أشــعر ولأول مــرة بالفخــر والإعتــزاز ، منــذ شــاركــت في إنتخابــات أربــع مجالــس ســابقــة ، أن هــذه المــرة ليســت ككــل مــرة ، وأن صـوتـي وجـــد من يسـتحقــه وذهــب الى الرجــل المناســب والذي سـيمثلـــنــا خيـــر تمثيـــل .
إننـي وأنا أشــد على أياديــــك الشـريفــة أيهــا النائــب الشـريــف ، لا يسـعني أولا الا ان أبــارك للوطـــن ، بهـذا العـرس الوطني الذي كان حقــا عرســا وطنيــا بكل معنى الكلمــة ، والذي تمثــل في انتخابــات نزيهـــة ، وتنظيـــم لم نشـهده ســابقــا ، وهــدوء أمنــي كان في غايــة الروعــة ، بســبب الإدارة والمسـؤوليــة الصادقــة التي تحلت بها قــوى الأمــن ، والوعــي الذي ســاد بين المواطنيـــن .
بــك ومــع أمثالك المحترميــن من النواب ، الذين استحقوا ان يكونوا ممثلي الشعب في المجلس السابع عشــر ، نثــق بأن هنــاك كثيــر من التغييــرات ســتحصل بإذن الله وبهمتكــم على كل الأصعــدة ، وقوانيــن جائــرة ســتعــدل ، وحقــوق كثيــرة ضاعــت على المواطــن والوطــن ســتـــــــــــــــــــرد .
يــوم توقــف برنامجــك في الإذاعــة قلت لك ســعادة النائــــــــــب : أخــرجــوك من الشــبــاك ، لمــاذا لا تعــود إليهـــم من البــاب ؟ فكمــا كنت الناطــق باســمنا وباســم الحــق في الإذاعــة ، ســتحمل ذلك الصــوت إلــى مكــان أرحــب وأوســع وتبقى تمثلنــا نحــن من لا نجــد من يحمـل همومنــا ولا يوصــل صوتنـــــا .
إنها ســعادة لي أيهــا الدكتور عســاف الشـوبكـي ، أن أكون من أوائــل من شــجعــك على خــوض الإنتخابــات النيابيــة لم عهدتكت فيك من صــدق وإخــلاص وولاء وإنتمــاء لهــذا الوطــن وأن الوطــن بحاجــة إلى أمثالــك ، بعــد أن رأيت التخبط والهــروب من المسـؤوليــة والأداء الســيء في المجلس السابق على وجه الخصــوص ، وكنت أعرف أنك عازف عن التفكيـر حتى في كـل المناصـب الحكوميــة ، وقــد أشــغلت وقتــك كله في هــم الوطــن والمواطــن وحملت على المجلس السابق وأدائـــه ، لا يحركــك الا ضميــرك الذي لم يسـتطع أن يــرى ما يــرى ويســكت في مجلــس شــهد فيه الجميع بأنه كان ضعيفا ودخل إليــه المزورون والمرتشــون ، ولأنك لم تسكــت على ذلك وســلطــت سـيفـك على الفســاد والمفسـدين ، حتى كادوا لك وأوقفــــوك عن العمــل .
أبــارك لك من كل قلبــي أيهــا الناخــب بفــوزك ، والذي صــدقا يحمل كل الأصــوات الشـريفــة ، وأضــرع الى الله لــك ولأمثالك الشـرفاء ممن وصلوا بجهدهــم وصـدقهــم الى قبة البرلمــان ، أن يمنحكم القوة والعزيمة لتتخطوا كل الصعاب ، وتقوموا بدوركم خيــر قيــام ، وأن تصلوا بنا الى بــر الأمـــان .
حفظ الله الأردن بقيــادة ســيدنا أبا الحســين ، الذي لولا توجيهاته وحزمــه وحرصـــه على الإصــلاح والتغييـــر، لما وصلنا الى هــذه المرحلــة ، التي شهــد لهــا القاصي والداني ، في انتخابــــات نزيهـــــــة وشــريفـــة ، وجــدت لها الصــدى الطيــب والإرتيـــاح الكبيــر بين أبنــاء الوطـــن ، بالرغــم من بعض السلبيات التي نأمل ان تنتهي مسـتقبــلا ، كما هو حال بعض النفوس الضعيفة والمريضــة التي أرادت وربما وصلت عن طريق المال وشــراء الذمـــــــــــــــم .
أشــعر ولأول مــرة بالفخــر والإعتــزاز ، منــذ شــاركــت في إنتخابــات أربــع مجالــس ســابقــة ، أن هــذه المــرة ليســت ككــل مــرة ، وأن صـوتـي وجـــد من يسـتحقــه وذهــب الى الرجــل المناســب والذي سـيمثلـــنــا خيـــر تمثيـــل .
إننـي وأنا أشــد على أياديــــك الشـريفــة أيهــا النائــب الشـريــف ، لا يسـعني أولا الا ان أبــارك للوطـــن ، بهـذا العـرس الوطني الذي كان حقــا عرســا وطنيــا بكل معنى الكلمــة ، والذي تمثــل في انتخابــات نزيهـــة ، وتنظيـــم لم نشـهده ســابقــا ، وهــدوء أمنــي كان في غايــة الروعــة ، بســبب الإدارة والمسـؤوليــة الصادقــة التي تحلت بها قــوى الأمــن ، والوعــي الذي ســاد بين المواطنيـــن .
بــك ومــع أمثالك المحترميــن من النواب ، الذين استحقوا ان يكونوا ممثلي الشعب في المجلس السابع عشــر ، نثــق بأن هنــاك كثيــر من التغييــرات ســتحصل بإذن الله وبهمتكــم على كل الأصعــدة ، وقوانيــن جائــرة ســتعــدل ، وحقــوق كثيــرة ضاعــت على المواطــن والوطــن ســتـــــــــــــــــــرد .
يــوم توقــف برنامجــك في الإذاعــة قلت لك ســعادة النائــــــــــب : أخــرجــوك من الشــبــاك ، لمــاذا لا تعــود إليهـــم من البــاب ؟ فكمــا كنت الناطــق باســمنا وباســم الحــق في الإذاعــة ، ســتحمل ذلك الصــوت إلــى مكــان أرحــب وأوســع وتبقى تمثلنــا نحــن من لا نجــد من يحمـل همومنــا ولا يوصــل صوتنـــــا .
إنها ســعادة لي أيهــا الدكتور عســاف الشـوبكـي ، أن أكون من أوائــل من شــجعــك على خــوض الإنتخابــات النيابيــة لم عهدتكت فيك من صــدق وإخــلاص وولاء وإنتمــاء لهــذا الوطــن وأن الوطــن بحاجــة إلى أمثالــك ، بعــد أن رأيت التخبط والهــروب من المسـؤوليــة والأداء الســيء في المجلس السابق على وجه الخصــوص ، وكنت أعرف أنك عازف عن التفكيـر حتى في كـل المناصـب الحكوميــة ، وقــد أشــغلت وقتــك كله في هــم الوطــن والمواطــن وحملت على المجلس السابق وأدائـــه ، لا يحركــك الا ضميــرك الذي لم يسـتطع أن يــرى ما يــرى ويســكت في مجلــس شــهد فيه الجميع بأنه كان ضعيفا ودخل إليــه المزورون والمرتشــون ، ولأنك لم تسكــت على ذلك وســلطــت سـيفـك على الفســاد والمفسـدين ، حتى كادوا لك وأوقفــــوك عن العمــل .
أبــارك لك من كل قلبــي أيهــا الناخــب بفــوزك ، والذي صــدقا يحمل كل الأصــوات الشـريفــة ، وأضــرع الى الله لــك ولأمثالك الشـرفاء ممن وصلوا بجهدهــم وصـدقهــم الى قبة البرلمــان ، أن يمنحكم القوة والعزيمة لتتخطوا كل الصعاب ، وتقوموا بدوركم خيــر قيــام ، وأن تصلوا بنا الى بــر الأمـــان .
حفظ الله الأردن بقيــادة ســيدنا أبا الحســين ، الذي لولا توجيهاته وحزمــه وحرصـــه على الإصــلاح والتغييـــر، لما وصلنا الى هــذه المرحلــة ، التي شهــد لهــا القاصي والداني ، في انتخابــــات نزيهـــــــة وشــريفـــة ، وجــدت لها الصــدى الطيــب والإرتيـــاح الكبيــر بين أبنــاء الوطـــن ، بالرغــم من بعض السلبيات التي نأمل ان تنتهي مسـتقبــلا ، كما هو حال بعض النفوس الضعيفة والمريضــة التي أرادت وربما وصلت عن طريق المال وشــراء الذمـــــــــــــــم .
أشــعر ولأول مــرة بالفخــر والإعتــزاز ، منــذ شــاركــت في إنتخابــات أربــع مجالــس ســابقــة ، أن هــذه المــرة ليســت ككــل مــرة ، وأن صـوتـي وجـــد من يسـتحقــه وذهــب الى الرجــل المناســب والذي سـيمثلـــنــا خيـــر تمثيـــل .
إننـي وأنا أشــد على أياديــــك الشـريفــة أيهــا النائــب الشـريــف ، لا يسـعني أولا الا ان أبــارك للوطـــن ، بهـذا العـرس الوطني الذي كان حقــا عرســا وطنيــا بكل معنى الكلمــة ، والذي تمثــل في انتخابــات نزيهـــة ، وتنظيـــم لم نشـهده ســابقــا ، وهــدوء أمنــي كان في غايــة الروعــة ، بســبب الإدارة والمسـؤوليــة الصادقــة التي تحلت بها قــوى الأمــن ، والوعــي الذي ســاد بين المواطنيـــن .
بــك ومــع أمثالك المحترميــن من النواب ، الذين استحقوا ان يكونوا ممثلي الشعب في المجلس السابع عشــر ، نثــق بأن هنــاك كثيــر من التغييــرات ســتحصل بإذن الله وبهمتكــم على كل الأصعــدة ، وقوانيــن جائــرة ســتعــدل ، وحقــوق كثيــرة ضاعــت على المواطــن والوطــن ســتـــــــــــــــــــرد .
يــوم توقــف برنامجــك في الإذاعــة قلت لك ســعادة النائــــــــــب : أخــرجــوك من الشــبــاك ، لمــاذا لا تعــود إليهـــم من البــاب ؟ فكمــا كنت الناطــق باســمنا وباســم الحــق في الإذاعــة ، ســتحمل ذلك الصــوت إلــى مكــان أرحــب وأوســع وتبقى تمثلنــا نحــن من لا نجــد من يحمـل همومنــا ولا يوصــل صوتنـــــا .
إنها ســعادة لي أيهــا الدكتور عســاف الشـوبكـي ، أن أكون من أوائــل من شــجعــك على خــوض الإنتخابــات النيابيــة لم عهدتكت فيك من صــدق وإخــلاص وولاء وإنتمــاء لهــذا الوطــن وأن الوطــن بحاجــة إلى أمثالــك ، بعــد أن رأيت التخبط والهــروب من المسـؤوليــة والأداء الســيء في المجلس السابق على وجه الخصــوص ، وكنت أعرف أنك عازف عن التفكيـر حتى في كـل المناصـب الحكوميــة ، وقــد أشــغلت وقتــك كله في هــم الوطــن والمواطــن وحملت على المجلس السابق وأدائـــه ، لا يحركــك الا ضميــرك الذي لم يسـتطع أن يــرى ما يــرى ويســكت في مجلــس شــهد فيه الجميع بأنه كان ضعيفا ودخل إليــه المزورون والمرتشــون ، ولأنك لم تسكــت على ذلك وســلطــت سـيفـك على الفســاد والمفسـدين ، حتى كادوا لك وأوقفــــوك عن العمــل .
أبــارك لك من كل قلبــي أيهــا الناخــب بفــوزك ، والذي صــدقا يحمل كل الأصــوات الشـريفــة ، وأضــرع الى الله لــك ولأمثالك الشـرفاء ممن وصلوا بجهدهــم وصـدقهــم الى قبة البرلمــان ، أن يمنحكم القوة والعزيمة لتتخطوا كل الصعاب ، وتقوموا بدوركم خيــر قيــام ، وأن تصلوا بنا الى بــر الأمـــان .
حفظ الله الأردن بقيــادة ســيدنا أبا الحســين ، الذي لولا توجيهاته وحزمــه وحرصـــه على الإصــلاح والتغييـــر، لما وصلنا الى هــذه المرحلــة ، التي شهــد لهــا القاصي والداني ، في انتخابــــات نزيهـــــــة وشــريفـــة ، وجــدت لها الصــدى الطيــب والإرتيـــاح الكبيــر بين أبنــاء الوطـــن ، بالرغــم من بعض السلبيات التي نأمل ان تنتهي مسـتقبــلا ، كما هو حال بعض النفوس الضعيفة والمريضــة التي أرادت وربما وصلت عن طريق المال وشــراء الذمـــــــــــــــم .
التعليقات