداري واقتصادي بحجم المدير التنفيذي لشركة "زين" الاردن، بتجاوز الاشادة والتحليل، ونحن نتحدث عن قيادي شاب استطاع في وقتٍ قياسي ان يمتلك خبرات متفردة حطت به مديرا تنفيذياً لأهم شركات الاتصال الخلوي في الشرق الأوسط .
أحمد الهناندة ، وداخل أروقة مبنى شركة "زين" تجده أكثر من مدير تنفيذي، وهو الذي يقف على مجمل مهام اعمال الشركة اليومية والتي تتعامل مع حشود بشرية تتجاوز الالاف في اليوم الواحد، وخلافا لعمله المكتبي تزخر اجندة عمله بالمهام الميدانية والمرتبطة بخطط وبرامج متواصلة ومتطورة على مدار الوقت يزداد حجم هذه المهام شراسة ونحن نتحدث عن شركة ليست عادية، وانما عملاقة شركات الاتصال الخلوي بالاردن .
امام المدير التنفيذي بشركة "زين" الاردن، تجد نفسك أمام قيادي اداؤه فاق التوقعات حتى ليتفوق على قدراته وخبراته ولتجد منصب المدير التنفيذي مكانه الذي يحب ويمارس فيه ابداعه وليس وظيفته ومنصبه فقط، وهذا سر نجاح الرجل الذي يحظى بكثير من الاعجاب والتقدير في شركته الأم، وفي قطاع الاتّصالات الأردني بوجه خاص والعربي بوجه عام.
المقربون من شخص المدير التنفيذي لشركة "زين" الأردن أحمد الهناندة، يتفقون فيما بينهم انه الاداري الفذ، والمدير القيادي، وصاحب المنصب الموهوب الممتلئ بعشق عمله الذي يعتبره أولوية أولى، ليس وفاءً فحسب بل لأن ذلك المنصب هو عنوان بارز يدلك ويقول لك من هو أحمد الهناندة صاحب الذهن المتقد والقدرات الرياديّة .
آمن الهناندة بأن اقصر الطرق للنجاح هو ان يهب المرء ضميره وذاته لعمله، بل وأحيانا يعيش حالة نكران للذات أمام المهام الجسيمة المرتبطة بطبيعة عمله ومنصبه، ويتعامل معها كأمانة ليس بالوسع التساهل بحملها أو تنفيذها، متأهبا على مدار الساعة صاحب نظرة استشرافية لطبيعة عمله، مبادرا مرنا حال تطلبت اجواء العمل ذلك، صلبا صلدا حينما يكون وقع المسؤولية لا يحتمل اي تردد أو تأجيل.
بخطى ثابتة وواثقة يقف الهناندة على "ماكنة" العمل الاداري والفني والمجتمعي لشركة "زين"، يتعامل مع هذه المهام كمن يتعامل مع طفلٍ وليد يتحتم عليك ان تقف مطولا امامه حتى يشب عن طوق الرعاية، يفتح الافاق امام اية افكار او خطط من شأنها ان تُضفي المزيد من التفرد والانجاز النوعي لأعمال الشركة، وهذه المهنية اللافتة تتبع وعي الهناندة والمامه بما هو عليه سوق الاتصالات محليا وغربيا وحتى دوليا من منافسة شرسة وتوسع "انشطاري"، الامر الذي يؤكد عليه الهناندة ليس بالقول وانما بالفعل سيما وان قطاع الاتصالات الخلوية يتميز عن غيره من القطاعات بأنه قطاع دائم التوسع والتطور والتحديث والتقنية المتجددة، وهو ما زاد بهمة واصرار الهناندة بأن يكون حريصا على المستوى الذي وصلت اليه شركة "زين" من انتشار عصي على المنافسة.
حرص الهناندة ومنذ تسلمه مديرا تنفيذيا للعملاقة "زين" قبل نحو 4 سنوات على ان يكون اهلاً للمنصب لا محتكراً له، قادته رؤية الثاقبة في الابداع ومواكبة التطور للارتقاء بالشركة من جانب، ولرفع جودة الاتّصالات وخدمة الإنترنت من جانب اخر، هو لا يتعامل مع قطاع الاتصالات كسلعة، بل يؤمن بأنها ضرورة يستحقها كل اردني في وطن الهاشميين الذي ولد ونشأ فيه، حريصا ان تكون شركة "زين" درّة قطاع الاتّصالات محليا وعربيا.
الاجمل في شخص هذا الرجل، قاده ذكاؤه ليتعامل مع مستقبلي خدمة الاتصالات كشركاء لا مستهلكين، وهذه الجزئية غابت عن كبار قادة قطاعات الاتصال في العالم، فقد ادرك الهناندة ان تحسين نوعية الخدمة حق طبيعي للمشترك، والاهم البحث عن كيفية الحفاظ على هذا المكتسب دون استلاب من احد، حيث دافع عن حق المشترك/المسنهلك الاردني بخدمة مدفوعة بما يتناسب وطبيعة مدخول الطبقات التي تشكل الغالبية العظمى من مشتركي "زين"، فكان حاضرا في مشاورات الحكومة خلال اجراءات رفع ضريبة الاتصال وما الى تلك الجلسات من مساس بطبيعة عمل الشركة وحقوق المشتركين.
وعلى الرغم من دخول "زين" عامها العشرين وحصاد الملايين من المشتركين، الا ان رؤية الهناندة تسعى لأن تغطي "زين" قاعدة الاتصال الخلوي لكل الاردنيين والمقيمين، دافعا باتجاه حماية السمعة التي حققتها زين في السوق كواحدة من أكثر شركات الاتصالات طموحا في المنطقة، والتي نعمل بطاقات اردنية بوصفها احدى اهم الاستثمارت التي تحرك عجلة الاقتصاد، وليس ادق على ذلك ان شركة "زين" ومنذ تأسيسها تجاوز حجم الأموال التي ورّدتها إلى خزينة الدولة مليار دينار، على شكل ضرائب مباشرة وغير مباشرة ومشاركة في العوائد ورسوم ترددات ورخص وغيرها .
ومثلما حظيت شركة "زين" بثقة سيد البلاد جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين والتي تمثلت بزيارة جلالته لمقرها الرئيسي عام 2006، ومنحها وسام الحسين للعطاء المميز من الدرجة الأولى، تقديرا لجهودها ودورها في دعم المجتمع المحلي، فقد حظي الهناندة بثقة الدولة والشعب ومؤسساته، وثقة قطاع الاتصال الغربي بحصوله على جائزة "رجل العام في مجال الإتصالات " لسنة 2014، المقدمة من أكاديمية جوائز التميز في المنطقة العربية- اكاديمية تتويج، ومنحه وسام الإستحقاق الذهبي في مجال القيادة الحكيمة على مستوى المنطقة العربية.
وعلى الجانب الانساني، يقف الهناندة بأكثر من ذلك بحرصه على التزام "زين" بالمسؤولية الاجتماعية، حيث تعد من أكبر الشركات التي تقدم الدعم والتبرع المالي للمبادرات ضمن المسؤولية المجتمعية للشركات،حيث زادت حجم التبرعات التي قدمتها زين عن الـ 25 مليون دينار خلال سنوات عملها، وفي مختلف القطاعات، سواء في التدريب أو الصحة أو الشباب أو التنمية الاجتماعية أو التعليم.
المدير التنفيذي لشركة "زين" الاردن أحمد الهناندة لا يشبه غيره من القيادات الادارية وهو صاحب الأساليب المبتكرة بعيدة المدى لإستراتيجيات العنل الاداري بمستواه الرفيع، صاحب رؤية متميزة ومتفردة في التخطبط والتوجيه والتنفيذ، يعي تماما كيف يخافظ على رياديته كمسؤول وعلى ريادية موقعه وشركته "زين" التي تسيدت المصاف الاول في معاييرالجودة والأداء العالمية.
وللهناندة يسجل له انجاز دخول شركة "زين" الأردن بإدخال تكنولوجيا الجيل الرابع الى المملكة، بحيث اصبح الأردن بذلك من أوائل الدول في المنطقة في تبني تقنيات متطورة تواكب احدث ما توصلت اليه تكنولوجيا الإتصالات في العالم، ويأتي ذلك الإنجاز المتميز بالرغم من التحديات الإقتصادية الكبيرة التي يواجهها سوق الإتصالات الاردني في مناخ عالمي لا مكان للضغفاء فيه.
وللهناندة نقول، هنيئا لشركة "زين" الاردن بالنموذج الاداري الأمثل، وهنيئا للوطن بأبنائه الأقدر والأكفأ والأجمل .. وهنيئا لنا نحن مشتركو "زين" بهذه الخبرات والقدرات والكفاءات والتفردات التي يمثلها المدير التنفيذي ابن الاردن ابن الوطن احمد الهناندة .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |