الكل كبر وأنتظر وشكر الله على نعمة الامن والاستقرار والجار رغم منخصات الحياة هنا وهناك ممن لهم هدف ومصالح مشبوهه ومكروها ونحن ومن خلال اللقاءات بمواقع الزيارات بكل المناسبات التي تتنوع بنوعية الحضور بين مكان واخر ببساطة لمسنا ان الكل مش مرتاح من تدمير سوريا وهو خوف محسوب من تداعيات الازمة السورية التي تعض على الجرح وتناشد كل الابرار الوقوف لانقاذ الشام قبل ات تتوسع النار والحكمة تفرض تحرك جاد وسريع لانقاذ الشام ولنا ان نتذكر قصص (الثيران) كيف تفرق الجمع فكانت وجبات دسمة للاعداء وهذا ينطبق على حال الامة اليوم التي تتساقط وتنهار وتتفككة لضياع .. والمنتصر مش العباد لكن النصر للاعداء وعلية هناك تخوف من أعادة الامة للوصاية والتبعية او العبودية والله المستعان مش ممكن هذا الحال ... والكل تابع بارتياح قرار رئيس الحكومة بوقف تعينات الحكومة السابقة التي عجلت بتعينات من هم بتوصيات لعيون فلان لمواقع هي مكارم حكومات على حساب البلاد والعباد ورغم الغلاء شمل ببركات المسؤول ومحالس الدبلوم كل انواع السلع لحرمان العمال ومتقاعدين الضمان والعاملين باجور يومية او اسبوعية من العيشة الطبيعية ولا ندري مصير الشباب أين ببرامج الحكومات ... حديث محالس بعيد كريم وخراف العيد تنتشر من كل الانواع بلدي وعربي واجنبي بكل الاسعار يابلاش وزيارة الارحام بصندوق بتفور مع خمسة حمراء او زرقاء او سهرة على وليمة شوى الكل مبسوط لكن بحالة تشويش مما يحدث للشقيقة الشام سوريا الحبيبة وبساعة المساء صدر بلاغ بنص موضوع تقديم الساعة وهنا تحرك العباد وأشغالهم بساعة الصيف والشتاء مع ان الاغلبية تعاني من مناوشات وبكافة وأشكال الامراض المستعصية نتيجة الغذاء وفرارت المسؤول.. والحقيقة موضوع الساعة مش قصة خلاف للنقاش ..واقول قولي ربي الرحيم تحمى مملكتنا من الجاحدين ...
الكل كبر وأنتظر وشكر الله على نعمة الامن والاستقرار والجار رغم منخصات الحياة هنا وهناك ممن لهم هدف ومصالح مشبوهه ومكروها ونحن ومن خلال اللقاءات بمواقع الزيارات بكل المناسبات التي تتنوع بنوعية الحضور بين مكان واخر ببساطة لمسنا ان الكل مش مرتاح من تدمير سوريا وهو خوف محسوب من تداعيات الازمة السورية التي تعض على الجرح وتناشد كل الابرار الوقوف لانقاذ الشام قبل ات تتوسع النار والحكمة تفرض تحرك جاد وسريع لانقاذ الشام ولنا ان نتذكر قصص (الثيران) كيف تفرق الجمع فكانت وجبات دسمة للاعداء وهذا ينطبق على حال الامة اليوم التي تتساقط وتنهار وتتفككة لضياع .. والمنتصر مش العباد لكن النصر للاعداء وعلية هناك تخوف من أعادة الامة للوصاية والتبعية او العبودية والله المستعان مش ممكن هذا الحال ... والكل تابع بارتياح قرار رئيس الحكومة بوقف تعينات الحكومة السابقة التي عجلت بتعينات من هم بتوصيات لعيون فلان لمواقع هي مكارم حكومات على حساب البلاد والعباد ورغم الغلاء شمل ببركات المسؤول ومحالس الدبلوم كل انواع السلع لحرمان العمال ومتقاعدين الضمان والعاملين باجور يومية او اسبوعية من العيشة الطبيعية ولا ندري مصير الشباب أين ببرامج الحكومات ... حديث محالس بعيد كريم وخراف العيد تنتشر من كل الانواع بلدي وعربي واجنبي بكل الاسعار يابلاش وزيارة الارحام بصندوق بتفور مع خمسة حمراء او زرقاء او سهرة على وليمة شوى الكل مبسوط لكن بحالة تشويش مما يحدث للشقيقة الشام سوريا الحبيبة وبساعة المساء صدر بلاغ بنص موضوع تقديم الساعة وهنا تحرك العباد وأشغالهم بساعة الصيف والشتاء مع ان الاغلبية تعاني من مناوشات وبكافة وأشكال الامراض المستعصية نتيجة الغذاء وفرارت المسؤول.. والحقيقة موضوع الساعة مش قصة خلاف للنقاش ..واقول قولي ربي الرحيم تحمى مملكتنا من الجاحدين ...
الكل كبر وأنتظر وشكر الله على نعمة الامن والاستقرار والجار رغم منخصات الحياة هنا وهناك ممن لهم هدف ومصالح مشبوهه ومكروها ونحن ومن خلال اللقاءات بمواقع الزيارات بكل المناسبات التي تتنوع بنوعية الحضور بين مكان واخر ببساطة لمسنا ان الكل مش مرتاح من تدمير سوريا وهو خوف محسوب من تداعيات الازمة السورية التي تعض على الجرح وتناشد كل الابرار الوقوف لانقاذ الشام قبل ات تتوسع النار والحكمة تفرض تحرك جاد وسريع لانقاذ الشام ولنا ان نتذكر قصص (الثيران) كيف تفرق الجمع فكانت وجبات دسمة للاعداء وهذا ينطبق على حال الامة اليوم التي تتساقط وتنهار وتتفككة لضياع .. والمنتصر مش العباد لكن النصر للاعداء وعلية هناك تخوف من أعادة الامة للوصاية والتبعية او العبودية والله المستعان مش ممكن هذا الحال ... والكل تابع بارتياح قرار رئيس الحكومة بوقف تعينات الحكومة السابقة التي عجلت بتعينات من هم بتوصيات لعيون فلان لمواقع هي مكارم حكومات على حساب البلاد والعباد ورغم الغلاء شمل ببركات المسؤول ومحالس الدبلوم كل انواع السلع لحرمان العمال ومتقاعدين الضمان والعاملين باجور يومية او اسبوعية من العيشة الطبيعية ولا ندري مصير الشباب أين ببرامج الحكومات ... حديث محالس بعيد كريم وخراف العيد تنتشر من كل الانواع بلدي وعربي واجنبي بكل الاسعار يابلاش وزيارة الارحام بصندوق بتفور مع خمسة حمراء او زرقاء او سهرة على وليمة شوى الكل مبسوط لكن بحالة تشويش مما يحدث للشقيقة الشام سوريا الحبيبة وبساعة المساء صدر بلاغ بنص موضوع تقديم الساعة وهنا تحرك العباد وأشغالهم بساعة الصيف والشتاء مع ان الاغلبية تعاني من مناوشات وبكافة وأشكال الامراض المستعصية نتيجة الغذاء وفرارت المسؤول.. والحقيقة موضوع الساعة مش قصة خلاف للنقاش ..واقول قولي ربي الرحيم تحمى مملكتنا من الجاحدين ...
التعليقات