جريمة مقتل طالبة الجامعة الشريفة العفيفة
جريمة الكنترول النكراء التي هزت مشاعر كل ، اب وام واخ واخت ، وكل قريب وبعيد ، وكل من له ابن وأبنة، على مقاعد الدراسة الجامعية وفي كليات المجتمع والمدارس، يذهبوب فن الفجر الى الغسق في عناية الله ومن بعده الأجهزة الأمنية والشرفاء من ابناء الوطن
اكتب انا في هذا الموضوع من بعد حدوث هذه الجريمة المروعة النكراء والخسيسة التي هزت مشاعر الاردنيين وراح ضحيتها فتاة في مقتبل العمر مجاهدة في سبيل الله من اجل الحصول على العلم وأي مجال العلم الشرعي وفي جامعة تنسب الى عطرة الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم
- اتسأل وبمرارة... مهنة ....ووظيفة " الكنترول " هل لها ضرورة وحاجة، ونحن نعيش في هذا الزمن؟؟؟ ومن يعمل بها ...ومن المسؤول عن تنظيمها ومن منح التصريح وخوله ؟؟؟ الأسئلة كثيرة....والموضوع بحاجة الى مجلدات للكتابة فيه .
هذه المهنة في غالبية من يعملون بها هم من ارباب السوابق الجرمية والسجون والقضايا والذي يحمل كل منهم قيودا امتلئت بها صفحاتهم لدى كافة الجهات الامنية المختصة
الخطأ في عدم تنظيم وتوصيف من يعملون في هذه يقع على هيئة النقل العام والأمن العام / دائرة السير وبعض الأجهزة الأخرى المشؤولة عن سلامة الأنسان الاردني والتي قال عنها المغفور له الحسين طيب الله ثراه " الأنسان أغلى ما نملك "
هذا المجال والعمل في هذه المهنة " الكنترول " كان يجب ان يلغى منذ اكثر من ثلاثون عاما" ولنا خبرة ومجال في ذلك عندما تأسست مؤسسة النقل العام وعملت بنظام الدفع بواسطة الماكنة وبمراقبة السائق وجهاز التفتيش الميداني وكانت الباصات بكافة الأحجام الكبيرة والمتوسطة والصغيرة
الأهم في كل هذا وذاك ان المشكلة " قانونية وتشريعية "في عدم وضع قانون جديد يغلض الجرائم التي تستهدف سلامة المواطن في كافة مناحي الحياة ،وألا فالحل هو ان تقوم الحكومة بالعمل على اصدار نظام " دفاع يتم بموجبه تسليح كافة ابناء الشعب الاردني ....طلابا... وموظفين.. وعمال من اجل الدفاع عن النفس
هذه دعوة الى كافة ممثلي الشعب الأردني القبلي والعشائري مهما كانت اصولهم ومنابتهم ، الى النواب والأعيان والشيوخ والمخاتير والوجهاء بالعمل على ان يكون القضاء العشائري مدعما من سلطات الدولة ومشددا في هذه الجرائم حتى يكون الجاني عبرة لمن يعتبر " ولكم في القصاص حياة يا الو الالباب " فالعرف السائد النابع من العادات والتقاليد يساوي القانون ويوازيه في دول العالم ونحن نعيش في دولة " القانون والمؤسسات "
عزاؤنا الوحيد اننا في دولة الهاشميون" والتي تمثل سيف العدالة والحق في سلطة القضاء النزيه والشريف للأقتصاص من الجاني،والى رحمة الله تعالى يا شهيدة العلم.... يا ابنة كل بيت اردني مكلوم
جريمة الكنترول النكراء التي هزت مشاعر كل ، اب وام واخ واخت ، وكل قريب وبعيد ، وكل من له ابن وأبنة، على مقاعد الدراسة الجامعية وفي كليات المجتمع والمدارس، يذهبوب فن الفجر الى الغسق في عناية الله ومن بعده الأجهزة الأمنية والشرفاء من ابناء الوطن
اكتب انا في هذا الموضوع من بعد حدوث هذه الجريمة المروعة النكراء والخسيسة التي هزت مشاعر الاردنيين وراح ضحيتها فتاة في مقتبل العمر مجاهدة في سبيل الله من اجل الحصول على العلم وأي مجال العلم الشرعي وفي جامعة تنسب الى عطرة الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم
- اتسأل وبمرارة... مهنة ....ووظيفة " الكنترول " هل لها ضرورة وحاجة، ونحن نعيش في هذا الزمن؟؟؟ ومن يعمل بها ...ومن المسؤول عن تنظيمها ومن منح التصريح وخوله ؟؟؟ الأسئلة كثيرة....والموضوع بحاجة الى مجلدات للكتابة فيه .
هذه المهنة في غالبية من يعملون بها هم من ارباب السوابق الجرمية والسجون والقضايا والذي يحمل كل منهم قيودا امتلئت بها صفحاتهم لدى كافة الجهات الامنية المختصة
الخطأ في عدم تنظيم وتوصيف من يعملون في هذه يقع على هيئة النقل العام والأمن العام / دائرة السير وبعض الأجهزة الأخرى المشؤولة عن سلامة الأنسان الاردني والتي قال عنها المغفور له الحسين طيب الله ثراه " الأنسان أغلى ما نملك "
هذا المجال والعمل في هذه المهنة " الكنترول " كان يجب ان يلغى منذ اكثر من ثلاثون عاما" ولنا خبرة ومجال في ذلك عندما تأسست مؤسسة النقل العام وعملت بنظام الدفع بواسطة الماكنة وبمراقبة السائق وجهاز التفتيش الميداني وكانت الباصات بكافة الأحجام الكبيرة والمتوسطة والصغيرة
الأهم في كل هذا وذاك ان المشكلة " قانونية وتشريعية "في عدم وضع قانون جديد يغلض الجرائم التي تستهدف سلامة المواطن في كافة مناحي الحياة ،وألا فالحل هو ان تقوم الحكومة بالعمل على اصدار نظام " دفاع يتم بموجبه تسليح كافة ابناء الشعب الاردني ....طلابا... وموظفين.. وعمال من اجل الدفاع عن النفس
هذه دعوة الى كافة ممثلي الشعب الأردني القبلي والعشائري مهما كانت اصولهم ومنابتهم ، الى النواب والأعيان والشيوخ والمخاتير والوجهاء بالعمل على ان يكون القضاء العشائري مدعما من سلطات الدولة ومشددا في هذه الجرائم حتى يكون الجاني عبرة لمن يعتبر " ولكم في القصاص حياة يا الو الالباب " فالعرف السائد النابع من العادات والتقاليد يساوي القانون ويوازيه في دول العالم ونحن نعيش في دولة " القانون والمؤسسات "
عزاؤنا الوحيد اننا في دولة الهاشميون" والتي تمثل سيف العدالة والحق في سلطة القضاء النزيه والشريف للأقتصاص من الجاني،والى رحمة الله تعالى يا شهيدة العلم.... يا ابنة كل بيت اردني مكلوم
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
لا يعنيهم هذا الامر
الذي يعنيهم السفر والاطلاع على التجارب الاوروبية