النائب “هيثم أبو خديجة” : رجلٌ لا يخشى الضوء!
جراسا - “يمكننا أن نسامح بسهولة الطفل الذي يخاف من الظلام.. أما مأساة الحياة الحقيقية فهي عندما يخشى الرجال الضوء”،، بهذه الحكمة الأفلاطونية التي نثرها على صدر صفحته الفيسبوكيّة يُفسّر النائب البرلماني المخضرم النائب هيثم أبو خديجة سرّ نجاحه وتميزه في بلد تعجّ بآلآف المحبطين والمتعثرين من أبناء جيله. وأبو خديجة رجل يعشق الضوء حدّ أنّه جعل من حقيقة نجاحه مُسلمة يقرّ بها حتّى خصومه، وأمّا محبيه وهم كثر فقد أوفوا له حُسن صنيعه بأفئدة تلهج له بالدعاء وبطيب الأمنيات، وما تجدهُم إلا ولسانُ حالهم يقول (نائبٌ قوي يساوي مواطن قوي).
والنائب أبو خديجة، ممّن رفع شعار(إقتصاد قوي يساوي مواطن قوي) خلال ترشّحه للإنتخابات النيابية الفرعية (التكميلية) في الدائرتين الأولى (العاصمة) والكرك؛ والتي اكتسحها بأعلى نسبة أصوات وبواقع 4582 صوتا، لم يغفل عن ترجمة قوله هذا لأفعال ملموسة، ووجدناه يؤكد قناعته هذه أثناء وقوفه أمام رئيس حكومة وطاقم وزاري برعوا في البحث عن كافة الذرائع والسبل المواتية لتسديد عجز الموازنة من جيب مواطن تكاد الأعباء المالية تسدّ كل آفاق الحياة أمامه، وتغلق أبواب النجاة من فخ الفقر والحرمان في وجهه. ففي ثاني أيام مناقشات البرلمان على مشروع قانون الموازنة العامة للعام الحالي2014م، والتي شهدت تغيّبا نيابيّا مخيّبا للآمال وتراخ من بعضهم الآخر، وقف النائب أبو خديجة ليقول كلمته، وليجسّد معنى كلمة نائب وطن باحترافية، يُجاهر الحكومة بفشل سياساتها الإقتصادية؛ قائلا” اننا نجد أنّ خطوات الحكومة خجولة فيما يتعلق بجذب الإستثمارات الخارجية، والبحث عن سبل وطرق ووسائل ضريبية وغير ضريبية لجذب المستثمر العربي وغير العربي، وكلنا نعرف ماذا يعني خلق بيئة استثمارية منافسة وانعكاساتها على الحد من البطالة وزيادة القطع الأجنبي وزيادة في الانتاج والتصدير”.
وأضاف: لقد غاب عن الموازنة سياسات الحكومة في عملية تشجيع التصدير ونقترح دراسة نظام متكامل لتشجيع الصادرات الأردنية سواء عن طريق “صندق دعم التصدير” ومساعدات تصدير وتسهيلات للمصدرين مع إدراكنا أنّ جلالة الملك المعظم لا يوفر جهدا بعلاقاته الدولية الجيدة ليجد المصدر الأردني السوق المرحب والجاذب للمنتج الوطني. وطالب الدكتور أبو خديجة بالعمل بشكل عملي ومنظم لوضع خريطة إستثمارية في الأردنّ تجذب مساعدات ومنح أشقائنا العرب تكون بالتوجه باستثماراتهم إلى الاردن في مجال الصناعات التحويلية.
وبحديثه عن جذب الإستثمارات الخارجية تشعر وكأنّ أبو خديجة يُحاكي تجربته الشخصية كرجل أعمال واقتصادي بارز وناجح، استطاع بحنكته وبعبقريّته في الإدارة والتخطيط للعديد من المؤسسات أن يصل بها لنطاق التفاعل الإقليمي والدولي، ولم يتركها محسورة في زاوية المحليّة الضيقة، ما يفسر سرّ تنامي أعمالها ونشاطاتها على نحو فاعل وغير محدود، وفي مقدمتها جامعة العلوم التطبيقة التي شهدت خلال تقلده لمنصب نائب رئيس مجلس ادارتها، تسجيل إتفاقيات شراكة مع جامعات عربية وأجنبية عريقة، بما عزّز من موقع هذه الجامعة على الخارطة الأكاديمية الدولية.
وكل ذلك لم يكن بالإمكان لو لم تكن هذه الجامعة (العلوم التطبيقية) ، تحظى بمكانة خاصة في قلب الرجل الذي عشق العلم ولم يشعر يوما بالإرتواء من نهره، وهو الحاصل على دكتوراة (إدارة أعمال) من جامعة دمشق (عام2007م)، سبقها تحصيله لدرجة الماجستير في تخصص (مصارف) من الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية (عام 2001م)، في حين كان حصل في عام (1994م) على بكالوريوس (إدارة أعمال) من جامعة عمان الأهلية.
وعقب استكماله لهذه الدرجات العلمية، آثر الرجل ولفرط عشقه للعلم، أن يُبقي لمنارته مساحة كبيرة ضمن أجندته المكتظة بالأعمال والآمال،، فكانت بصمته واضحة ومؤثرة لجهة إنعاش صرح أكاديمي أردني كان وقت تسلمه لمنصب رئيس مجلس إدارته (عام2006م) يعاني حالة من التراجع، وسرعان ما تكشّفت براعته في الإدارة عن عودة مدارس الإتحاد لسابق ألقها، بل وتخطت ذلك بأشواط عديدة أهّلتها لتحتل المرتبة الأولى بدائرة الشرف على مستوى مدارس المملكة، وذلك تقديرا لتصديرها (229) طالبا وطالبة تخطت معدلاتهم في الثانوية العامة ال90%، فيما انضم ثلاثة من هؤلاء إلى صفوف العشرة الأوائل في المملكة.
والنائب الأكاديمي أبو خديجة، لا يجد ما يُشبع نَهمَهُ في حُبّ العلم إلا أن يواصل تعزيز مكانته وإشاعته في عقول النشء الجديد والأجيال الواعدة، ولنجده يتقدم بمبادرة لإنشاء صندوق (مدارس الدائرة الأولى .. غير) بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وكان هدفه من ذلك تحسين الواقع التعليمي والأوضاع المتردية في مدارس الدائرة الأولى في العاصمة عمان.
وفي إتجاهات موازية لكلّ هذا المنجز الأكاديمي، سار الدكتور أبو خديجة بخطى تصاعديّة واثقة نحو بناء أمجاد مجموعة أبو خديجة الإستثمارية؛ ممن يرأس منصب رئيس مجلس إدارتها، وليحرز بذلك دورا رياديا لها بين منافساتها، تماما كما فعل وأبلى بلاء حسنا من خلال تقلده لنائب رئيس مجلس إدارة شركة مستشفى إبن الهيثم (عام1996م)، ورئيس مجلس إدارة الشركة الدولية للإستثمارات الطبية (عام 2007م). واللمحات السابقة هي بمثابة ومضات من سيرة عملية لرجل آمن أنّ بناء الإنسان يكمن في ثالوث إنارة العقل بالعلم و تحصين روحه وجسده من آفة المرض، ومن ثم تمكينه إقتصاديا بما يضمن حقه في حياة كريمة خالية من التعقيدات.
والأمر كذلك؛ لم يترك أبو خديجة متّسعا من وقته إلا و رعى غاياته الإنسانية وتطلعاته هذه كمواطن خالص الإنتماء، وترجمها، ما كلفه الله من وسعه، عبر مشاريع تنموية شمولية على صعيد بناء الفكر السويّ، والإقتصاد القوي، وتشكيل دور رقابي فاعل لجهة محاولة رسم سياسات حكيمة.
وربما يعجز البعض عن تفسير حالة أبو خديجة الذي وُلد (عام1972م) في بيئة ثرية، لكنه لم يعرف من تراخي الأثرياء وتخلفهم عن السعي وراء الرزق شيئا، بل مَهَرَ في استثمار الجهد والوقت لجهة العمل الدؤوب، وما كان يفسر حالته أو ظاهرته هذه ،إن جاز التعبير إلا شيئان؛ والدٌ عصامي هو الحاج عبدالله أبو خديجة، ممّن كدّ وتعب ليوفر حياة كريمة لإبن لم يستلذّ بالإكتفاء بجنى عصاميّة والده، بل ذهب ليغرس في كل مكان حطّ فيه بذرة نجاح أينعت خيرا وفيرا وخلفت فرصا خلاقة للحياة ولإسعاد الآخرين، وبما يشبع نهمه لحبّ العطاء.
وأما سرّ الرجل الآخر نحو صعود سلم المجد، فهو على ما يبدو كاريزما شخصية خصّه بها الخالق، وليس أدلّ من ذلك سوى ترديده لمقولة (النجاح أسطورة موجودة في داخلك،، فصدّق وجودها وقم بالبحث عنها)، بينما يردد مقولة أخرى تؤكد نزوعه للفضيلة والحكمة ( أسامح لأرتاح، وأتناسى لأبتسم، وأصمت لأنني لا أريد أن أجادل، وأتجاهل لأنّ لا شيء يستحق، وأصبر لأنّ ثقتي بالله ليس لها حدود،،النفس الطيبة لا يملكها إلا الشخص الطيب، والسيرة الطيبة هي أجمل ما يتركه الإنسان في قلوب الآخرين، ومن تسبب في سعادة إنسان تحققت له سعادته).
“يمكننا أن نسامح بسهولة الطفل الذي يخاف من الظلام.. أما مأساة الحياة الحقيقية فهي عندما يخشى الرجال الضوء”،، بهذه الحكمة الأفلاطونية التي نثرها على صدر صفحته الفيسبوكيّة يُفسّر النائب البرلماني المخضرم النائب هيثم أبو خديجة سرّ نجاحه وتميزه في بلد تعجّ بآلآف المحبطين والمتعثرين من أبناء جيله. وأبو خديجة رجل يعشق الضوء حدّ أنّه جعل من حقيقة نجاحه مُسلمة يقرّ بها حتّى خصومه، وأمّا محبيه وهم كثر فقد أوفوا له حُسن صنيعه بأفئدة تلهج له بالدعاء وبطيب الأمنيات، وما تجدهُم إلا ولسانُ حالهم يقول (نائبٌ قوي يساوي مواطن قوي).
والنائب أبو خديجة، ممّن رفع شعار(إقتصاد قوي يساوي مواطن قوي) خلال ترشّحه للإنتخابات النيابية الفرعية (التكميلية) في الدائرتين الأولى (العاصمة) والكرك؛ والتي اكتسحها بأعلى نسبة أصوات وبواقع 4582 صوتا، لم يغفل عن ترجمة قوله هذا لأفعال ملموسة، ووجدناه يؤكد قناعته هذه أثناء وقوفه أمام رئيس حكومة وطاقم وزاري برعوا في البحث عن كافة الذرائع والسبل المواتية لتسديد عجز الموازنة من جيب مواطن تكاد الأعباء المالية تسدّ كل آفاق الحياة أمامه، وتغلق أبواب النجاة من فخ الفقر والحرمان في وجهه. ففي ثاني أيام مناقشات البرلمان على مشروع قانون الموازنة العامة للعام الحالي2014م، والتي شهدت تغيّبا نيابيّا مخيّبا للآمال وتراخ من بعضهم الآخر، وقف النائب أبو خديجة ليقول كلمته، وليجسّد معنى كلمة نائب وطن باحترافية، يُجاهر الحكومة بفشل سياساتها الإقتصادية؛ قائلا” اننا نجد أنّ خطوات الحكومة خجولة فيما يتعلق بجذب الإستثمارات الخارجية، والبحث عن سبل وطرق ووسائل ضريبية وغير ضريبية لجذب المستثمر العربي وغير العربي، وكلنا نعرف ماذا يعني خلق بيئة استثمارية منافسة وانعكاساتها على الحد من البطالة وزيادة القطع الأجنبي وزيادة في الانتاج والتصدير”.
وأضاف: لقد غاب عن الموازنة سياسات الحكومة في عملية تشجيع التصدير ونقترح دراسة نظام متكامل لتشجيع الصادرات الأردنية سواء عن طريق “صندق دعم التصدير” ومساعدات تصدير وتسهيلات للمصدرين مع إدراكنا أنّ جلالة الملك المعظم لا يوفر جهدا بعلاقاته الدولية الجيدة ليجد المصدر الأردني السوق المرحب والجاذب للمنتج الوطني. وطالب الدكتور أبو خديجة بالعمل بشكل عملي ومنظم لوضع خريطة إستثمارية في الأردنّ تجذب مساعدات ومنح أشقائنا العرب تكون بالتوجه باستثماراتهم إلى الاردن في مجال الصناعات التحويلية.
وبحديثه عن جذب الإستثمارات الخارجية تشعر وكأنّ أبو خديجة يُحاكي تجربته الشخصية كرجل أعمال واقتصادي بارز وناجح، استطاع بحنكته وبعبقريّته في الإدارة والتخطيط للعديد من المؤسسات أن يصل بها لنطاق التفاعل الإقليمي والدولي، ولم يتركها محسورة في زاوية المحليّة الضيقة، ما يفسر سرّ تنامي أعمالها ونشاطاتها على نحو فاعل وغير محدود، وفي مقدمتها جامعة العلوم التطبيقة التي شهدت خلال تقلده لمنصب نائب رئيس مجلس ادارتها، تسجيل إتفاقيات شراكة مع جامعات عربية وأجنبية عريقة، بما عزّز من موقع هذه الجامعة على الخارطة الأكاديمية الدولية.
وكل ذلك لم يكن بالإمكان لو لم تكن هذه الجامعة (العلوم التطبيقية) ، تحظى بمكانة خاصة في قلب الرجل الذي عشق العلم ولم يشعر يوما بالإرتواء من نهره، وهو الحاصل على دكتوراة (إدارة أعمال) من جامعة دمشق (عام2007م)، سبقها تحصيله لدرجة الماجستير في تخصص (مصارف) من الأكاديمية العربية للعلوم المالية والمصرفية (عام 2001م)، في حين كان حصل في عام (1994م) على بكالوريوس (إدارة أعمال) من جامعة عمان الأهلية.
وعقب استكماله لهذه الدرجات العلمية، آثر الرجل ولفرط عشقه للعلم، أن يُبقي لمنارته مساحة كبيرة ضمن أجندته المكتظة بالأعمال والآمال،، فكانت بصمته واضحة ومؤثرة لجهة إنعاش صرح أكاديمي أردني كان وقت تسلمه لمنصب رئيس مجلس إدارته (عام2006م) يعاني حالة من التراجع، وسرعان ما تكشّفت براعته في الإدارة عن عودة مدارس الإتحاد لسابق ألقها، بل وتخطت ذلك بأشواط عديدة أهّلتها لتحتل المرتبة الأولى بدائرة الشرف على مستوى مدارس المملكة، وذلك تقديرا لتصديرها (229) طالبا وطالبة تخطت معدلاتهم في الثانوية العامة ال90%، فيما انضم ثلاثة من هؤلاء إلى صفوف العشرة الأوائل في المملكة.
والنائب الأكاديمي أبو خديجة، لا يجد ما يُشبع نَهمَهُ في حُبّ العلم إلا أن يواصل تعزيز مكانته وإشاعته في عقول النشء الجديد والأجيال الواعدة، ولنجده يتقدم بمبادرة لإنشاء صندوق (مدارس الدائرة الأولى .. غير) بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وكان هدفه من ذلك تحسين الواقع التعليمي والأوضاع المتردية في مدارس الدائرة الأولى في العاصمة عمان.
وفي إتجاهات موازية لكلّ هذا المنجز الأكاديمي، سار الدكتور أبو خديجة بخطى تصاعديّة واثقة نحو بناء أمجاد مجموعة أبو خديجة الإستثمارية؛ ممن يرأس منصب رئيس مجلس إدارتها، وليحرز بذلك دورا رياديا لها بين منافساتها، تماما كما فعل وأبلى بلاء حسنا من خلال تقلده لنائب رئيس مجلس إدارة شركة مستشفى إبن الهيثم (عام1996م)، ورئيس مجلس إدارة الشركة الدولية للإستثمارات الطبية (عام 2007م). واللمحات السابقة هي بمثابة ومضات من سيرة عملية لرجل آمن أنّ بناء الإنسان يكمن في ثالوث إنارة العقل بالعلم و تحصين روحه وجسده من آفة المرض، ومن ثم تمكينه إقتصاديا بما يضمن حقه في حياة كريمة خالية من التعقيدات.
والأمر كذلك؛ لم يترك أبو خديجة متّسعا من وقته إلا و رعى غاياته الإنسانية وتطلعاته هذه كمواطن خالص الإنتماء، وترجمها، ما كلفه الله من وسعه، عبر مشاريع تنموية شمولية على صعيد بناء الفكر السويّ، والإقتصاد القوي، وتشكيل دور رقابي فاعل لجهة محاولة رسم سياسات حكيمة.
وربما يعجز البعض عن تفسير حالة أبو خديجة الذي وُلد (عام1972م) في بيئة ثرية، لكنه لم يعرف من تراخي الأثرياء وتخلفهم عن السعي وراء الرزق شيئا، بل مَهَرَ في استثمار الجهد والوقت لجهة العمل الدؤوب، وما كان يفسر حالته أو ظاهرته هذه ،إن جاز التعبير إلا شيئان؛ والدٌ عصامي هو الحاج عبدالله أبو خديجة، ممّن كدّ وتعب ليوفر حياة كريمة لإبن لم يستلذّ بالإكتفاء بجنى عصاميّة والده، بل ذهب ليغرس في كل مكان حطّ فيه بذرة نجاح أينعت خيرا وفيرا وخلفت فرصا خلاقة للحياة ولإسعاد الآخرين، وبما يشبع نهمه لحبّ العطاء.
وأما سرّ الرجل الآخر نحو صعود سلم المجد، فهو على ما يبدو كاريزما شخصية خصّه بها الخالق، وليس أدلّ من ذلك سوى ترديده لمقولة (النجاح أسطورة موجودة في داخلك،، فصدّق وجودها وقم بالبحث عنها)، بينما يردد مقولة أخرى تؤكد نزوعه للفضيلة والحكمة ( أسامح لأرتاح، وأتناسى لأبتسم، وأصمت لأنني لا أريد أن أجادل، وأتجاهل لأنّ لا شيء يستحق، وأصبر لأنّ ثقتي بالله ليس لها حدود،،النفس الطيبة لا يملكها إلا الشخص الطيب، والسيرة الطيبة هي أجمل ما يتركه الإنسان في قلوب الآخرين، ومن تسبب في سعادة إنسان تحققت له سعادته).
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |