البندورة والفراولة تنافس الورد الأحمر في "الفالنتاين"
جراسا - خاص - تحتفل العديد من الأسر الأردنية بالتزامن مع العالم بما بات يعرف "بعيد الحب " أو "الفالنتاين " الذي أضحى يرمز له باللون الأحمر فكل شئ في ذلك اليوم يتحول الى اللون الأحمر من ورد ورسائل ولربما قريبا تتحول الدموع الى اللون الأحمر فتتولد لدينا دموع الحب الحمراء .
وبما أن هذا اليوم هو يوم اللون الأحمر وفي ظل كساد بضاعة الورد الأحمر بحكم ارتفاع ثمنها و تفنن تجار الورد في الشطط بأسعار باقاتها فإن هناك ثمة منافس بفي بالغرض و هو بالمناسبة أقل كلفة من الورد الأحمر ولربما يعمّر فترة أطول ويعم خيره على سائر أفراد المنزل ، أو على العديد من المنازل إن كان ثمة عدد كبير من الشقيقات لرب البيت المكلوم بوجع الورد الأحمر .
البندورة الحمراء ولمن يرغب بتدليل نفسه وزوجته أو حبيبته فلا بأس بالفراولة الحمراء وكلاهما ناهيك عن معاني الحب التي ستزرعها في وجه المهدى له تضفي حيوية ونضارة على صحة الفتاة والزوجة الواضعة يدها على خدها في انتظار أن يطل الزوج والحبيب عليها بهدية في هذا العيد .
كيلو أو عدة كيلو غرامات من البندورة الحمراء أو الفراولة والمغلفة بكيس أحمر لاضفاء المعنى الجمالي للمناسبة له معاني وأبعاد أعمق من تلك التي يرسلها الورد الأحمر على المدى البعيد ، فاليوم الزوج أو الحبيب يحمل محفظة ملئى بالنقود تمكنه من ملء الصندوق الخلفي للمركبة بالورد الأحمر ، لكنه وفي اليوم التالي سرعان ما سيدخل في قفص "الطفر" و بالتالي هذا يعني الدخول في نفق من المشاحنات والمشاجرات مع الزوجة والحبيبة لأنه سيبقى حتى حلول راتب الشهر الآخر ويلبي ما تشاء من طلبات .
أما البندورة الحمراء أو الفراولة الحمراء بالكيلوغرامات المعدودة فإنها ترسم البسمة وتبقي في الوقت ذاته الجيب عامرا لمزيد من الطلبات والمفاجآت للزوجة الغالية أو الحبيبة حتى قدوم الراتب الجديد
خاص - تحتفل العديد من الأسر الأردنية بالتزامن مع العالم بما بات يعرف "بعيد الحب " أو "الفالنتاين " الذي أضحى يرمز له باللون الأحمر فكل شئ في ذلك اليوم يتحول الى اللون الأحمر من ورد ورسائل ولربما قريبا تتحول الدموع الى اللون الأحمر فتتولد لدينا دموع الحب الحمراء .
وبما أن هذا اليوم هو يوم اللون الأحمر وفي ظل كساد بضاعة الورد الأحمر بحكم ارتفاع ثمنها و تفنن تجار الورد في الشطط بأسعار باقاتها فإن هناك ثمة منافس بفي بالغرض و هو بالمناسبة أقل كلفة من الورد الأحمر ولربما يعمّر فترة أطول ويعم خيره على سائر أفراد المنزل ، أو على العديد من المنازل إن كان ثمة عدد كبير من الشقيقات لرب البيت المكلوم بوجع الورد الأحمر .
البندورة الحمراء ولمن يرغب بتدليل نفسه وزوجته أو حبيبته فلا بأس بالفراولة الحمراء وكلاهما ناهيك عن معاني الحب التي ستزرعها في وجه المهدى له تضفي حيوية ونضارة على صحة الفتاة والزوجة الواضعة يدها على خدها في انتظار أن يطل الزوج والحبيب عليها بهدية في هذا العيد .
كيلو أو عدة كيلو غرامات من البندورة الحمراء أو الفراولة والمغلفة بكيس أحمر لاضفاء المعنى الجمالي للمناسبة له معاني وأبعاد أعمق من تلك التي يرسلها الورد الأحمر على المدى البعيد ، فاليوم الزوج أو الحبيب يحمل محفظة ملئى بالنقود تمكنه من ملء الصندوق الخلفي للمركبة بالورد الأحمر ، لكنه وفي اليوم التالي سرعان ما سيدخل في قفص "الطفر" و بالتالي هذا يعني الدخول في نفق من المشاحنات والمشاجرات مع الزوجة والحبيبة لأنه سيبقى حتى حلول راتب الشهر الآخر ويلبي ما تشاء من طلبات .
أما البندورة الحمراء أو الفراولة الحمراء بالكيلوغرامات المعدودة فإنها ترسم البسمة وتبقي في الوقت ذاته الجيب عامرا لمزيد من الطلبات والمفاجآت للزوجة الغالية أو الحبيبة حتى قدوم الراتب الجديد
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
صح هو ما فيه شئ اسمه عيه الحب
بس وين الضرر لو كل واحد زار احبائه وقرايبه ووووو
واخذ معاه بكسة بندورة ولا شوية فرااااولة
اشي مرتب..
ههههههههه
(وجعلنا بينكم مودة ورحمة)
اهديكم هذه الهدية
قال الله تعالي يا ايها الكافرون لا اعبد ماتعبدون
عيد الحب هو يوم تخليد ذكري رجل روماني زنا ب ابنة الملك فقتلوة
استيقظو يا امة محمد
يا امة يتفاخر يومالبعث