نعم إنه الاستعمار الأخطر ، ذلك الذي يستهدف العقل ....
إنه الاستعمار المفاهيمي ، الغازي ، الذي يدخل المنازل ، في حلقات مملة قيل أنها تسوق _ تركيا -سياحياً
وتركيا المسلمة تفح سم _ الأفعى _ التى تنسل إنسلالا من بين الحجارة فتترك 4جلدها المرقط اللالون له ، الأملس وتبدله ...
وبين جمال الجلد وسم الفكين ... تناقض واضح !ّ!!
كما هو بين تركيا المسلمه واللا إسلام الذي تبثه الأله الإعلاميه الخطره والتي تستهدف بنيه الأسر وفكر الشباب فتلف افكار الإغتصاب ومعاقرة الخمور بغيرها .... وتخلط مع فكرة الترويج لتركيا المسلمه أم اللامسلمه ونحتار ...في الخلط !
فمن يتحمل المسؤوليه ولم سنحملها فالشعب التركي ؟ فالشعب التركي ليس معنياً ببرنامج _ الحية الأطلسيه _ ولا يجوز التعميم على شعب يريد الكفاف والعيش بسلام ...
ولكن لابد من الإرتياب منا كعرب ونحن لا نملك صورة زاهية واحدة مع التركي الذي تسبب بقرون من التخلف والفقر والمرض والنهب والتسلط والتجويع ...
وبكل فالأمم التي تضررت طالبت مستعمريها ببدل الأضرار ... فمثلا فرنسا ومثقفيها تستشعر ظلمها لمستعمراتها وثقل وطئتها فتصدر المثقفون الفرنسيون للتكفير عن فعلة دولنهم ووجدوا طرقاً عدة للتكفير عن خطيئتهم ...
واستغل الصهاينة الحالة ذاتها مع الألمان ... فما الذي يفعله التركي للتكفير عن خطيئاته ....
يظهر أنه لا شي حصل ، ويزيد الطين بلة ويستتر في عباءة اسلامية ، تبث التجهيل ولا تتقدم بدور أخوي أو إنساني ...لا بل وتنقلب على ثوابت الإسلام مروجا لإنحطاط إخلاقي متواصل ، يدخل البيوت وينعى الخلق ....
ثم لا يقدم البديل الموازي لأفكار الرداءة....فأين الوجه الأخر للعملة التركيه المنتعشة ماديا .والتي عليها مسؤوليه أدبيه للتسبب بالأضرار والرجعية الثقافيه الواجب التكفير عنها...
أيكون هذا كل ما يقدمه التركي الناجح إقتصاديا الفاشل ثقافيا وأخلاقيا ....
نعم إنه الاستعمار الأخطر ، ذلك الذي يستهدف العقل ....
إنه الاستعمار المفاهيمي ، الغازي ، الذي يدخل المنازل ، في حلقات مملة قيل أنها تسوق _ تركيا -سياحياً
وتركيا المسلمة تفح سم _ الأفعى _ التى تنسل إنسلالا من بين الحجارة فتترك 4جلدها المرقط اللالون له ، الأملس وتبدله ...
وبين جمال الجلد وسم الفكين ... تناقض واضح !ّ!!
كما هو بين تركيا المسلمه واللا إسلام الذي تبثه الأله الإعلاميه الخطره والتي تستهدف بنيه الأسر وفكر الشباب فتلف افكار الإغتصاب ومعاقرة الخمور بغيرها .... وتخلط مع فكرة الترويج لتركيا المسلمه أم اللامسلمه ونحتار ...في الخلط !
فمن يتحمل المسؤوليه ولم سنحملها فالشعب التركي ؟ فالشعب التركي ليس معنياً ببرنامج _ الحية الأطلسيه _ ولا يجوز التعميم على شعب يريد الكفاف والعيش بسلام ...
ولكن لابد من الإرتياب منا كعرب ونحن لا نملك صورة زاهية واحدة مع التركي الذي تسبب بقرون من التخلف والفقر والمرض والنهب والتسلط والتجويع ...
وبكل فالأمم التي تضررت طالبت مستعمريها ببدل الأضرار ... فمثلا فرنسا ومثقفيها تستشعر ظلمها لمستعمراتها وثقل وطئتها فتصدر المثقفون الفرنسيون للتكفير عن فعلة دولنهم ووجدوا طرقاً عدة للتكفير عن خطيئتهم ...
واستغل الصهاينة الحالة ذاتها مع الألمان ... فما الذي يفعله التركي للتكفير عن خطيئاته ....
يظهر أنه لا شي حصل ، ويزيد الطين بلة ويستتر في عباءة اسلامية ، تبث التجهيل ولا تتقدم بدور أخوي أو إنساني ...لا بل وتنقلب على ثوابت الإسلام مروجا لإنحطاط إخلاقي متواصل ، يدخل البيوت وينعى الخلق ....
ثم لا يقدم البديل الموازي لأفكار الرداءة....فأين الوجه الأخر للعملة التركيه المنتعشة ماديا .والتي عليها مسؤوليه أدبيه للتسبب بالأضرار والرجعية الثقافيه الواجب التكفير عنها...
أيكون هذا كل ما يقدمه التركي الناجح إقتصاديا الفاشل ثقافيا وأخلاقيا ....
نعم إنه الاستعمار الأخطر ، ذلك الذي يستهدف العقل ....
إنه الاستعمار المفاهيمي ، الغازي ، الذي يدخل المنازل ، في حلقات مملة قيل أنها تسوق _ تركيا -سياحياً
وتركيا المسلمة تفح سم _ الأفعى _ التى تنسل إنسلالا من بين الحجارة فتترك 4جلدها المرقط اللالون له ، الأملس وتبدله ...
وبين جمال الجلد وسم الفكين ... تناقض واضح !ّ!!
كما هو بين تركيا المسلمه واللا إسلام الذي تبثه الأله الإعلاميه الخطره والتي تستهدف بنيه الأسر وفكر الشباب فتلف افكار الإغتصاب ومعاقرة الخمور بغيرها .... وتخلط مع فكرة الترويج لتركيا المسلمه أم اللامسلمه ونحتار ...في الخلط !
فمن يتحمل المسؤوليه ولم سنحملها فالشعب التركي ؟ فالشعب التركي ليس معنياً ببرنامج _ الحية الأطلسيه _ ولا يجوز التعميم على شعب يريد الكفاف والعيش بسلام ...
ولكن لابد من الإرتياب منا كعرب ونحن لا نملك صورة زاهية واحدة مع التركي الذي تسبب بقرون من التخلف والفقر والمرض والنهب والتسلط والتجويع ...
وبكل فالأمم التي تضررت طالبت مستعمريها ببدل الأضرار ... فمثلا فرنسا ومثقفيها تستشعر ظلمها لمستعمراتها وثقل وطئتها فتصدر المثقفون الفرنسيون للتكفير عن فعلة دولنهم ووجدوا طرقاً عدة للتكفير عن خطيئتهم ...
واستغل الصهاينة الحالة ذاتها مع الألمان ... فما الذي يفعله التركي للتكفير عن خطيئاته ....
يظهر أنه لا شي حصل ، ويزيد الطين بلة ويستتر في عباءة اسلامية ، تبث التجهيل ولا تتقدم بدور أخوي أو إنساني ...لا بل وتنقلب على ثوابت الإسلام مروجا لإنحطاط إخلاقي متواصل ، يدخل البيوت وينعى الخلق ....
ثم لا يقدم البديل الموازي لأفكار الرداءة....فأين الوجه الأخر للعملة التركيه المنتعشة ماديا .والتي عليها مسؤوليه أدبيه للتسبب بالأضرار والرجعية الثقافيه الواجب التكفير عنها...
أيكون هذا كل ما يقدمه التركي الناجح إقتصاديا الفاشل ثقافيا وأخلاقيا ....
التعليقات