عمرو موسى: كامب ديفيد مذكورة في التوراة والإنجيل!!
جراسا - في تصريحات مثيرة للجدل، أفاد عمرو موسى - المرشح الرئاسي السابق بمصر - لإذاعة صوت "إسرائيل" أن معاهدة السلام المصرية – "الإسرائيلية" مذكورة في العهد القديم (التوراة) والعهد الجديد (الإنجيل).
ووفقًا لبوابة الأهرام المصرية، أجرى عمرو موسى - وزير الخارجية في عهد الرئيس السابق حسني مبارك ورئيس حزب المؤتمر - حوارًا مع إذاعة "صوت إسرائيل" خلال منتدى دافوس الاقتصادي المنعقد في الأردن الذي شارك فيه موسى.
وأفادت إذاعة "صوت إسرائيل" الذي نشرت تسجيل الحوار على موقع الإذاعة أن عمرو موسى أفاد بأن معاهدة السلام المصرية- "الإسرائيلية" مذكورة في العهد القديم والعهد الجديد.
وردًّا على سؤال حول مستقبل مسيرة السلام في عهد الثورات العربية، أجاب موسى أن مستقبل السلام يتوقف على طريقة التعامل "الإسرائيلية"، وأفاد بأن الأمور بيد الساسة "الإسرائيليين"، وما إذا كانت الأمور ستظل في دوائر مفرغة لإضاعة الوقت، أم أن وجهة النظر "الإسرائيلية" تغيرت وتطورت طبقًا لأحداث منطقة الشرق الأوسط.
ووفقًا لإذاعة "صوت إسرائيل" فإن محرر الشئون العربية في الإذاعة "يوسي نيشر" أفاد بأنه قدم نفسه لعمرو موسى حين كان جالسًا في إحدى الشرفات لفندق الملك حسين المطل على البحر الميت، بأنه إعلامي "إسرائيلي" وطلب منه إجراء حوار معه، وأن موسى لم يعارض على الإطلاق إجراء هذا الحوار.
وانتقل الحوار فيما بعد إلى مستقبل العلاقات المصرية - "الإسرائيلية" في مرحلة ما بعد ثورة 25 يناير، لاسيما في عهد الرئيس المصري محمد مرسي الذي ينتمي إلى حركة الإخوان المسلمين.
في تصريحات مثيرة للجدل، أفاد عمرو موسى - المرشح الرئاسي السابق بمصر - لإذاعة صوت "إسرائيل" أن معاهدة السلام المصرية – "الإسرائيلية" مذكورة في العهد القديم (التوراة) والعهد الجديد (الإنجيل).
ووفقًا لبوابة الأهرام المصرية، أجرى عمرو موسى - وزير الخارجية في عهد الرئيس السابق حسني مبارك ورئيس حزب المؤتمر - حوارًا مع إذاعة "صوت إسرائيل" خلال منتدى دافوس الاقتصادي المنعقد في الأردن الذي شارك فيه موسى.
وأفادت إذاعة "صوت إسرائيل" الذي نشرت تسجيل الحوار على موقع الإذاعة أن عمرو موسى أفاد بأن معاهدة السلام المصرية- "الإسرائيلية" مذكورة في العهد القديم والعهد الجديد.
وردًّا على سؤال حول مستقبل مسيرة السلام في عهد الثورات العربية، أجاب موسى أن مستقبل السلام يتوقف على طريقة التعامل "الإسرائيلية"، وأفاد بأن الأمور بيد الساسة "الإسرائيليين"، وما إذا كانت الأمور ستظل في دوائر مفرغة لإضاعة الوقت، أم أن وجهة النظر "الإسرائيلية" تغيرت وتطورت طبقًا لأحداث منطقة الشرق الأوسط.
ووفقًا لإذاعة "صوت إسرائيل" فإن محرر الشئون العربية في الإذاعة "يوسي نيشر" أفاد بأنه قدم نفسه لعمرو موسى حين كان جالسًا في إحدى الشرفات لفندق الملك حسين المطل على البحر الميت، بأنه إعلامي "إسرائيلي" وطلب منه إجراء حوار معه، وأن موسى لم يعارض على الإطلاق إجراء هذا الحوار.
وانتقل الحوار فيما بعد إلى مستقبل العلاقات المصرية - "الإسرائيلية" في مرحلة ما بعد ثورة 25 يناير، لاسيما في عهد الرئيس المصري محمد مرسي الذي ينتمي إلى حركة الإخوان المسلمين.
تعليقات القراء
أكتب تعليقا
تنويه :
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع وكالة جراسا الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة جراسا الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر عن رأي الموقع والقائمين عليه. - يمكنك تسجيل اسمك المستعار الخاص بك لإستخدامه في تعليقاتك داخل الموقع |
|
الاسم : | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : | |
قبل التعليق على هذا الخبر انصح بقراءة الكتاب المقدس
وبعض الاخبار هي استطلاعية لقياس مدى المعرفة لديكم
كامب ديفيد ليست مذكورة في العهد القديم ومكوره في العهد الجديد عهد الرؤساء السلبقين السادات وحسني مبارك ووزير خارجيته السابق عمرو موسى
وهو منهم
لكي يصل الانسان لقمة انسانيته عليه أن يحكم عقله, فالذي يرتضيه لنفسه يجب ان يرتضيه لغيره, وكما يستمعون لي ولرأيي ويحترمونه ولو كان خاطىء علي ان اقابلهم بالمثل ولكي نصل نحن بنو البشر خلفاءالله فى أرضة لقمة انسانيتنا علينا وبكل رحابة صدر وعقل منفتح أن نتقبل التعارض والأختلاف بالآراء ولا يتأتى ذلك الا عندما نعرف قدر أنفسنا ونحترم ذاتنا أولا حتى يحترمنا الآخرهذا ما يجب أن يكون أما مانراه اليوم من حوارات بين المختلفين في وطننا العربي الكبير لايمكن أن يتم تصنيفه الا ضمن مفهوم واحد لايمكن للأسف الا أن نطلق عليه(الشرشحة والردح)ولعلنى أكون منصفا فى وصفى هذا مع الاعتذار عما شملته عبارتى من جارح اللفظ
عفوا - فلم أجد فى مفردات قاموسى ما هو أدنى من من ذلك لأصف به حواراتنا وللأسف لايأتى هذا التصلب في الرأي والاعتزاز به وتسفيه الرأي الآخر أو التقليل من شأنه الا بيننا نحن المسلمون ويزداد أسفى حينما يقع ذلك بين من يدعون العلم والثقافة بل والتدين احيانا ويكنون أنفسهم بالنخبة وأستغرب كيف تناسوا أن احترام الرأى الآخر ليس فضيلة وفريضة اسلامية فحسب وردت فى غير موضع من آيات قرآننا الكريم وسنتنا المطهرة بل أننى أكاد أجزم أنها فريضة فى كل ما سبقة من أديان دون أن أرجع لأى منها بل هى فريضة وعقيدة حتى لمن لادين لهم -لأن الحاجة الى احترام الرأى الآخر لاتحتاج حتى الى دين يحضنا عليها لأنها ببساطة حاجة اجتماعية تستحيل علاقات البشر بدونها الى الفوضى والتوتر وعدم الاستقرار
ولعلى كذلك أكون منصفا ان أرجعت سبب تخلفنا عن ركب العالم فى احترام من يخالفنا فى الرأى لضعف مستو تعلي بل وللأسف تربيتنا أيضا والتى جافت بشكل كبير تعاليم ديننا الحنيف بل وتعاليم كل ماسبقة من اديان للأسف عندما تعلمنا لم يعلمونا أن أمرالله تعالى(وقولوا للناس حسناً)_(وجادلهم بالتى هى أحسن )-(ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك)هى فروض يأثم تاركها كتارك الصلاة تماما فكلاهما فريضة
-لأنهم للأسف عندما تعلمنا لم يعلمونا ان هناك آخر -زرعوا العمى في بصيرتنا -وعلمونا ان الكل خطأ و نحن فقط الصواب
-لأنهم للأسف عندما تعلمنا لم يعلمونا أن النقد أو التعبير عن الاختلاف يتم بالتعرض لذات الفكرة أو الموقف أو الموضوع لا للشخص نفسه،
-لأنهم للأسف عندما تعلمنا لم يعلمونا كيف نتقن فن الاستماع اصلا وأن المحاور الجيد ما هو فى الأصل الا مستمع جيد
-لأنهم للأسف عندما تعلمنا علمونا أن الأختلاف لا يفسد للود قضيه -ولكن نسوا أن يعلمونا أن الاختلاف فى الرأى يفسد ودّ من لا رأي له ولا قضية
-لأنهم للأسف عندما تعلمنا علمونا فقط دون أن ندرى أن التعنت بالرأي وعدم احترام الرأي الآخر ولغة الصياح فقط هى وسائل جلب احترام الناس وأخذ الحقوق ونسوا أن يعلمونا الفرق بين ذلك وبين اغتصاب الحقوق
أننا ياسادة أصبحنا مصابون بالنرجسيه في وطننا العربي الكبير وتناسينا أن ربنا فى قرآننا أمرنا باحترام الرأى الآخر ونسينا أو تناسينا كيف كان رسولنا يحترم رأى من يختلف معه بل ومن يناصبة العداء بل والكافرين بما جاء به أصلا وكأننا لم نسمع عنه قوله (صلى الله عليه وسلم )"من اجتهد فأصاب فله أجران ومن اجتهد وأخطأ فله أجر واحد " وغيرها الكثير والذى لايتسع المجال لذكرة فى هذا المقام
ولأننا هنا نلتقى لنرتقى ولأن الإنسان كلما يمر يوم عليه يزداد خبرة ويتسع أفقاً ويكبر عقلاً ، أو هكذا يفترض أن تسير الأمور مع الإنسان السليم الصحيح الخالي من العيوب الفكرية ، فقد خلص رأيى الى أن صد آراء الغيرلمجرد أنها لا تتوافق مع آرائي مخالفة صريحة لفريضة اسلامية مؤكدة بالقرآن والسنه توجبنى الاثم بل أكاد أن أجزم أنها ربما تجردنى من انسانيتى وبشريتى أصلا ولا أبالغ ان قلت أنها اولى الخطوات لمذبلة التاريخ
-فمتى نتعلم احترام الرأى الآخر؟؟