جراسا -

رصد - 16 - يوليو - 2014 الجريمة وثقتها عدسة مصور " نيويورك تايمز تايلر هيكز " والتي كانت الشاهدة على بشاعة الجرم الصهيوني بقتل الأطفال بدم بارد على شواطي غزة وهم يمارسون هوايتهم باللعب دون أن يفكروا مجرد تفكير بحمل سلاح أو أدنى .

4 أطفال من غزة تضرجت دماؤهم على رمل شواطئها بصواريخ الحقد الصهيوني العمياء ولم يكن ثمة شاهد على الجريمة بعد الله تعالى سوى عدسة هذا المصور و بعدها شهد عليها الملايين من العالم عربهم وعجمهم ولكن من حرّك ساكنا و انخلع من ربقة البيانات المقيتة .

الصورة حازت على المرتبة العاشرة ضمن أقوى عشر صور اخبارية للعام 2014 حسب تصنيف مجلة "التايم" الأمريكية ، ولكنها للأسف لم تحرك صواريخ العرب ورصاصهم إلا باتجاه صدور شعوبهم .