لكل شعب في هذا العالم (سقف رضا) معين , وسقف رضا إي شعب في إي دولة مربوط بدرجة إدراك الشعب لمتغيرات المستوى الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في الدولة , والمتتبع لأسقف رضا شعوب العالم , يجد العجب العجاب , فبعض الشعوب يتوقف (سقف الرضا) لدى المواطنين في تأمين مظلة أو مظلتين أو ثلاثة مظلات من المستوى الاجتماعي , أو الاقتصادي , أو السياسي عند الدولة , وهنا يحق لنا أن نسأل : عند أي حد يتوقف(سقف رضا) الشعب الأردني ؟ وهل يمكن الوصول إليه ؟
الخبراء في هذا المجال عملوا على تقسيم كل مستوى من المستويات الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في الدولة إلى مقياس مئوي يبدأ من الصفر وينتهي بالمائة , وقد دللت بعض الدراسات المحلية أن الشعب الأردني يصل إلى ما يسمى (بسقف الرضا) عند توافر القراءات الآتية : 85 بالمائة من المستوى الاجتماعي , و95 بالمائة من المستوى الاقتصادي , و75 بالمائة من المستوى السياسي , والسؤال الذي يطرح نفسه هنا : هل بمقدور الحكومة الحالية تأمين هذه القراءات للشعب الأردني حتى يصل إلى سقف الرضا عن الحكومة ؟ الجواب بكل صراحة (نعم) و (لا) .
بصراحة : الحقيقة التي ربما تفاجئ البعض , أن القراءات السابقة , لا بل أعلى من القراءات السابقة متوفرة في هذا الوطن , وأن الإجابة (نعم) و (لا) تعتمد على التخطيط والتنظيم والتوزيع , فإذا ما أحسن التخطيط التنظيم والتوزيع نقول (نعم) , وأن كان سوءا في التخطيط والتنظيم والتوزيع نقول (لا) . وأن (نعم) مرة واحدة أفضل من مليون (لا) !!!
لكل شعب في هذا العالم (سقف رضا) معين , وسقف رضا إي شعب في إي دولة مربوط بدرجة إدراك الشعب لمتغيرات المستوى الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في الدولة , والمتتبع لأسقف رضا شعوب العالم , يجد العجب العجاب , فبعض الشعوب يتوقف (سقف الرضا) لدى المواطنين في تأمين مظلة أو مظلتين أو ثلاثة مظلات من المستوى الاجتماعي , أو الاقتصادي , أو السياسي عند الدولة , وهنا يحق لنا أن نسأل : عند أي حد يتوقف(سقف رضا) الشعب الأردني ؟ وهل يمكن الوصول إليه ؟
الخبراء في هذا المجال عملوا على تقسيم كل مستوى من المستويات الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في الدولة إلى مقياس مئوي يبدأ من الصفر وينتهي بالمائة , وقد دللت بعض الدراسات المحلية أن الشعب الأردني يصل إلى ما يسمى (بسقف الرضا) عند توافر القراءات الآتية : 85 بالمائة من المستوى الاجتماعي , و95 بالمائة من المستوى الاقتصادي , و75 بالمائة من المستوى السياسي , والسؤال الذي يطرح نفسه هنا : هل بمقدور الحكومة الحالية تأمين هذه القراءات للشعب الأردني حتى يصل إلى سقف الرضا عن الحكومة ؟ الجواب بكل صراحة (نعم) و (لا) .
بصراحة : الحقيقة التي ربما تفاجئ البعض , أن القراءات السابقة , لا بل أعلى من القراءات السابقة متوفرة في هذا الوطن , وأن الإجابة (نعم) و (لا) تعتمد على التخطيط والتنظيم والتوزيع , فإذا ما أحسن التخطيط التنظيم والتوزيع نقول (نعم) , وأن كان سوءا في التخطيط والتنظيم والتوزيع نقول (لا) . وأن (نعم) مرة واحدة أفضل من مليون (لا) !!!
لكل شعب في هذا العالم (سقف رضا) معين , وسقف رضا إي شعب في إي دولة مربوط بدرجة إدراك الشعب لمتغيرات المستوى الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في الدولة , والمتتبع لأسقف رضا شعوب العالم , يجد العجب العجاب , فبعض الشعوب يتوقف (سقف الرضا) لدى المواطنين في تأمين مظلة أو مظلتين أو ثلاثة مظلات من المستوى الاجتماعي , أو الاقتصادي , أو السياسي عند الدولة , وهنا يحق لنا أن نسأل : عند أي حد يتوقف(سقف رضا) الشعب الأردني ؟ وهل يمكن الوصول إليه ؟
الخبراء في هذا المجال عملوا على تقسيم كل مستوى من المستويات الاجتماعي والاقتصادي والسياسي في الدولة إلى مقياس مئوي يبدأ من الصفر وينتهي بالمائة , وقد دللت بعض الدراسات المحلية أن الشعب الأردني يصل إلى ما يسمى (بسقف الرضا) عند توافر القراءات الآتية : 85 بالمائة من المستوى الاجتماعي , و95 بالمائة من المستوى الاقتصادي , و75 بالمائة من المستوى السياسي , والسؤال الذي يطرح نفسه هنا : هل بمقدور الحكومة الحالية تأمين هذه القراءات للشعب الأردني حتى يصل إلى سقف الرضا عن الحكومة ؟ الجواب بكل صراحة (نعم) و (لا) .
بصراحة : الحقيقة التي ربما تفاجئ البعض , أن القراءات السابقة , لا بل أعلى من القراءات السابقة متوفرة في هذا الوطن , وأن الإجابة (نعم) و (لا) تعتمد على التخطيط والتنظيم والتوزيع , فإذا ما أحسن التخطيط التنظيم والتوزيع نقول (نعم) , وأن كان سوءا في التخطيط والتنظيم والتوزيع نقول (لا) . وأن (نعم) مرة واحدة أفضل من مليون (لا) !!!
التعليقات