طالبنا خلال سنوات سابقة الجهات المعنية ذات الاختصاص بضرورة إدراج المغتربين في الخارج الى جداول الانتخابات من خلال سفاراتهم ومحل اقامتهم وهم يشكلون نسبة عالية تتعدى مئات الآلآف وخاصة في دول الخليج ,
مرر قانون الانتخاب ولم يحمل أية إشارة من خلاله الى المغتربين المهمشين طيلة عقود مع أنهم الرافد الحقيقي لاقتصاد الوطن ويشكلون نواة في إستقرار وضعه المالي رغم المناشدة للمجلس بأن يكون هنالك نص واضح وصريح يحدد مشاركتهم من خلال سفاراتهم في الخارج التي تشرف على تنظيم ذلك او من خلال الهيئة المستقلة للانتخابات ,,
ينظر دائما للمغتربين أنهم مجرد ((حوالات مالية )) تزداد سنة عن أخرى ويقوم البنك المركزي بنشر هذه الأرقام كل فترة زمنية بينما لا يجد المغترب اية إهتمامات من خلال السفارات في الخارج الا اذا كان مضطرا لاجراء معاملة يدفع ثمنها أضعاف الرسوم الحقيقية في الوطن الأم مع معاملة لا تليق به داخل سفارته ,
هذا التوجه قد يصطدم بمعوقات تسوقها علينا الجهات المعنية بسب التأخر في وجود أجراءات جدية نحو مشاركتهم في الانتخابات القادمة .. بينما أستطاعت دول مثل – مصر – تونس – ليبيا – من تنظيم نفسها ومشاركة مغتربيها في الخارج في الانتخابات التي جرت وحقق المغتربون مشاركات جيدة . نأمل أن لا تبقى (( توجهات )) بل إجراءات فاعلة وسريعة تمنحهم هذا الحق , ونقول لكم عاشت توجهاتكم ,,,مع بطء إجراءاتكم ,,!! التي لا نراها على أرض الواقع ونحن ننتظرها كمغتربين منذ زمن طويل ,
طالبنا خلال سنوات سابقة الجهات المعنية ذات الاختصاص بضرورة إدراج المغتربين في الخارج الى جداول الانتخابات من خلال سفاراتهم ومحل اقامتهم وهم يشكلون نسبة عالية تتعدى مئات الآلآف وخاصة في دول الخليج ,
مرر قانون الانتخاب ولم يحمل أية إشارة من خلاله الى المغتربين المهمشين طيلة عقود مع أنهم الرافد الحقيقي لاقتصاد الوطن ويشكلون نواة في إستقرار وضعه المالي رغم المناشدة للمجلس بأن يكون هنالك نص واضح وصريح يحدد مشاركتهم من خلال سفاراتهم في الخارج التي تشرف على تنظيم ذلك او من خلال الهيئة المستقلة للانتخابات ,,
ينظر دائما للمغتربين أنهم مجرد ((حوالات مالية )) تزداد سنة عن أخرى ويقوم البنك المركزي بنشر هذه الأرقام كل فترة زمنية بينما لا يجد المغترب اية إهتمامات من خلال السفارات في الخارج الا اذا كان مضطرا لاجراء معاملة يدفع ثمنها أضعاف الرسوم الحقيقية في الوطن الأم مع معاملة لا تليق به داخل سفارته ,
هذا التوجه قد يصطدم بمعوقات تسوقها علينا الجهات المعنية بسب التأخر في وجود أجراءات جدية نحو مشاركتهم في الانتخابات القادمة .. بينما أستطاعت دول مثل – مصر – تونس – ليبيا – من تنظيم نفسها ومشاركة مغتربيها في الخارج في الانتخابات التي جرت وحقق المغتربون مشاركات جيدة . نأمل أن لا تبقى (( توجهات )) بل إجراءات فاعلة وسريعة تمنحهم هذا الحق , ونقول لكم عاشت توجهاتكم ,,,مع بطء إجراءاتكم ,,!! التي لا نراها على أرض الواقع ونحن ننتظرها كمغتربين منذ زمن طويل ,
طالبنا خلال سنوات سابقة الجهات المعنية ذات الاختصاص بضرورة إدراج المغتربين في الخارج الى جداول الانتخابات من خلال سفاراتهم ومحل اقامتهم وهم يشكلون نسبة عالية تتعدى مئات الآلآف وخاصة في دول الخليج ,
مرر قانون الانتخاب ولم يحمل أية إشارة من خلاله الى المغتربين المهمشين طيلة عقود مع أنهم الرافد الحقيقي لاقتصاد الوطن ويشكلون نواة في إستقرار وضعه المالي رغم المناشدة للمجلس بأن يكون هنالك نص واضح وصريح يحدد مشاركتهم من خلال سفاراتهم في الخارج التي تشرف على تنظيم ذلك او من خلال الهيئة المستقلة للانتخابات ,,
ينظر دائما للمغتربين أنهم مجرد ((حوالات مالية )) تزداد سنة عن أخرى ويقوم البنك المركزي بنشر هذه الأرقام كل فترة زمنية بينما لا يجد المغترب اية إهتمامات من خلال السفارات في الخارج الا اذا كان مضطرا لاجراء معاملة يدفع ثمنها أضعاف الرسوم الحقيقية في الوطن الأم مع معاملة لا تليق به داخل سفارته ,
هذا التوجه قد يصطدم بمعوقات تسوقها علينا الجهات المعنية بسب التأخر في وجود أجراءات جدية نحو مشاركتهم في الانتخابات القادمة .. بينما أستطاعت دول مثل – مصر – تونس – ليبيا – من تنظيم نفسها ومشاركة مغتربيها في الخارج في الانتخابات التي جرت وحقق المغتربون مشاركات جيدة . نأمل أن لا تبقى (( توجهات )) بل إجراءات فاعلة وسريعة تمنحهم هذا الحق , ونقول لكم عاشت توجهاتكم ,,,مع بطء إجراءاتكم ,,!! التي لا نراها على أرض الواقع ونحن ننتظرها كمغتربين منذ زمن طويل ,
التعليقات