المجالي : حرق منزلين لضباط مخابرات بمعان .. والحياة عادت الى طبيعتها
جراسا - خاص - رفع النائب الاول لرئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، اليوم الاحد، جلسة المجلس التي كان منوي انعقادها، لعدم اكتمال النصاب.
وكان وزير الداخلية حسين المجالي، أكد خلال الجلسة "غير المكتملة"، ان الامن في مدينة معان جنوبي الاردن، مستتب، وان الحياة عادت الى طبيعتها.
وبين المجالي في الجلسة الصباحية والاخيرة لمجلس النواب في الدورة الحالية ، إن الحملة الأمنية في معان، لا تستهدف أهالي معان الشرفاء، إنما تستهدف 19 مطلوبا للعدالة، على إثر اصابة 5 من أفراد الدرك امام محكمة معان.
وقال المجالي ان مدينة معان غالية على قلب جلالة الملك.
وأضاف ان الاجهزة الأمنية لم تستهدف فكرا سياسيا او عقائديا، او تجمعا اهليا ، بل استهدفت الخارجين على القانون، رافضا الحديث عن استهداف الدولة الاردنية لمدينة معان.
ولفت الى ان مكرمة الملك بنقل المواطن بالمروحية أوضحت أن التعامل بفرض القانون لا علاقة له بانتقاص حق أي مواطن من تلقي أي خدمة، بالرغم أن المواطن عليه طلبات قضائية.
وأكد أن الوضع بمعان بفعل الخيرين من أبناء المحافظة وسواها مستتب وعادت الحياة إلى طبيعتها وندعو الله أن تستمر في ذلك، فالكثير لا يعلمون بالتطورات.
وكشف المجالي عن أن الحملة الامنية ضد المطلوبين بدأت في 30/10/2012، حيث استشهد أحد ضباط البحث الجنائي في عملية للقبض على مطلوبين، وتواصلت العملية في شهر 3/2013، كما استشهد اثنين من أفراد القوة الأمنية لاحقاً وبتاريخ 19/3/ وثم 28/5/2013، توفي شخصين في عملية مداهمة لإحدى المحاجر في معان، وبتاريخ 14/6/2013، سلب باص جت وتم سلب أحد مرتبات الامن.
وتابع " بتاريخ 9/3/2014، أطلق أحد المطلوبين الرصاص على القوة الامنية بالكلاشنكوف، ما أدى إلى وفاته في تبادل بإطلاق النار، وحتى الآن لم تدفن جثته، وهو مطلوب بـ79 قضي.
واشار المجالي ، متسلسلا الاحداث التي أدت إلى الحملة الامنية، الى إصابة القوة الأمنية برصاصات من أسطح بعض المنازل، وتم مهاجمة منزلين لضباط في المخابرات وتم حرق المنزلين.
خاص - رفع النائب الاول لرئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، اليوم الاحد، جلسة المجلس التي كان منوي انعقادها، لعدم اكتمال النصاب.
وكان وزير الداخلية حسين المجالي، أكد خلال الجلسة "غير المكتملة"، ان الامن في مدينة معان جنوبي الاردن، مستتب، وان الحياة عادت الى طبيعتها.
وبين المجالي في الجلسة الصباحية والاخيرة لمجلس النواب في الدورة الحالية ، إن الحملة الأمنية في معان، لا تستهدف أهالي معان الشرفاء، إنما تستهدف 19 مطلوبا للعدالة، على إثر اصابة 5 من أفراد الدرك امام محكمة معان.
وقال المجالي ان مدينة معان غالية على قلب جلالة الملك.
وأضاف ان الاجهزة الأمنية لم تستهدف فكرا سياسيا او عقائديا، او تجمعا اهليا ، بل استهدفت الخارجين على القانون، رافضا الحديث عن استهداف الدولة الاردنية لمدينة معان.
ولفت الى ان مكرمة الملك بنقل المواطن بالمروحية أوضحت أن التعامل بفرض القانون لا علاقة له بانتقاص حق أي مواطن من تلقي أي خدمة، بالرغم أن المواطن عليه طلبات قضائية.
وأكد أن الوضع بمعان بفعل الخيرين من أبناء المحافظة وسواها مستتب وعادت الحياة إلى طبيعتها وندعو الله أن تستمر في ذلك، فالكثير لا يعلمون بالتطورات.
وكشف المجالي عن أن الحملة الامنية ضد المطلوبين بدأت في 30/10/2012، حيث استشهد أحد ضباط البحث الجنائي في عملية للقبض على مطلوبين، وتواصلت العملية في شهر 3/2013، كما استشهد اثنين من أفراد القوة الأمنية لاحقاً وبتاريخ 19/3/ وثم 28/5/2013، توفي شخصين في عملية مداهمة لإحدى المحاجر في معان، وبتاريخ 14/6/2013، سلب باص جت وتم سلب أحد مرتبات الامن.
وتابع " بتاريخ 9/3/2014، أطلق أحد المطلوبين الرصاص على القوة الامنية بالكلاشنكوف، ما أدى إلى وفاته في تبادل بإطلاق النار، وحتى الآن لم تدفن جثته، وهو مطلوب بـ79 قضي.
واشار المجالي ، متسلسلا الاحداث التي أدت إلى الحملة الامنية، الى إصابة القوة الأمنية برصاصات من أسطح بعض المنازل، وتم مهاجمة منزلين لضباط في المخابرات وتم حرق المنزلين.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
يعني يا معانية اذا في كم واحد هامل سلموهم واخلوصا يعني اولاد الامن والدرك مش اولاد ناس ما الهم اهل وعزوة وعيل
هذول اذا عليهم قضايا سرقات ونب وسلب لا زم القانون ياخذ مجاره فوق الجميع