الدور الملكي القيادي لقائد الوطن الذي يجسد جسوراً قيادية تطويريه تنموية جعلت أبناء الوطن ملتزمين بالحرية بعيداً عن الذاتية في الاختيار والتعبير وهذا بحد ذاته انتصاراً لصوت العقل والواقعية في ظل ظروف بالغة الإهمية والخطورة والدقة وبالتالي فإن تفاعل جموع الأمة مع قرارات القائد قد أعاد صياغة الإنسان ومصداقيته ضمن الحقوق والواجبات واحترام القانون والانتماء والابتعاد عن نشر سوء الفهم والالتزام الأخلاقي بالقوانين والإخلاص بالأداء والتعبير بكافة قنوات الحرية التي سقفها السماء والتقيد في التحليل بكل مصداقية في الانتماء للوطن والإدراك لإبعاد فكر القائد وتأثيره في سلوك جموع الأمة حيث تتوافر الشروط الأساسية السليمة للتوجه القيادي لتحقيق الاستقرار والرخاء والتنمية الشاملة اقتصادياً واجتماعياً وتحقيق الأمن الحقيقي ولا تكتمل عملية السلام دون تحقيقه لذلك تتميز جسور القائد للواقع الإنسان لجموع الأمة بالتوازن والمنطقية والعقلانية حتى أصبحت تمثل المنطلق المناسب والطبيعي من أجل تطوير حقيقي لدعم الاستقرار والأمن في المنطقة حيث يتميز مضمونها بشمول الدعوى للسلام العادل في كل المحافل الدولية لأن المنطقة ستبقي معرضه لمخاطر الدمار ما لم تتخذ الإجراءات الكفيلة بحمايتها من العواقب. إن الدولة الحديثة هي الموقع المتميز والمناخ الذي تتفيأ به المؤسسات المالية العالمية انطلاقاً من جسور القائد للواقع الإنساني وهذا يؤكد قدرتنا وإيماننا لنقله نوعية شاملة نحو تحسين مستوى حياة أبناء الوطن ومستقبل الأجيال في مناخ الأمن والاستقرار.
talal_gerasa@yahoo.com
الدور الملكي القيادي لقائد الوطن الذي يجسد جسوراً قيادية تطويريه تنموية جعلت أبناء الوطن ملتزمين بالحرية بعيداً عن الذاتية في الاختيار والتعبير وهذا بحد ذاته انتصاراً لصوت العقل والواقعية في ظل ظروف بالغة الإهمية والخطورة والدقة وبالتالي فإن تفاعل جموع الأمة مع قرارات القائد قد أعاد صياغة الإنسان ومصداقيته ضمن الحقوق والواجبات واحترام القانون والانتماء والابتعاد عن نشر سوء الفهم والالتزام الأخلاقي بالقوانين والإخلاص بالأداء والتعبير بكافة قنوات الحرية التي سقفها السماء والتقيد في التحليل بكل مصداقية في الانتماء للوطن والإدراك لإبعاد فكر القائد وتأثيره في سلوك جموع الأمة حيث تتوافر الشروط الأساسية السليمة للتوجه القيادي لتحقيق الاستقرار والرخاء والتنمية الشاملة اقتصادياً واجتماعياً وتحقيق الأمن الحقيقي ولا تكتمل عملية السلام دون تحقيقه لذلك تتميز جسور القائد للواقع الإنسان لجموع الأمة بالتوازن والمنطقية والعقلانية حتى أصبحت تمثل المنطلق المناسب والطبيعي من أجل تطوير حقيقي لدعم الاستقرار والأمن في المنطقة حيث يتميز مضمونها بشمول الدعوى للسلام العادل في كل المحافل الدولية لأن المنطقة ستبقي معرضه لمخاطر الدمار ما لم تتخذ الإجراءات الكفيلة بحمايتها من العواقب. إن الدولة الحديثة هي الموقع المتميز والمناخ الذي تتفيأ به المؤسسات المالية العالمية انطلاقاً من جسور القائد للواقع الإنساني وهذا يؤكد قدرتنا وإيماننا لنقله نوعية شاملة نحو تحسين مستوى حياة أبناء الوطن ومستقبل الأجيال في مناخ الأمن والاستقرار.
talal_gerasa@yahoo.com
الدور الملكي القيادي لقائد الوطن الذي يجسد جسوراً قيادية تطويريه تنموية جعلت أبناء الوطن ملتزمين بالحرية بعيداً عن الذاتية في الاختيار والتعبير وهذا بحد ذاته انتصاراً لصوت العقل والواقعية في ظل ظروف بالغة الإهمية والخطورة والدقة وبالتالي فإن تفاعل جموع الأمة مع قرارات القائد قد أعاد صياغة الإنسان ومصداقيته ضمن الحقوق والواجبات واحترام القانون والانتماء والابتعاد عن نشر سوء الفهم والالتزام الأخلاقي بالقوانين والإخلاص بالأداء والتعبير بكافة قنوات الحرية التي سقفها السماء والتقيد في التحليل بكل مصداقية في الانتماء للوطن والإدراك لإبعاد فكر القائد وتأثيره في سلوك جموع الأمة حيث تتوافر الشروط الأساسية السليمة للتوجه القيادي لتحقيق الاستقرار والرخاء والتنمية الشاملة اقتصادياً واجتماعياً وتحقيق الأمن الحقيقي ولا تكتمل عملية السلام دون تحقيقه لذلك تتميز جسور القائد للواقع الإنسان لجموع الأمة بالتوازن والمنطقية والعقلانية حتى أصبحت تمثل المنطلق المناسب والطبيعي من أجل تطوير حقيقي لدعم الاستقرار والأمن في المنطقة حيث يتميز مضمونها بشمول الدعوى للسلام العادل في كل المحافل الدولية لأن المنطقة ستبقي معرضه لمخاطر الدمار ما لم تتخذ الإجراءات الكفيلة بحمايتها من العواقب. إن الدولة الحديثة هي الموقع المتميز والمناخ الذي تتفيأ به المؤسسات المالية العالمية انطلاقاً من جسور القائد للواقع الإنساني وهذا يؤكد قدرتنا وإيماننا لنقله نوعية شاملة نحو تحسين مستوى حياة أبناء الوطن ومستقبل الأجيال في مناخ الأمن والاستقرار.
talal_gerasa@yahoo.com
التعليقات