شاءت الأقدار أن يقف الأردن قويا في وجه هذا الإعصار ، حيث اتجهت إليه كل الأنظار ، هل يستطيع الأردن ورغم كل المصاعب أن ينجوا من هذه الأخطار ، ؟؟ التي خلعت عددا من الأنظمة القوية وخلفت ورائها من الدماء أنهار ، وبدلت نعمة أمنهم دمار ، وحرقت الأخضر واليابس بالنار ، لكن الله حمى بقدرته هذه الديار .
فقد شاءت الأقدار أن يبقى الأردن صامدا شامخا بكل اقتدار ، رغم حالة عدم الاستقرار وما يواجهه العالم بأسره من أزمة الوقود وارتفاع الأسعار ، ورغم أن اقتصادنا يعاني من شبه انهيار ، ومطالب شعبية لا تنتهي وأخرى على قائمة الانتظار ، وحدود الشمال وضعت في حالة استنفار ، وتدفق اللاجئين عليها باستمرار ، اعتصامات يومية ومسيرات أسبوعية ومطالب كلها تكرار ، لكن الله حمى بقدرته هذه الديار .
وقف القائد أمام شعبه وقفة الواثق بهذا الشعب الجبار ، وفتح قلبه في حديث خطف كل الأنظار ، ولم يكن هناك محظور أو أسرار ، ولم يتردد في الحديث وتناول كل القضايا والأخبار ، وحتى القلة القليلة التي رفعت إسقاط النظام كشعار تحدث عنهم وكان واضحا وضوح النهار ، فهذا هو القائد المغوار .
ورغم كل ذلك لكن هذه هي مشيئة الخالق القهار ، أن يبقى الأردن بعيدا عن كل الأخطار رغم عبث العابثين وشر الأشرار ، وان يبقى ينعم بالأمن والاستقرار ، وان يواصل مسيرة الإصلاح والتقدم والازدهار ، قائد يحنوا على الكبار والصغار ، شعب يعشق هذه الديار ويرفض أن يُصبح الأردن ساحة اختبار ، ويعلم تماما أن الإصلاح لا يأتي عن طريق الدمار أو اللعب بالنار وتعريض الأمن للأخطار ، لكن الإصلاح يأتي عن طريق الحوار ، عن طريق الإخلاص في العمل لهذه الدار .
شاءت الأقدار أن يقف الأردن قويا في وجه هذا الإعصار ، حيث اتجهت إليه كل الأنظار ، هل يستطيع الأردن ورغم كل المصاعب أن ينجوا من هذه الأخطار ، ؟؟ التي خلعت عددا من الأنظمة القوية وخلفت ورائها من الدماء أنهار ، وبدلت نعمة أمنهم دمار ، وحرقت الأخضر واليابس بالنار ، لكن الله حمى بقدرته هذه الديار .
فقد شاءت الأقدار أن يبقى الأردن صامدا شامخا بكل اقتدار ، رغم حالة عدم الاستقرار وما يواجهه العالم بأسره من أزمة الوقود وارتفاع الأسعار ، ورغم أن اقتصادنا يعاني من شبه انهيار ، ومطالب شعبية لا تنتهي وأخرى على قائمة الانتظار ، وحدود الشمال وضعت في حالة استنفار ، وتدفق اللاجئين عليها باستمرار ، اعتصامات يومية ومسيرات أسبوعية ومطالب كلها تكرار ، لكن الله حمى بقدرته هذه الديار .
وقف القائد أمام شعبه وقفة الواثق بهذا الشعب الجبار ، وفتح قلبه في حديث خطف كل الأنظار ، ولم يكن هناك محظور أو أسرار ، ولم يتردد في الحديث وتناول كل القضايا والأخبار ، وحتى القلة القليلة التي رفعت إسقاط النظام كشعار تحدث عنهم وكان واضحا وضوح النهار ، فهذا هو القائد المغوار .
ورغم كل ذلك لكن هذه هي مشيئة الخالق القهار ، أن يبقى الأردن بعيدا عن كل الأخطار رغم عبث العابثين وشر الأشرار ، وان يبقى ينعم بالأمن والاستقرار ، وان يواصل مسيرة الإصلاح والتقدم والازدهار ، قائد يحنوا على الكبار والصغار ، شعب يعشق هذه الديار ويرفض أن يُصبح الأردن ساحة اختبار ، ويعلم تماما أن الإصلاح لا يأتي عن طريق الدمار أو اللعب بالنار وتعريض الأمن للأخطار ، لكن الإصلاح يأتي عن طريق الحوار ، عن طريق الإخلاص في العمل لهذه الدار .
شاءت الأقدار أن يقف الأردن قويا في وجه هذا الإعصار ، حيث اتجهت إليه كل الأنظار ، هل يستطيع الأردن ورغم كل المصاعب أن ينجوا من هذه الأخطار ، ؟؟ التي خلعت عددا من الأنظمة القوية وخلفت ورائها من الدماء أنهار ، وبدلت نعمة أمنهم دمار ، وحرقت الأخضر واليابس بالنار ، لكن الله حمى بقدرته هذه الديار .
فقد شاءت الأقدار أن يبقى الأردن صامدا شامخا بكل اقتدار ، رغم حالة عدم الاستقرار وما يواجهه العالم بأسره من أزمة الوقود وارتفاع الأسعار ، ورغم أن اقتصادنا يعاني من شبه انهيار ، ومطالب شعبية لا تنتهي وأخرى على قائمة الانتظار ، وحدود الشمال وضعت في حالة استنفار ، وتدفق اللاجئين عليها باستمرار ، اعتصامات يومية ومسيرات أسبوعية ومطالب كلها تكرار ، لكن الله حمى بقدرته هذه الديار .
وقف القائد أمام شعبه وقفة الواثق بهذا الشعب الجبار ، وفتح قلبه في حديث خطف كل الأنظار ، ولم يكن هناك محظور أو أسرار ، ولم يتردد في الحديث وتناول كل القضايا والأخبار ، وحتى القلة القليلة التي رفعت إسقاط النظام كشعار تحدث عنهم وكان واضحا وضوح النهار ، فهذا هو القائد المغوار .
ورغم كل ذلك لكن هذه هي مشيئة الخالق القهار ، أن يبقى الأردن بعيدا عن كل الأخطار رغم عبث العابثين وشر الأشرار ، وان يبقى ينعم بالأمن والاستقرار ، وان يواصل مسيرة الإصلاح والتقدم والازدهار ، قائد يحنوا على الكبار والصغار ، شعب يعشق هذه الديار ويرفض أن يُصبح الأردن ساحة اختبار ، ويعلم تماما أن الإصلاح لا يأتي عن طريق الدمار أو اللعب بالنار وتعريض الأمن للأخطار ، لكن الإصلاح يأتي عن طريق الحوار ، عن طريق الإخلاص في العمل لهذه الدار .
التعليقات