حزب الشورى الاردني لكل الاردنيين ج1
حزب الشورى الاردني تأسس ورخص بطريقة قانونية ودستوريه ، حزب الشورى الاردني وسطي معتدل ، من ابجدياته وأولوياته الحزب الولاء والإخلاص للنظام والوطن والمواطن ، حزب الشورى الاردني لكل الاردنيين وليس حكرا او وقفا لأحد ، ليس قبلي او عرقي او طائفي ، فكل الاردنيين عنده سواء ، حزب الشورى الاردني اهدافه واضحة وضوح الشمس ، ليس له اجندة خارجية ، حزب الشورى الاردني اسم على مسمى لقوله تعالى ( امرهم شورى بينهم ) .
وللأسف مازال البعض منا مرعوب ويخشى الانتساب الاحزاب ، وما زال البعض منا يخشى على مستقبله ومستقبل ابنائه الوظيفي ، وهناك شريحة من الشعب تعتقد بان الاحزاب ضد النظام ، وهناك اناس يخشون من الملاحقة الامنية لهم ولأسرتهم ، هذه المسائل وغيرها تتكرر على السنة البعض منا ، نسمعها يوميا في المجالس ، بإيجاز سنتحدث حول هذه المسائل والأفكار التي لا تخدم الوطن والمواطن بشيء .
1- اطمئن الاخوة والأخوات بان انشاء الاحزاب مطلبا ملكيا من سيد البلاد الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ، اذن لما الخوف من الانتماء للأحزاب ؟.
2- حزب الشورى الاردني مرخص قانونيا من وزارة الداخليه ، وليس له اجندة خارجية ، اذن لماذا نرتعب من الانتماء للحزب ؟.
3- مادام حزب الشورى الاردني من ابجدياته الولاء والانتماء للنظام والوطن والمواطن ، لماذا الخوف على مستقبلك ومستقبل ابنائك الوظيفي ؟ .
حزب الشورى الاردني انجاز عظيم للشعب الاردني ، عطوفة الامين العام للحزب المهندس فراس العبادي يتمتع بروح شبابيه ، يتعامل مع الاخرين بكل شفافية وكذالك مساعدى الامين العام من الشباب المتحمس ، اما في عجلون سيكون للحزب فعاليات ولقاءات مستمرة ، والفضل اولا لله عز وجل وللإخوة الدكتور حسين ربابعه ولجنة المحافظه المركزيه للحزب .
ان شاء الله سيكون مقالي القادم حول امرين هامين للإخوة والأخوات ، اولهما ما الفائدة التي تعود على المنتسب للأحزاب ، والأمر الاخر حول تغول بعض امناء الاحزاب وانفرادهم بالقرارات ،وهذا كان سبب من اسباب فشل الاحزاب حفظ الله الاردن شعبا ومليكا .
حزب الشورى الاردني تأسس ورخص بطريقة قانونية ودستوريه ، حزب الشورى الاردني وسطي معتدل ، من ابجدياته وأولوياته الحزب الولاء والإخلاص للنظام والوطن والمواطن ، حزب الشورى الاردني لكل الاردنيين وليس حكرا او وقفا لأحد ، ليس قبلي او عرقي او طائفي ، فكل الاردنيين عنده سواء ، حزب الشورى الاردني اهدافه واضحة وضوح الشمس ، ليس له اجندة خارجية ، حزب الشورى الاردني اسم على مسمى لقوله تعالى ( امرهم شورى بينهم ) .
وللأسف مازال البعض منا مرعوب ويخشى الانتساب الاحزاب ، وما زال البعض منا يخشى على مستقبله ومستقبل ابنائه الوظيفي ، وهناك شريحة من الشعب تعتقد بان الاحزاب ضد النظام ، وهناك اناس يخشون من الملاحقة الامنية لهم ولأسرتهم ، هذه المسائل وغيرها تتكرر على السنة البعض منا ، نسمعها يوميا في المجالس ، بإيجاز سنتحدث حول هذه المسائل والأفكار التي لا تخدم الوطن والمواطن بشيء .
1- اطمئن الاخوة والأخوات بان انشاء الاحزاب مطلبا ملكيا من سيد البلاد الملك عبد الله الثاني ابن الحسين حفظه الله ، اذن لما الخوف من الانتماء للأحزاب ؟.
2- حزب الشورى الاردني مرخص قانونيا من وزارة الداخليه ، وليس له اجندة خارجية ، اذن لماذا نرتعب من الانتماء للحزب ؟.
3- مادام حزب الشورى الاردني من ابجدياته الولاء والانتماء للنظام والوطن والمواطن ، لماذا الخوف على مستقبلك ومستقبل ابنائك الوظيفي ؟ .
حزب الشورى الاردني انجاز عظيم للشعب الاردني ، عطوفة الامين العام للحزب المهندس فراس العبادي يتمتع بروح شبابيه ، يتعامل مع الاخرين بكل شفافية وكذالك مساعدى الامين العام من الشباب المتحمس ، اما في عجلون سيكون للحزب فعاليات ولقاءات مستمرة ، والفضل اولا لله عز وجل وللإخوة الدكتور حسين ربابعه ولجنة المحافظه المركزيه للحزب .
ان شاء الله سيكون مقالي القادم حول امرين هامين للإخوة والأخوات ، اولهما ما الفائدة التي تعود على المنتسب للأحزاب ، والأمر الاخر حول تغول بعض امناء الاحزاب وانفرادهم بالقرارات ،وهذا كان سبب من اسباب فشل الاحزاب حفظ الله الاردن شعبا ومليكا .
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
وشكرا لكاتب المقال