رئاسة الجامعة الاردنية تكلف اعضاء هيئة تدريس لتسيير اعمال العمادات والكليات مؤقتا لحين صدور قانون الجامعات
جراسا - خاص- كلف رئيس الجامعة الأردنية الدكتور خالد الكركي أعضاء هيئة التدريس في الجامعة لتسيير أعمال العمادات والكليات إلى حين تعيين عمداء أصيلين لها وذلك اعتبارا من الثاني والعشرين من آب الحالي لحين صدور قانون الجامعات الاردنية في الجريدة الرسمية.
وبحسب القرار ، كلف الدكتور عبد الكريم القضاة للبحث العلمي ، الدكتور بشير الزعبي لشؤون الطلبة ، الدكتور عبد القادر بطاح لكلية الطب ، الدكتور غازي أبو عرابي لكلية الحقوق ، الدكتور عودة الريماوي لكلية العلوم التربوية الدكتور مجدي توفيق لكلية الهندسة والتكنولوجيا ، الدكتور محمد عيد الصاحب لكلية الشريعة ، الدكتور أحمد الريماوي لكلية الزراعة ، الدكتور فؤاد كاظم لكلية طب الأسنان ، الدكتور محمد ابو الرب لكلية العلوم والدكتور نديم عبيد لكلية الملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات ، الدكتورة منار النابلسي لكلية التمريض ، الدكتور محمود صادق لكلية الفنون والتصميم.
وتأتي هذه التشكيلات ، في إطار انتهاء المدد المحددة للقائمين على هذه المواقع ، والتي تشمل عمادات : البحث العلمي، و شؤون الطلبة والطب والحقوق والعلوم التربوية والهندسة والتكنولوجيا و الشريعة والزراعة ، والأسنان والعلوم وكلية الملك عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات والتمريض والفنون والتصميم.
خاص- كلف رئيس الجامعة الأردنية الدكتور خالد الكركي أعضاء هيئة التدريس في الجامعة لتسيير أعمال العمادات والكليات إلى حين تعيين عمداء أصيلين لها وذلك اعتبارا من الثاني والعشرين من آب الحالي لحين صدور قانون الجامعات الاردنية في الجريدة الرسمية.
وبحسب القرار ، كلف الدكتور عبد الكريم القضاة للبحث العلمي ، الدكتور بشير الزعبي لشؤون الطلبة ، الدكتور عبد القادر بطاح لكلية الطب ، الدكتور غازي أبو عرابي لكلية الحقوق ، الدكتور عودة الريماوي لكلية العلوم التربوية الدكتور مجدي توفيق لكلية الهندسة والتكنولوجيا ، الدكتور محمد عيد الصاحب لكلية الشريعة ، الدكتور أحمد الريماوي لكلية الزراعة ، الدكتور فؤاد كاظم لكلية طب الأسنان ، الدكتور محمد ابو الرب لكلية العلوم والدكتور نديم عبيد لكلية الملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات ، الدكتورة منار النابلسي لكلية التمريض ، الدكتور محمود صادق لكلية الفنون والتصميم.
وتأتي هذه التشكيلات ، في إطار انتهاء المدد المحددة للقائمين على هذه المواقع ، والتي تشمل عمادات : البحث العلمي، و شؤون الطلبة والطب والحقوق والعلوم التربوية والهندسة والتكنولوجيا و الشريعة والزراعة ، والأسنان والعلوم وكلية الملك عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات والتمريض والفنون والتصميم.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
إن حب الرئاسة من أخطر الأهواء عند البشر، لأن المصاب بمرض حب السلطة يحاول بشتى الوسائل والأساليب المحافظة على منصبه ومقامه ولو بالقتل وإخماد الأصوات وتشريد الناس.
ظناً منه أن ذلك يوجب حفظه للكرسي، في حين أن العدل هو الذي يوجب بقاء السلطة لا الظلم وقد ورد في الحديث الشريف (إن الملك يبقى مع الكفر ولا يبقى مع الظلم).
{ لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة حتى يقاد للشاة الجلحاء من الشاة القرناء }
فعن أبي هريرة عن النبي قال :
{ من كانت عنده مظلمة لأخيه؛ من عرضه أو من شيء، فليتحلله من اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه }
"فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا إن في ذلك لآية لقوم يعلمون".
"الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذابٌ أليم".
اتقوا الله يا من ظلمتم وراحموا انفسكم واهليكم برد الحقوق الى اهلها الا تخافون على اولادكم على صحكتم