من احمد ياسين الى الضيف.. تأسست حماس وقادها الشهيد احمد ياسين وهو من بقي في سجون اﻻحتلال اعواما ﻻ تعد لرجل قعيد القدمين عالي الهمه واﻻراده لكنه كان من خلفه رجال صدقوا الله وآمنوا بقضاءه فتبعوه كالرنتيسي وكثيرين لا يحضرني اسماؤهم هم في ضيافة الرحمن كما عشرات الأﻻف ممن رووا بدمائهم الزكيه ثرى فلسطين اﻷبيه ..

ما بين حقبة ياسين والضيف القائد الحمساوي الفذ لربما عقد او اكثر من الزمن وبالرغم من تعرضه لعدة محاولات اغتيال اقعدته ولربما أثرت في بصره لكنها لم تؤثر على بصيرته وحماسه للنيل من عزيمة مرتزقة اﻻحتلال وقادتهم فكان فكره وعزيمته القتاليه ارفع مما درسوا في كلياتهم العسكريه برغم عيشه تحت الارض..

لا يستعمل موبايلا ولا حاسوبا..ولا..ولا..يرنوا ان يرى الاحتلال وقد زال عن صدر الوطن المغتصب وزغاريد امهات الشهداء تعلو نشيدا وطنيا.. لقد استطاعت المقاومه الباسله ان تدمي مقلة القذر والنتن ياهو وزمرته ومن يكيل بصاعه من المرتزقه العرب ..فصفارات اﻻنذار في المدن المحتله تكاد لا تسكت ..والجنود يهرلون الى جحورهم كما العامه ممن هم ايضا جنود ولكن باللباس المدني..

فجل الشعب الصهيوني جنود كما جل الشعب الفلسطيني مشاريع شهداء للذود لا عن فلسطين فحسب بل عن كرامة اﻷمة جمعاء..لله دركم يا اشبال حماس وصناديدهم فقد كتبتم على صفحات التاريخ ان ما أخذ بالقوه ﻻ يسترد اﻻ بالقوه..على ارواح الشهداء الف تحيه..الفاتحه.