هل تعرف فتحيه معنى _ الجندر والنوع الاجتماعي _ والتمييز والعنف ضد المرأه ...
مرشحون يفتحون كروشهم _ يريدون اصوات النساء والشباب ...
ودون نظرة فاحصة ، فعلية ، لا في عرض المشكله ولا في التحليل ...والمعالجة !!!!
فتحية مطلوب صوتها .... والمتكرش يراودها عن صوتها وأصوات أبناءها .... يريدها أن تقسم على المصحف .... هي خائفة من الحلف وهو لا يخاف التحليف ....
من فتحيه ؟؟؟
كم فتحية لدينا ؟؟؟
وهل ستلد فتحيه ، فتحية أخرى مثلها ؟؟؟؟؟ - مهمشه -
فتحية ككل السيدات الوطنيات وبتفاوت ، اللواتي لا يعرفن الشعر المنفوخ ولا عمليات التجميل والشفط وتكبيير الشفاه ... بطلات الانتاج ...
من يمثل فتحيه ....
من يتحدث باسمها ...
في فنادق المليون نجمه.... حيث ستبحث قضاياها وسيتاجر باسمها .... وبعناويين وكلام متعال ؟؟؟
هناك ستشتد النقاشات و تحتد وتتنفج الأوداج - اوردة الرقبة - حماساً ودفاعاً وانتصاراً لقضيتها ....
لكنها لم تفوض أحدا ...
وشهادتها سينطق بها أي شخص غيرها كما حصل يوم عقد قرانها - على ( سي السيد )
وفتحية لا تدري عنهم ولا عنهن ... لاتدري عن مطامعهم ومحاولاتهم الوصول على أكتافها التي لم تعد تحتمل ....ليصعد فوقها
فتحية لوالدتي - بطلة الانتاج _ التي تعرفت عليها وعلى صوت نقر حذاءها منذ الفجر لنهايه الليل وانتصافه ....
عملت مديرة لمدرسة ل38 سنه فقط ، خبزت ولم نعرف خبز السوق ، صنعت المربى لأكثر من 15 نوع وصنف وعصرت البندوره والخبيصه وطبيخ العنب ....
علمت اجيالا وانتجت الجامعيين وانشغلت بالهم القومي منذ كان عمرها 18 سنه ....
تضامنت مع فلسطين وتجاوزت مفاهيم المجتمع وعملت كمذيعه متضامنه مع صوت الجزائر من القدس ....
وفي أوقات الفراغ ,,,,حاكت لنا الرداء والبيجاما ....
فهل ستحضر مثل هذه ... مؤتمرات لا تفهم أغلب النسوة ما يقال فيها ... ولم تلتق بمن فيها ...
لم تصافحهن ولم تأكل طعامهن ولم تتحدث بلهجتهن .... وتريد منهن بيعة للتمثيل .... وللتحدث باسمهن ....
نعم هنالك مظلوميه للمرأه وحقوق سلبت وتهميش حصل ، ولا يقلل اضطهادها وحرقها كما كان يحدث في الهند
ولكن ...
لكل مجتمع خصوصيته التي تتحدث عنها الشرائع ... والتقاسم في الوظائف لا يعني التخلي عن الحقوق ...
والتمكين الإقتصادي للمرأة لا يأتي من الفراغ ولكن ضمن تطوير العملية الانتاجية التي تطال كل العاملين وكل قوة العمل ....
وقضية المرأة لا تحل بأستقطاب الرجل والتنافس معه بل التشاركية الواعيه التي ترقى بالجميع ....
وشرح وافهام قضية المرأه ... لا يتضمن ترضيتها بالفتات والكوتات ... حتى تمسك بالمقصقص حتى يأتي الطيار ....
والنهوض التعليمي والمعرفي الثقافي لا يأتي من المؤتمرات المنتهية بأكل الوجبات الغربية والصمت لسنين عديدة ولدهور .... بل بالتحليل الاجتماعي وتصور الحلول واستخلاص النتائج التي تتطلب الحوار مع المرأه وتلمس حاجاتها ....
لا تقديم الوجبات المعدة سابقاً وبقوالب جاهزة ، وبذائقة غريبة عن ذائقتنا وحسنا ومنهجيتنا وديننا ....
المرأه مدعوة لزيادة الانتاج والمعرفة والرجل مدعو ايضا .... ولا استقطاب ولا انتاج لمعارك جانبيه ...
nedal.azab@yahoo.com
هل تعرف فتحيه معنى _ الجندر والنوع الاجتماعي _ والتمييز والعنف ضد المرأه ...
مرشحون يفتحون كروشهم _ يريدون اصوات النساء والشباب ...
ودون نظرة فاحصة ، فعلية ، لا في عرض المشكله ولا في التحليل ...والمعالجة !!!!
فتحية مطلوب صوتها .... والمتكرش يراودها عن صوتها وأصوات أبناءها .... يريدها أن تقسم على المصحف .... هي خائفة من الحلف وهو لا يخاف التحليف ....
من فتحيه ؟؟؟
كم فتحية لدينا ؟؟؟
وهل ستلد فتحيه ، فتحية أخرى مثلها ؟؟؟؟؟ - مهمشه -
فتحية ككل السيدات الوطنيات وبتفاوت ، اللواتي لا يعرفن الشعر المنفوخ ولا عمليات التجميل والشفط وتكبيير الشفاه ... بطلات الانتاج ...
من يمثل فتحيه ....
من يتحدث باسمها ...
في فنادق المليون نجمه.... حيث ستبحث قضاياها وسيتاجر باسمها .... وبعناويين وكلام متعال ؟؟؟
هناك ستشتد النقاشات و تحتد وتتنفج الأوداج - اوردة الرقبة - حماساً ودفاعاً وانتصاراً لقضيتها ....
لكنها لم تفوض أحدا ...
وشهادتها سينطق بها أي شخص غيرها كما حصل يوم عقد قرانها - على ( سي السيد )
وفتحية لا تدري عنهم ولا عنهن ... لاتدري عن مطامعهم ومحاولاتهم الوصول على أكتافها التي لم تعد تحتمل ....ليصعد فوقها
فتحية لوالدتي - بطلة الانتاج _ التي تعرفت عليها وعلى صوت نقر حذاءها منذ الفجر لنهايه الليل وانتصافه ....
عملت مديرة لمدرسة ل38 سنه فقط ، خبزت ولم نعرف خبز السوق ، صنعت المربى لأكثر من 15 نوع وصنف وعصرت البندوره والخبيصه وطبيخ العنب ....
علمت اجيالا وانتجت الجامعيين وانشغلت بالهم القومي منذ كان عمرها 18 سنه ....
تضامنت مع فلسطين وتجاوزت مفاهيم المجتمع وعملت كمذيعه متضامنه مع صوت الجزائر من القدس ....
وفي أوقات الفراغ ,,,,حاكت لنا الرداء والبيجاما ....
فهل ستحضر مثل هذه ... مؤتمرات لا تفهم أغلب النسوة ما يقال فيها ... ولم تلتق بمن فيها ...
لم تصافحهن ولم تأكل طعامهن ولم تتحدث بلهجتهن .... وتريد منهن بيعة للتمثيل .... وللتحدث باسمهن ....
نعم هنالك مظلوميه للمرأه وحقوق سلبت وتهميش حصل ، ولا يقلل اضطهادها وحرقها كما كان يحدث في الهند
ولكن ...
لكل مجتمع خصوصيته التي تتحدث عنها الشرائع ... والتقاسم في الوظائف لا يعني التخلي عن الحقوق ...
والتمكين الإقتصادي للمرأة لا يأتي من الفراغ ولكن ضمن تطوير العملية الانتاجية التي تطال كل العاملين وكل قوة العمل ....
وقضية المرأة لا تحل بأستقطاب الرجل والتنافس معه بل التشاركية الواعيه التي ترقى بالجميع ....
وشرح وافهام قضية المرأه ... لا يتضمن ترضيتها بالفتات والكوتات ... حتى تمسك بالمقصقص حتى يأتي الطيار ....
والنهوض التعليمي والمعرفي الثقافي لا يأتي من المؤتمرات المنتهية بأكل الوجبات الغربية والصمت لسنين عديدة ولدهور .... بل بالتحليل الاجتماعي وتصور الحلول واستخلاص النتائج التي تتطلب الحوار مع المرأه وتلمس حاجاتها ....
لا تقديم الوجبات المعدة سابقاً وبقوالب جاهزة ، وبذائقة غريبة عن ذائقتنا وحسنا ومنهجيتنا وديننا ....
المرأه مدعوة لزيادة الانتاج والمعرفة والرجل مدعو ايضا .... ولا استقطاب ولا انتاج لمعارك جانبيه ...
nedal.azab@yahoo.com
هل تعرف فتحيه معنى _ الجندر والنوع الاجتماعي _ والتمييز والعنف ضد المرأه ...
مرشحون يفتحون كروشهم _ يريدون اصوات النساء والشباب ...
ودون نظرة فاحصة ، فعلية ، لا في عرض المشكله ولا في التحليل ...والمعالجة !!!!
فتحية مطلوب صوتها .... والمتكرش يراودها عن صوتها وأصوات أبناءها .... يريدها أن تقسم على المصحف .... هي خائفة من الحلف وهو لا يخاف التحليف ....
من فتحيه ؟؟؟
كم فتحية لدينا ؟؟؟
وهل ستلد فتحيه ، فتحية أخرى مثلها ؟؟؟؟؟ - مهمشه -
فتحية ككل السيدات الوطنيات وبتفاوت ، اللواتي لا يعرفن الشعر المنفوخ ولا عمليات التجميل والشفط وتكبيير الشفاه ... بطلات الانتاج ...
من يمثل فتحيه ....
من يتحدث باسمها ...
في فنادق المليون نجمه.... حيث ستبحث قضاياها وسيتاجر باسمها .... وبعناويين وكلام متعال ؟؟؟
هناك ستشتد النقاشات و تحتد وتتنفج الأوداج - اوردة الرقبة - حماساً ودفاعاً وانتصاراً لقضيتها ....
لكنها لم تفوض أحدا ...
وشهادتها سينطق بها أي شخص غيرها كما حصل يوم عقد قرانها - على ( سي السيد )
وفتحية لا تدري عنهم ولا عنهن ... لاتدري عن مطامعهم ومحاولاتهم الوصول على أكتافها التي لم تعد تحتمل ....ليصعد فوقها
فتحية لوالدتي - بطلة الانتاج _ التي تعرفت عليها وعلى صوت نقر حذاءها منذ الفجر لنهايه الليل وانتصافه ....
عملت مديرة لمدرسة ل38 سنه فقط ، خبزت ولم نعرف خبز السوق ، صنعت المربى لأكثر من 15 نوع وصنف وعصرت البندوره والخبيصه وطبيخ العنب ....
علمت اجيالا وانتجت الجامعيين وانشغلت بالهم القومي منذ كان عمرها 18 سنه ....
تضامنت مع فلسطين وتجاوزت مفاهيم المجتمع وعملت كمذيعه متضامنه مع صوت الجزائر من القدس ....
وفي أوقات الفراغ ,,,,حاكت لنا الرداء والبيجاما ....
فهل ستحضر مثل هذه ... مؤتمرات لا تفهم أغلب النسوة ما يقال فيها ... ولم تلتق بمن فيها ...
لم تصافحهن ولم تأكل طعامهن ولم تتحدث بلهجتهن .... وتريد منهن بيعة للتمثيل .... وللتحدث باسمهن ....
نعم هنالك مظلوميه للمرأه وحقوق سلبت وتهميش حصل ، ولا يقلل اضطهادها وحرقها كما كان يحدث في الهند
ولكن ...
لكل مجتمع خصوصيته التي تتحدث عنها الشرائع ... والتقاسم في الوظائف لا يعني التخلي عن الحقوق ...
والتمكين الإقتصادي للمرأة لا يأتي من الفراغ ولكن ضمن تطوير العملية الانتاجية التي تطال كل العاملين وكل قوة العمل ....
وقضية المرأة لا تحل بأستقطاب الرجل والتنافس معه بل التشاركية الواعيه التي ترقى بالجميع ....
وشرح وافهام قضية المرأه ... لا يتضمن ترضيتها بالفتات والكوتات ... حتى تمسك بالمقصقص حتى يأتي الطيار ....
والنهوض التعليمي والمعرفي الثقافي لا يأتي من المؤتمرات المنتهية بأكل الوجبات الغربية والصمت لسنين عديدة ولدهور .... بل بالتحليل الاجتماعي وتصور الحلول واستخلاص النتائج التي تتطلب الحوار مع المرأه وتلمس حاجاتها ....
لا تقديم الوجبات المعدة سابقاً وبقوالب جاهزة ، وبذائقة غريبة عن ذائقتنا وحسنا ومنهجيتنا وديننا ....
المرأه مدعوة لزيادة الانتاج والمعرفة والرجل مدعو ايضا .... ولا استقطاب ولا انتاج لمعارك جانبيه ...
nedal.azab@yahoo.com
التعليقات