مــا قيــل بحــق المجلس السـابق ، وربما مجالس سـبقتــه أيضــا , بأنــه لم يكــن موفقــا في أدائــه وعطائـــه ، وأنه لـم ينجــز قوانيــن ترضـي المواطنيــن ، وتـرك قوانيــن أخــرى معلقــة ، لا يحتــاج الى حجــج وبراهيــن كي نثبــت صــدق تلك الأقــوال .
ونحــن هنــا لسـنا في مجال نقــد أدائــه ، أو تعـــداد عيــوبــه ، بل الإنتظــار والترقــب لما ســيقوم بــه المجلس الجـديــد ، وهــل ســيكون على قــدر المسـؤوليــة ، ويعمــل على تنفيــذ ما حملتــه شـعاراتهــم وبرامجهــم الإنتخابيــة ، خاصــة وأن معظمهــا تلتقــي عنــد أهــداف واحــدة كمحاربــة الفســاد ، وإعادة الأصــول المنهوبـــة للدولــة ، والإهتمام بهموم المواطــن وتذليل ولو جــزء من العقبــات والمعانــاة التي تثقــل كاهلــه ، في إيجــاد القوانيــن التي تكفــل لــه مقومــات الحيـاة الكريمـــة ، كالتعليــم والصحــــة .
إن قوانيــن كثيــرة قــد عرضــت على المجلس السابق ولم يتم دراستها وتعديلها بما يحقق العدالــة فيهــا، كقانون المالكيــن والمستأجريــن ، وقانون الضمان الإجتماعــي على ســبيل المثــال وليـس الحصــر ، تنتظــر من المجلس الحالــي أن يقوم بدوره خيـر قيــام ويعطي تلك القوانيــن حقها في الدراســة ، وتخــرج بصيغــة ترضـي المواطــنين عامــة ، تستمــد قوتها من صـدقها والعدالــة التي بنيــت البنــود عليهـــا .
ان المجلس الحالــي قــد دخلــه أشـخاص جــدد ولأول مــرة ، وكان لبعضهــم مواقــف معلنــة ســابقة ، تعــزز الأمــل في أن يكــون هــذا المجلس فعالا في عملــه ، ونشــيطا في بحــث واصدار القوانيــن التي تخــدم المواطنيــن بلا إسـثنـــاء .
إن القوانيــن والتي للنواب نصيــب فيهــا أيضــا، كقانــون الإنتخاب المبتــور ، وقانون التقاعــد ، تحتاج أيضا منهم الى تغليب المصلحــة الوطنيــة على المصلحــة الشـخصيــة ، والعمل من أجل أن تخـرج قوانيــن تنســجم مع الواقع والظروف الصعبــة التي يواجههــا الأردن .
إن رئاســة المجلس ورئاســة اللجـــان يجـب أن لا تكون حكــرا على أحـــد ، ولا عــدد المرات التي دخل فيها مجلس النواب ، بقــدر ما هي حق لكل من يجــد فيــه الكفــاءة والقــدرة ، خاصــة من الشـباب المثقــف والجــدد ، وأن يكون الهــدف من الرئاســة ، هو الخدمــة والعمــل علــى أن يكون المجلس مميزا تخــرج فيــه كل الطاقات وتوجــه في مكانها الصحيــح ، حتى يعود المجلس الى هيبتــه ، وتعــود الثقــة التي تزعزعت لــه من جــديـــــــد .
إن الحمــل ثقيــل على أعضاء المجلس الحالــي ، والأمــل معقــود هــذه المرة على من دخــل خاصــة ولأول مــرة ، وكان دخولــه من أجــل إرضــاء ضميــره ، وخدمــة الوطــن والمواطــن ، وتصويــب الأخطــاء التي مورســت ســابقا ، والعمــل من داخل المجلس كي تستقيم الأمــور ، ويتوقف الفســاد ، ويحاســب المفســدون بعد أن تثبت إدانتهــم على كل ما ارتكبوه بحق المواطــن والوطــن ، وأن تعــزز القوانيــن وتصــدر ما كان فيها غبن وظلــم بصــورة جديــدة ومشــرفــة تـصون الحقــوق ، وتحـقــق العدالـــــة بيــــــن النـــــاس بــلا إســتثنــاء ولا تفريــــــــق، ويحافــظ على أصــول ومقــدرات الوطـــن .
مــا قيــل بحــق المجلس السـابق ، وربما مجالس سـبقتــه أيضــا , بأنــه لم يكــن موفقــا في أدائــه وعطائـــه ، وأنه لـم ينجــز قوانيــن ترضـي المواطنيــن ، وتـرك قوانيــن أخــرى معلقــة ، لا يحتــاج الى حجــج وبراهيــن كي نثبــت صــدق تلك الأقــوال .
ونحــن هنــا لسـنا في مجال نقــد أدائــه ، أو تعـــداد عيــوبــه ، بل الإنتظــار والترقــب لما ســيقوم بــه المجلس الجـديــد ، وهــل ســيكون على قــدر المسـؤوليــة ، ويعمــل على تنفيــذ ما حملتــه شـعاراتهــم وبرامجهــم الإنتخابيــة ، خاصــة وأن معظمهــا تلتقــي عنــد أهــداف واحــدة كمحاربــة الفســاد ، وإعادة الأصــول المنهوبـــة للدولــة ، والإهتمام بهموم المواطــن وتذليل ولو جــزء من العقبــات والمعانــاة التي تثقــل كاهلــه ، في إيجــاد القوانيــن التي تكفــل لــه مقومــات الحيـاة الكريمـــة ، كالتعليــم والصحــــة .
إن قوانيــن كثيــرة قــد عرضــت على المجلس السابق ولم يتم دراستها وتعديلها بما يحقق العدالــة فيهــا، كقانون المالكيــن والمستأجريــن ، وقانون الضمان الإجتماعــي على ســبيل المثــال وليـس الحصــر ، تنتظــر من المجلس الحالــي أن يقوم بدوره خيـر قيــام ويعطي تلك القوانيــن حقها في الدراســة ، وتخــرج بصيغــة ترضـي المواطــنين عامــة ، تستمــد قوتها من صـدقها والعدالــة التي بنيــت البنــود عليهـــا .
ان المجلس الحالــي قــد دخلــه أشـخاص جــدد ولأول مــرة ، وكان لبعضهــم مواقــف معلنــة ســابقة ، تعــزز الأمــل في أن يكــون هــذا المجلس فعالا في عملــه ، ونشــيطا في بحــث واصدار القوانيــن التي تخــدم المواطنيــن بلا إسـثنـــاء .
إن القوانيــن والتي للنواب نصيــب فيهــا أيضــا، كقانــون الإنتخاب المبتــور ، وقانون التقاعــد ، تحتاج أيضا منهم الى تغليب المصلحــة الوطنيــة على المصلحــة الشـخصيــة ، والعمل من أجل أن تخـرج قوانيــن تنســجم مع الواقع والظروف الصعبــة التي يواجههــا الأردن .
إن رئاســة المجلس ورئاســة اللجـــان يجـب أن لا تكون حكــرا على أحـــد ، ولا عــدد المرات التي دخل فيها مجلس النواب ، بقــدر ما هي حق لكل من يجــد فيــه الكفــاءة والقــدرة ، خاصــة من الشـباب المثقــف والجــدد ، وأن يكون الهــدف من الرئاســة ، هو الخدمــة والعمــل علــى أن يكون المجلس مميزا تخــرج فيــه كل الطاقات وتوجــه في مكانها الصحيــح ، حتى يعود المجلس الى هيبتــه ، وتعــود الثقــة التي تزعزعت لــه من جــديـــــــد .
إن الحمــل ثقيــل على أعضاء المجلس الحالــي ، والأمــل معقــود هــذه المرة على من دخــل خاصــة ولأول مــرة ، وكان دخولــه من أجــل إرضــاء ضميــره ، وخدمــة الوطــن والمواطــن ، وتصويــب الأخطــاء التي مورســت ســابقا ، والعمــل من داخل المجلس كي تستقيم الأمــور ، ويتوقف الفســاد ، ويحاســب المفســدون بعد أن تثبت إدانتهــم على كل ما ارتكبوه بحق المواطــن والوطــن ، وأن تعــزز القوانيــن وتصــدر ما كان فيها غبن وظلــم بصــورة جديــدة ومشــرفــة تـصون الحقــوق ، وتحـقــق العدالـــــة بيــــــن النـــــاس بــلا إســتثنــاء ولا تفريــــــــق، ويحافــظ على أصــول ومقــدرات الوطـــن .
مــا قيــل بحــق المجلس السـابق ، وربما مجالس سـبقتــه أيضــا , بأنــه لم يكــن موفقــا في أدائــه وعطائـــه ، وأنه لـم ينجــز قوانيــن ترضـي المواطنيــن ، وتـرك قوانيــن أخــرى معلقــة ، لا يحتــاج الى حجــج وبراهيــن كي نثبــت صــدق تلك الأقــوال .
ونحــن هنــا لسـنا في مجال نقــد أدائــه ، أو تعـــداد عيــوبــه ، بل الإنتظــار والترقــب لما ســيقوم بــه المجلس الجـديــد ، وهــل ســيكون على قــدر المسـؤوليــة ، ويعمــل على تنفيــذ ما حملتــه شـعاراتهــم وبرامجهــم الإنتخابيــة ، خاصــة وأن معظمهــا تلتقــي عنــد أهــداف واحــدة كمحاربــة الفســاد ، وإعادة الأصــول المنهوبـــة للدولــة ، والإهتمام بهموم المواطــن وتذليل ولو جــزء من العقبــات والمعانــاة التي تثقــل كاهلــه ، في إيجــاد القوانيــن التي تكفــل لــه مقومــات الحيـاة الكريمـــة ، كالتعليــم والصحــــة .
إن قوانيــن كثيــرة قــد عرضــت على المجلس السابق ولم يتم دراستها وتعديلها بما يحقق العدالــة فيهــا، كقانون المالكيــن والمستأجريــن ، وقانون الضمان الإجتماعــي على ســبيل المثــال وليـس الحصــر ، تنتظــر من المجلس الحالــي أن يقوم بدوره خيـر قيــام ويعطي تلك القوانيــن حقها في الدراســة ، وتخــرج بصيغــة ترضـي المواطــنين عامــة ، تستمــد قوتها من صـدقها والعدالــة التي بنيــت البنــود عليهـــا .
ان المجلس الحالــي قــد دخلــه أشـخاص جــدد ولأول مــرة ، وكان لبعضهــم مواقــف معلنــة ســابقة ، تعــزز الأمــل في أن يكــون هــذا المجلس فعالا في عملــه ، ونشــيطا في بحــث واصدار القوانيــن التي تخــدم المواطنيــن بلا إسـثنـــاء .
إن القوانيــن والتي للنواب نصيــب فيهــا أيضــا، كقانــون الإنتخاب المبتــور ، وقانون التقاعــد ، تحتاج أيضا منهم الى تغليب المصلحــة الوطنيــة على المصلحــة الشـخصيــة ، والعمل من أجل أن تخـرج قوانيــن تنســجم مع الواقع والظروف الصعبــة التي يواجههــا الأردن .
إن رئاســة المجلس ورئاســة اللجـــان يجـب أن لا تكون حكــرا على أحـــد ، ولا عــدد المرات التي دخل فيها مجلس النواب ، بقــدر ما هي حق لكل من يجــد فيــه الكفــاءة والقــدرة ، خاصــة من الشـباب المثقــف والجــدد ، وأن يكون الهــدف من الرئاســة ، هو الخدمــة والعمــل علــى أن يكون المجلس مميزا تخــرج فيــه كل الطاقات وتوجــه في مكانها الصحيــح ، حتى يعود المجلس الى هيبتــه ، وتعــود الثقــة التي تزعزعت لــه من جــديـــــــد .
إن الحمــل ثقيــل على أعضاء المجلس الحالــي ، والأمــل معقــود هــذه المرة على من دخــل خاصــة ولأول مــرة ، وكان دخولــه من أجــل إرضــاء ضميــره ، وخدمــة الوطــن والمواطــن ، وتصويــب الأخطــاء التي مورســت ســابقا ، والعمــل من داخل المجلس كي تستقيم الأمــور ، ويتوقف الفســاد ، ويحاســب المفســدون بعد أن تثبت إدانتهــم على كل ما ارتكبوه بحق المواطــن والوطــن ، وأن تعــزز القوانيــن وتصــدر ما كان فيها غبن وظلــم بصــورة جديــدة ومشــرفــة تـصون الحقــوق ، وتحـقــق العدالـــــة بيــــــن النـــــاس بــلا إســتثنــاء ولا تفريــــــــق، ويحافــظ على أصــول ومقــدرات الوطـــن .
التعليقات