بمشاركة اردنيين وعرب وأجانب ضيف الاردن بابا الفاتيكان يشارك حشود تزيد عن 50 ألفا قداسا في ستاد المدينة الرياضية
جراسا - خاص- تتألق عمان بمزيد من إشراق حط بها على صدارة فضائيات ووكالات أنباء عالمية هذه الاثناء وقد توافد الى ستاد عمان الدولي منذ الصباح الباكر عشرات الالاف من المسيحيين الاردنيين والعرب والاجانب للمشاركة في القداس الذي تقيمه الكنيسة الكاثوليكية برئاسة قداسة البابا بندكت السادس عشر.
ورفع المشاركون في القداس الاعلام الاردنية والعربية التي زينت الاستاد ،معربين عن شكرهم للاردن الذي وفر لهم فرصة المشاركة في القداس.
توقع الناطق الاعلامي باسم زيارة البابا الاب رفعت بدر ان يشارك اكثر من خمسين الف مؤمن من الطوائف المسيحية في القداس الذي سيراسه قداسة البابا بندكت السادس عشر صباح اليوم الاحد في ستاد عمان الدولي.
وقال الاب بدر لوكالة الانباء الاردنية (بترا) انه تم توزيع سبعين الف بطاقة دعوة لحضور القداس والغيت الصلاة الاسبوعية في كنائس المملكة كافة لتوحيد الصلاة برئاسة البابا.
واوضح انه تم تجهيز ارضية ستاد عمان الدولي لتمكين اكبر عدد ممكن من المواطنين من حضور القداس مشيرا الى ان اعدادا كبيرة من المؤمنين حضروا من بلدان عربية شقيقة للمشاركة في هذا القداس الذي سيدعو فيه قداسة البابا من اجل السلام.
وبين الاب بدر ان الكتاب المقدس الذي يحمله البابا في رحلته مكتوب على صفحته الاولى اية من الانجيل اختارها لتكون شعارا لرحلته وهي "طوبى للساعين الى السلام".
خاص- تتألق عمان بمزيد من إشراق حط بها على صدارة فضائيات ووكالات أنباء عالمية هذه الاثناء وقد توافد الى ستاد عمان الدولي منذ الصباح الباكر عشرات الالاف من المسيحيين الاردنيين والعرب والاجانب للمشاركة في القداس الذي تقيمه الكنيسة الكاثوليكية برئاسة قداسة البابا بندكت السادس عشر.
ورفع المشاركون في القداس الاعلام الاردنية والعربية التي زينت الاستاد ،معربين عن شكرهم للاردن الذي وفر لهم فرصة المشاركة في القداس.
توقع الناطق الاعلامي باسم زيارة البابا الاب رفعت بدر ان يشارك اكثر من خمسين الف مؤمن من الطوائف المسيحية في القداس الذي سيراسه قداسة البابا بندكت السادس عشر صباح اليوم الاحد في ستاد عمان الدولي.
وقال الاب بدر لوكالة الانباء الاردنية (بترا) انه تم توزيع سبعين الف بطاقة دعوة لحضور القداس والغيت الصلاة الاسبوعية في كنائس المملكة كافة لتوحيد الصلاة برئاسة البابا.
واوضح انه تم تجهيز ارضية ستاد عمان الدولي لتمكين اكبر عدد ممكن من المواطنين من حضور القداس مشيرا الى ان اعدادا كبيرة من المؤمنين حضروا من بلدان عربية شقيقة للمشاركة في هذا القداس الذي سيدعو فيه قداسة البابا من اجل السلام.
وبين الاب بدر ان الكتاب المقدس الذي يحمله البابا في رحلته مكتوب على صفحته الاولى اية من الانجيل اختارها لتكون شعارا لرحلته وهي "طوبى للساعين الى السلام".
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
على كل حال اهلا وسهلا بالضيوف
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
صدق الله العظيم
حرام مايحدث في الاردن المسلم من استقبال واحتفال بأبي النصارى عبدة الصلبان والحاقدين على الاسلام والمسلمين
ومن اولها باين انه بيهمه امن اسرائيل واليهود
كبداية انا سمعت الكلمة ولم تعجبني رغم انها اخذت بحساب اخر و غير مقصودة
ثانيا من العار اتهام البابا بالنجاسة وهذه الاهانات كونه لم يخلع حذاءه
الاجدى ان تحاسبو القائمين على الزيارة فما ادرى البابا بهذا التقليد رغم ان حسسب علمي يسمح بالدخول للمسجد بالحذاء النظيف
انتم فقط تبحثون عن اي شائبة للانتقاد والاهانة
كيف تسمحون لانفسكم باهانة رجل دين كالبابا ووصفه بخنزير وغيره ثم تتدعون العفة
نحن كمسيحين بالاردن لسنا جالية ولا سياح بل مواطنين كاملين ونسكن هذه الارض منذ الاف السنين
لا يحق لاحد ان يتعدى علينا او يتمنى رحيلنا او يهيننا
قدمنا للاردن الكثير
انتم فقط تبحثون عن شوائب غير موجودة
وتتحججون باي شيء
وهل طلب البابا من عريف الحفل ان يقول هذا
نعم ليحاسب عريف الحفل لكن لم تسبوا ديانة باكملها
اليس الاجدى ان تنظروا ما يقول بعض الشيوخ في المساجد
من دعوة على الكفار وتمني الموت لهم
الم تلاحظوا انتمائنا امس ونحن نرتدي الحطة الاردني واعلام الاردن بيد كل الموجودين ترفرف عاليا
لم لم يمدح احد هذا التصرف
الم تروه
ام تجاهلتم
احسنت قولا اخي العراب
ولا عزا للعنصريين الحقودين
ارجو النشر عملا بحرية الراي
إنها معركة العقيدة . فالعقيدة هي القضية القائمة بين المسلم وكل أعدائه . . وهم يعادونه لعقيدته ودينه , قبل أي شيء آخر , وهم يعادونه هذا العداء الذي لا يهدأ لأنهم هم فاسقون عن دين الله , ومن ثم يكرهون كل من يستقيم على دين الله:
فهذه هي العقدة ; وهذه هي الدوافع الأصيلة !
وقيمة هذا المنهج , وقيمة هذه التوجيهات الأساسية فيه , عظيمة . فإخلاص الولاء لله ورسوله ودينه وللجماعة المسلمة القائمة على هذا الأساس , ومعرفة طبيعة المعركة وطبيعة الأعداء فيها .
أمران مهمان سواء في تحقيق شرائط الإيمان أو في التربية الشخصية للمسلم , أو في التنظيم الحركي للجماعة المسلمة . .
رواية لإبن حبان: ((من أرضى الله بسخط الناس كفاه الله، ومن أسخط الله برضى الناس وكله الله إلى الناس)) والعاقبة للمتقين والصلاة والسلام على سيد الخلق والمرسلين سيدنا محمد و على آله وصحبه اجمعين ...
لا البابا ولاغيرة يسيء لنا في عقر دارنا