هههههههههههههه احلا جرش ما في حدا احسن من حدا

.... وزعران

بلطجيه وزعران

ودنا احكام عرفية
لانه ديقراطية ما استفدنا شي منها وضاع المواطن تحت اسمها
والان يضيع الوطن تحت بلطجات يوم طلاب الجامعات ويوم ما ادري منه , وصارت القصه كل مين ايده اله

كل يوم في وسط المدينه مشاجره لان السوق ووسطه محتل من بلاطجه وزعران ولا مجال لمرور لا السيارات ولا الافراد والكل يتفرج وجل اصحاب البسطات مدعومين

بدنا نسأل اين عطوفة محاغظ جرش رئيس لجنة السلامة العامة اين سعادةرئيس لجنة بلدية جرش اين رئيس قسم السلامة الغامة في بلدية جرش اين مراقبي الاسواق في بلدية جرش اين مراقبي الاسواق بوزارة الصناعة والتجارة اين رئيس غرفة تجارة جرش لو كان هؤلاء المسؤولين قاموا بواجبابتهم المنصوص عليها بالقانون والانظمة المرعية لما تطاولاحد على حرمة الاطاريف المخصصة للمشاة ولما تطاول احد على حرمة الشارع المخصص للسيارات يجب ان نبحث جيدا ماهي الاسباب التي شجعت اصحاب البسطات على استخدام الارصفة وجميعها امام محلات تجارية يدفع المستأجر 300 دينارشهريا اجرة المخزن الواحد وغالبا مايقع خلافات بين التجار واصحاب البسطات ونحن ندرك بأن اصحاب البسطات هم بحاجة الى مصدر رزق يغتاشون من خلاله بشرف

.......

إعادة خدمة العلم سنتان وكل شخص ماخدم مهما كان منصبه يرجع يخدم ويندعك بالميدان بعرف إن الله حق‎ ‎