طلبة طب الاسنان في الجامعة الاردنية تحت رحمة أعمال الصيانة يا رئيس الجامعة
جراسا - خاص- انتقدت شكوى وصلت "جراسا نيوز" عما يتعرض له طلبة كلية طب الاسنان في الجامعة الاردنية من عدم تمكنهم لمتطلبات دراستهم العملية بسبب ما يشهده قسم العيادات التعليمية من اعمال صيانة كان من المقرر البدء بها قبل نحو عام بموجب خطة زمنية لا تتعارض مع استخدام الطلبة للمكان المذكور، الا ان اعمال الصيانة تأخرت لأسباب تتتعلق بسوء الادارة ليجد الطلبة انفسهم تحت رحمة اعمال الصيانة وتوقف تعليمهم العملي.
وتاليا نص الشكوى نوردها كاملة :
تبدأ القصة عندما قامت الأستاذ الدكتور لميس رجب/عميدة كلية طب الأسنان سابقاً بعقد اجتماع لطلبة المرحلة السريرية خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2008-2009 والتي أعلنت فيه أنه قد تم الموافقة على صيانة قسم العيادات التعليمية لطلبة طب الأسنان في مستشفى الجامعة الأردنية _ طابق -2 في المستشفى _ مع العلم أن طلبة المرحلة السريرية يقومون بتأدية متطلباتهم العملية في هذا القسم .
وبينت الأستاذ الدكتور لميس رجب أنه سيتم البدء بأعمال الصيانة خلال فترة العطلة الدراسية ما بين الفصل الدراسي الثاني والفصل الصيفي للعام 2008-2009 ، وأنه في حال قد تعذر إنهاء أعمال الصيانة خلال العطلة فإنه سيتم اللجوء إلى خطة طوارئ بحيث يتم نقل دوام الطلبة خلال الفصل الصيفي من قسم العيادات التعليمية في المستشفى إلى مختبرات كلية طب الأسنان داخل حرم الجامعة... والذي حصل أنه لم يتم أصلاً البدء خلال العطلة بالصيانة بل بدأ خلال الفصل الصيفي وتم اللجوء لخطة الطوارئ والتي حرمت الطلبة من علاج المرضى في العيادات التعليمية خلال الفصل الصيفي وتم استبداله بالقيام بأعمال مخبرية في مختبرات كلية طب الأسنان...
انتهى الفصل الصيفي وما زالت أعمال الصيانة على قدم وساق... وانتهت العطلة ما بعد الفصل الصيفي ...وبدأ العام الدراسي الجديد 2009-2010 بتاريخ 27/9/2009 ومازالت أعمال الصيانة لم تنته وما زال الطلبة محرومين من أداء متطلباتهم التعليمية العلاجية في العيادات ... ثم أبلغ الأستاذ الدكتور فؤاد كاظم العميد الانتقالي لكلية طب الأسنان حالياً أن أعمال الصيانة ستنتهي يوم الخميس 1/10/2009 إلا أن أعمال الصيانة لم تنته حتى تاريخ اليوم وما زال الطلبة محرومين من أداء متطلباتهم العملية العلاجية في العيادات التعليمية ....
فهل يعقل أن يحرم طالب طب الأسنان من التدريب العملي لمدة تزيد عن ستة أشهر؟؟؟ فالطالب في كلية طب الأسنان وإن كان لديه المبادئ العلمية النظرية ،بدون تدريب عملي لن يحقق الهدف الذي انتسب من أجله لهذا الصرح العلمي ..
أنا لم أكتب لكم إلا بدافع الغيرة على مصلحة طالب طب الأسنان وسمعة المهنة...فكلية طب الأسنان في الجامعة الأردنية تخرج سنوياً طلبة قد أثبتوا جدارتهم في امتحانات الدراسات العليا العالمية في أمريكا وأستراليا وأوروبا وغيرها ...ولكن مع حرمان هؤلاء الطلبة من أداء المتطلبات المتطلبات العملية ، فإنه وبلا شك سيؤثر سلباً على كفاءتهم المهنية مستقبلاً..
.مع العلم أنه خلال الفصل الصيفي من عام 2009-2010 قام طلبة الكلية برفع مشكلتهم لنائب رئيس الجامعة الأردنية للشؤون المالية والادارية الدكتور بشير الزعبي ومن ثم الى رئيس الجامعة معالي الاستاذ الدكتور خالد الكركي مبينين لهم ان اعمال الصيانة قد تتاخر بعد بداية الفصل الاول من العام الدراسي 2009-2010 وقد حصل الطلبة على وعد من الرئاسة بأن اعمال الصيانة ستنتهي في بداية الفصل ولكن دون فائدة فما زالت أعمال الصيانة غير منتهية وما زال الطلبة محرومين من أداء متطلباتهم العملية...
كما أناشد الصحافة بالتوجه إلى قسم عيادات طب الأسنان في مستشفى الجامعة الأردنية _ طابق -2 _ للتحقق والاطلاع على الوضع عن كثب وسماع المشكلة من الطلبة أنفسهم .....
مع جزيل الشكر
ولي امر طالبة /طالب في كلية طب الأسنان/الجامعة الأردنية ...
خاص- انتقدت شكوى وصلت "جراسا نيوز" عما يتعرض له طلبة كلية طب الاسنان في الجامعة الاردنية من عدم تمكنهم لمتطلبات دراستهم العملية بسبب ما يشهده قسم العيادات التعليمية من اعمال صيانة كان من المقرر البدء بها قبل نحو عام بموجب خطة زمنية لا تتعارض مع استخدام الطلبة للمكان المذكور، الا ان اعمال الصيانة تأخرت لأسباب تتتعلق بسوء الادارة ليجد الطلبة انفسهم تحت رحمة اعمال الصيانة وتوقف تعليمهم العملي.
وتاليا نص الشكوى نوردها كاملة :
تبدأ القصة عندما قامت الأستاذ الدكتور لميس رجب/عميدة كلية طب الأسنان سابقاً بعقد اجتماع لطلبة المرحلة السريرية خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2008-2009 والتي أعلنت فيه أنه قد تم الموافقة على صيانة قسم العيادات التعليمية لطلبة طب الأسنان في مستشفى الجامعة الأردنية _ طابق -2 في المستشفى _ مع العلم أن طلبة المرحلة السريرية يقومون بتأدية متطلباتهم العملية في هذا القسم .
وبينت الأستاذ الدكتور لميس رجب أنه سيتم البدء بأعمال الصيانة خلال فترة العطلة الدراسية ما بين الفصل الدراسي الثاني والفصل الصيفي للعام 2008-2009 ، وأنه في حال قد تعذر إنهاء أعمال الصيانة خلال العطلة فإنه سيتم اللجوء إلى خطة طوارئ بحيث يتم نقل دوام الطلبة خلال الفصل الصيفي من قسم العيادات التعليمية في المستشفى إلى مختبرات كلية طب الأسنان داخل حرم الجامعة... والذي حصل أنه لم يتم أصلاً البدء خلال العطلة بالصيانة بل بدأ خلال الفصل الصيفي وتم اللجوء لخطة الطوارئ والتي حرمت الطلبة من علاج المرضى في العيادات التعليمية خلال الفصل الصيفي وتم استبداله بالقيام بأعمال مخبرية في مختبرات كلية طب الأسنان...
انتهى الفصل الصيفي وما زالت أعمال الصيانة على قدم وساق... وانتهت العطلة ما بعد الفصل الصيفي ...وبدأ العام الدراسي الجديد 2009-2010 بتاريخ 27/9/2009 ومازالت أعمال الصيانة لم تنته وما زال الطلبة محرومين من أداء متطلباتهم التعليمية العلاجية في العيادات ... ثم أبلغ الأستاذ الدكتور فؤاد كاظم العميد الانتقالي لكلية طب الأسنان حالياً أن أعمال الصيانة ستنتهي يوم الخميس 1/10/2009 إلا أن أعمال الصيانة لم تنته حتى تاريخ اليوم وما زال الطلبة محرومين من أداء متطلباتهم العملية العلاجية في العيادات التعليمية ....
فهل يعقل أن يحرم طالب طب الأسنان من التدريب العملي لمدة تزيد عن ستة أشهر؟؟؟ فالطالب في كلية طب الأسنان وإن كان لديه المبادئ العلمية النظرية ،بدون تدريب عملي لن يحقق الهدف الذي انتسب من أجله لهذا الصرح العلمي ..
أنا لم أكتب لكم إلا بدافع الغيرة على مصلحة طالب طب الأسنان وسمعة المهنة...فكلية طب الأسنان في الجامعة الأردنية تخرج سنوياً طلبة قد أثبتوا جدارتهم في امتحانات الدراسات العليا العالمية في أمريكا وأستراليا وأوروبا وغيرها ...ولكن مع حرمان هؤلاء الطلبة من أداء المتطلبات المتطلبات العملية ، فإنه وبلا شك سيؤثر سلباً على كفاءتهم المهنية مستقبلاً..
.مع العلم أنه خلال الفصل الصيفي من عام 2009-2010 قام طلبة الكلية برفع مشكلتهم لنائب رئيس الجامعة الأردنية للشؤون المالية والادارية الدكتور بشير الزعبي ومن ثم الى رئيس الجامعة معالي الاستاذ الدكتور خالد الكركي مبينين لهم ان اعمال الصيانة قد تتاخر بعد بداية الفصل الاول من العام الدراسي 2009-2010 وقد حصل الطلبة على وعد من الرئاسة بأن اعمال الصيانة ستنتهي في بداية الفصل ولكن دون فائدة فما زالت أعمال الصيانة غير منتهية وما زال الطلبة محرومين من أداء متطلباتهم العملية...
كما أناشد الصحافة بالتوجه إلى قسم عيادات طب الأسنان في مستشفى الجامعة الأردنية _ طابق -2 _ للتحقق والاطلاع على الوضع عن كثب وسماع المشكلة من الطلبة أنفسهم .....
مع جزيل الشكر
ولي امر طالبة /طالب في كلية طب الأسنان/الجامعة الأردنية ...
تعليقات القراء
الله ستر و خلصنا من هالقرف بتفوق
و دمتم سالمين
واسطة و محسوبية وا عار
لا احد يعرف ما يدور في كواليس هذا المكان القذر
العلامات توضع حسب علاقتك مع مدرس المادة و النجاح و الرسوب حسب علاقتك مع المدرس و حسب واسطتك
والله شيء مخزي
7777
الكلام موثق من دفعة يوجيهي 2006 يعني طلاب سنة ربعة حاليا
انا الحمد لله تخرجت من هالكلية وخلصت من هالشغلات بس الله يعين الطلاب الحالين
الكلية زبالة و كلها واسطات و اسألي طلاب خامسة كيف كانت علامات العملي
و لازموا حل !!!!!!!
واللي مش مصدق يجي يداوم اسبوع مع دفعة رابعة حاليا و يشوف بعينوا .............................
الطلاب اللي رسبوا مظلومين وهمه ما كانوا يعملوا واسطات عشان ينجحوا ، همه كان بدهم حقهم ، حقهم وبس مش أكثر ، بس للأسف كلية ما فيها عدل ، لو معاهم واسطة للعميدة كان نجحوا ، زي بعض الناس اللي نجحوا وهمه ما بستاهلوا ، وبدون ذكر أسماء .
حسبنا الله ونعم الوكيل مليون مرة ، وانشالله ربنا رح ياخد حقهم من العميدة وكل الدكاترة اللي ظلموهم بأقرب وقت ...
وهادا الحكي ربنا شاهد عليه يا (someone) ...
وما تحكي بإشي ما بتعرف فيه بلاش يطولك من الدعاوي جانب ، اوكى ؟؟
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يقول كاتب الشكوى انه تم عرض الموضوع على نائب الرئيس ولم يتم عمل شيء
وهل تظن يا اخي الكريم انو فاضي لمثل هذه الامور بس عندهم وقت للاحتفالات والمقابلات والسفريات
لا حول ولا قوة الا بالله