الدور الملكي القيادي لقائد الوطن عند دخولها بوابة العظماء ليس بمقارنتها بما لدى الشخصيات العالمية الأخرى بل بما يترتب على امتلاكها من نتائج ومدى مفهوم استمراريتها ودلالاتها.و هناك قدرات ومعايير عميقة تتوافر في بناء وتكوين الشخصية حتى تصبح على سلم شخصيات العالم المؤهلة لأن تلعب دوراً مؤثراً وفاعلاً في نسيج علاقات هذا العالم وقدرتها الحقيقية على توظيف فكرها وإمكانياته في إطار احتياجات الوطن والإنسانية والقدرة الفائقة على الموازنة.
وهناك شخصيات تميزت بالقوة لكنها قوة عقيمة وهناك شخصيات متفوقة لكنها غير منتجة. وهناك شخصيات حملت رسالة الإنسانية تميزت بمضمون رسالتها وقلبت المعادلات وغيرت وجه التاريخ ومكانة جلالة الملك عبد الله الثاني على سلم شخصيات العالم المميزة والتي ترتكز على منهجية تتمثل في اتجاه ديناميكيتها بمنظومة فكرية وحضارية تميزت بالقدرة العالية رغم تنوع التحديات الكبيرة إضافة إلى قدرته على تحريك الأمور وتمتعه بخط فكري ثابت وبموهبة سياسية فذة يسخرها لخدمة البشرية وبناء السلام والتطور والتنمية للوطن والمنطقة والأجيال القادمة.
إن هذا ما يجعل قائد الوطن يتربع على عرش الدبلوماسية العالمية والدخول من بوابة العظماء إلى ذاكرة التاريخ ملكاً إنساناً وقائداً مبدعاً وسياسياً تجاوز الدبلوماسية التقليدية بحدودها.
talal_gerasa@yahoo.com
الدور الملكي القيادي لقائد الوطن عند دخولها بوابة العظماء ليس بمقارنتها بما لدى الشخصيات العالمية الأخرى بل بما يترتب على امتلاكها من نتائج ومدى مفهوم استمراريتها ودلالاتها.و هناك قدرات ومعايير عميقة تتوافر في بناء وتكوين الشخصية حتى تصبح على سلم شخصيات العالم المؤهلة لأن تلعب دوراً مؤثراً وفاعلاً في نسيج علاقات هذا العالم وقدرتها الحقيقية على توظيف فكرها وإمكانياته في إطار احتياجات الوطن والإنسانية والقدرة الفائقة على الموازنة.
وهناك شخصيات تميزت بالقوة لكنها قوة عقيمة وهناك شخصيات متفوقة لكنها غير منتجة. وهناك شخصيات حملت رسالة الإنسانية تميزت بمضمون رسالتها وقلبت المعادلات وغيرت وجه التاريخ ومكانة جلالة الملك عبد الله الثاني على سلم شخصيات العالم المميزة والتي ترتكز على منهجية تتمثل في اتجاه ديناميكيتها بمنظومة فكرية وحضارية تميزت بالقدرة العالية رغم تنوع التحديات الكبيرة إضافة إلى قدرته على تحريك الأمور وتمتعه بخط فكري ثابت وبموهبة سياسية فذة يسخرها لخدمة البشرية وبناء السلام والتطور والتنمية للوطن والمنطقة والأجيال القادمة.
إن هذا ما يجعل قائد الوطن يتربع على عرش الدبلوماسية العالمية والدخول من بوابة العظماء إلى ذاكرة التاريخ ملكاً إنساناً وقائداً مبدعاً وسياسياً تجاوز الدبلوماسية التقليدية بحدودها.
talal_gerasa@yahoo.com
الدور الملكي القيادي لقائد الوطن عند دخولها بوابة العظماء ليس بمقارنتها بما لدى الشخصيات العالمية الأخرى بل بما يترتب على امتلاكها من نتائج ومدى مفهوم استمراريتها ودلالاتها.و هناك قدرات ومعايير عميقة تتوافر في بناء وتكوين الشخصية حتى تصبح على سلم شخصيات العالم المؤهلة لأن تلعب دوراً مؤثراً وفاعلاً في نسيج علاقات هذا العالم وقدرتها الحقيقية على توظيف فكرها وإمكانياته في إطار احتياجات الوطن والإنسانية والقدرة الفائقة على الموازنة.
وهناك شخصيات تميزت بالقوة لكنها قوة عقيمة وهناك شخصيات متفوقة لكنها غير منتجة. وهناك شخصيات حملت رسالة الإنسانية تميزت بمضمون رسالتها وقلبت المعادلات وغيرت وجه التاريخ ومكانة جلالة الملك عبد الله الثاني على سلم شخصيات العالم المميزة والتي ترتكز على منهجية تتمثل في اتجاه ديناميكيتها بمنظومة فكرية وحضارية تميزت بالقدرة العالية رغم تنوع التحديات الكبيرة إضافة إلى قدرته على تحريك الأمور وتمتعه بخط فكري ثابت وبموهبة سياسية فذة يسخرها لخدمة البشرية وبناء السلام والتطور والتنمية للوطن والمنطقة والأجيال القادمة.
إن هذا ما يجعل قائد الوطن يتربع على عرش الدبلوماسية العالمية والدخول من بوابة العظماء إلى ذاكرة التاريخ ملكاً إنساناً وقائداً مبدعاً وسياسياً تجاوز الدبلوماسية التقليدية بحدودها.
talal_gerasa@yahoo.com
التعليقات