وهكذا تمضي الأيام سراعا تسابق خطوالزمان ، وترتحل كحلم الحالمين ، وتنبض بقلوب مفعمة بشوق الرجوع لمقاعد الدرس طمعا بغد مشرق وضاء ،وأمل بإتساع فضاء الكون ، لبناء امل في دروب المجد ، وسلالم الحياة ،ولخدمة الوطن لأنه الشرف والرجولة ، في زمن البعد والإغتراب .
الجامعة بيتك ، حلمك ، أملك ، طموحك، ذاتك ، عزك ، فخارك ، يا عزيزي طالب العلم .
فليكن همك ، درسك ، علمك، بحثك،و كل ما يقدم لك العلم والمعرفة ، من بحث وتمحيص، وإيجاد افضل السبل للتخرج بشهادة ، ومن عملك تكوّن الخبرة ، والدربة ،و يكن لك فيها في ربوع الوطن إسهام ، وتضع لك في عملك بصمة وعنوان .
الجامعة صرح بناء العقول ، ولنا فيها مجد وشأن ، من إبتغى طريق العلم ، اخلص النية ، وجاب الردهات والمختبرات والمعامل بحثا وتنقيبا وتمحيصا خلف ، معلومةٍ، ، نظريةٍ ، بحثٍ، راجيا علما مزداد، ليكن له السبق كمن يطوي القفار في زمن من سبقونا للتأكد مما يريد .
فالأقدمون ممن كانوا طلاب علم لم يهمهم بعد مسافة ، او قلة مال، بل جابوا العالم ، ربما من أجل الوصول لإجابة عن سؤال ، ممن هو أهل الثقة من العلماء ، والمشايخ ، ولو إرتحل وغاب عن المكان ،أو تاه ونسي العنوان .
نأمل لطلابنا في هذا العام التوفيق والسداد ، والنجاح ، والبعد عن العنف الجامعي ، والتخلي عن العصبية والمشاجرات ، وأن يكون شعارك عزيزي (( جامعتي بيتى ووطني الذي أعشق ، وعلمي الذي أبتغي، وللعلياء به سأ سمو وأرتقي)) .
ونتمنى أن يمرّ هذا العام بمودة ومحبة وخير ووئام ، وإنسجام ، وان لا يكون مكتنزا بمشاجرات كالعام المنصرم ، وان تضع إدارات الجامعات بعض الشروط للألتزام والبعد عن العنف والمظاهر المسيئة وغير اللأئقة داخل الجرم الجامعي، وإن لزم خارجه .
كما وارجو من اساتذة الجامعات غرس الخلق في نفوس ابنائنا وإن كانوا كبارا ، وحثهم على التحليى بالخلق والصبروالمودة والمحبة ، هذا كلام من محب للجميع ، راجيا عدم تفسيره على اي مأخذ أخر ، وارجو وأتمنى على طلابنا في جميع جامعاتنا الحكومية والخاصة ان يكونوا على قدر المسؤولية ، وعلى قدر الرجولة الحقه ، والبعد عن المظاهر الزائفة، وان تكون الجامعة منبر العلم ومنارة الطريق في ظلام الجهل ،ولتنير الدرب أمام ركب التطور والتقدم ،لأن الخريجين ،هم عدة المستقبل ورجاله القادمون ، للبناء والعطاء.
أملا للجميع الخير أينما توجهوا وحلوا، حتى يفرح الوطن بابنائه المخلصين ، الذين نعقد العزم والأمل عليهم ، لأنهم هم زاد المستقبل والعدة للقادم من جيل هو الذي سيحمل الراية ويتكفل بخدمة الوطن ، فلكل زمان دولة ورجال ، فكونوا الرجال الرجال يا احباءنا في جميع جامعاتنا وعلى مختلف ساحات الوطن، الذي نحب ونعشق ، داعيا الله كل خير وتوفيق وسداد .
وهكذا تمضي الأيام سراعا تسابق خطوالزمان ، وترتحل كحلم الحالمين ، وتنبض بقلوب مفعمة بشوق الرجوع لمقاعد الدرس طمعا بغد مشرق وضاء ،وأمل بإتساع فضاء الكون ، لبناء امل في دروب المجد ، وسلالم الحياة ،ولخدمة الوطن لأنه الشرف والرجولة ، في زمن البعد والإغتراب .
الجامعة بيتك ، حلمك ، أملك ، طموحك، ذاتك ، عزك ، فخارك ، يا عزيزي طالب العلم .
فليكن همك ، درسك ، علمك، بحثك،و كل ما يقدم لك العلم والمعرفة ، من بحث وتمحيص، وإيجاد افضل السبل للتخرج بشهادة ، ومن عملك تكوّن الخبرة ، والدربة ،و يكن لك فيها في ربوع الوطن إسهام ، وتضع لك في عملك بصمة وعنوان .
الجامعة صرح بناء العقول ، ولنا فيها مجد وشأن ، من إبتغى طريق العلم ، اخلص النية ، وجاب الردهات والمختبرات والمعامل بحثا وتنقيبا وتمحيصا خلف ، معلومةٍ، ، نظريةٍ ، بحثٍ، راجيا علما مزداد، ليكن له السبق كمن يطوي القفار في زمن من سبقونا للتأكد مما يريد .
فالأقدمون ممن كانوا طلاب علم لم يهمهم بعد مسافة ، او قلة مال، بل جابوا العالم ، ربما من أجل الوصول لإجابة عن سؤال ، ممن هو أهل الثقة من العلماء ، والمشايخ ، ولو إرتحل وغاب عن المكان ،أو تاه ونسي العنوان .
نأمل لطلابنا في هذا العام التوفيق والسداد ، والنجاح ، والبعد عن العنف الجامعي ، والتخلي عن العصبية والمشاجرات ، وأن يكون شعارك عزيزي (( جامعتي بيتى ووطني الذي أعشق ، وعلمي الذي أبتغي، وللعلياء به سأ سمو وأرتقي)) .
ونتمنى أن يمرّ هذا العام بمودة ومحبة وخير ووئام ، وإنسجام ، وان لا يكون مكتنزا بمشاجرات كالعام المنصرم ، وان تضع إدارات الجامعات بعض الشروط للألتزام والبعد عن العنف والمظاهر المسيئة وغير اللأئقة داخل الجرم الجامعي، وإن لزم خارجه .
كما وارجو من اساتذة الجامعات غرس الخلق في نفوس ابنائنا وإن كانوا كبارا ، وحثهم على التحليى بالخلق والصبروالمودة والمحبة ، هذا كلام من محب للجميع ، راجيا عدم تفسيره على اي مأخذ أخر ، وارجو وأتمنى على طلابنا في جميع جامعاتنا الحكومية والخاصة ان يكونوا على قدر المسؤولية ، وعلى قدر الرجولة الحقه ، والبعد عن المظاهر الزائفة، وان تكون الجامعة منبر العلم ومنارة الطريق في ظلام الجهل ،ولتنير الدرب أمام ركب التطور والتقدم ،لأن الخريجين ،هم عدة المستقبل ورجاله القادمون ، للبناء والعطاء.
أملا للجميع الخير أينما توجهوا وحلوا، حتى يفرح الوطن بابنائه المخلصين ، الذين نعقد العزم والأمل عليهم ، لأنهم هم زاد المستقبل والعدة للقادم من جيل هو الذي سيحمل الراية ويتكفل بخدمة الوطن ، فلكل زمان دولة ورجال ، فكونوا الرجال الرجال يا احباءنا في جميع جامعاتنا وعلى مختلف ساحات الوطن، الذي نحب ونعشق ، داعيا الله كل خير وتوفيق وسداد .
وهكذا تمضي الأيام سراعا تسابق خطوالزمان ، وترتحل كحلم الحالمين ، وتنبض بقلوب مفعمة بشوق الرجوع لمقاعد الدرس طمعا بغد مشرق وضاء ،وأمل بإتساع فضاء الكون ، لبناء امل في دروب المجد ، وسلالم الحياة ،ولخدمة الوطن لأنه الشرف والرجولة ، في زمن البعد والإغتراب .
الجامعة بيتك ، حلمك ، أملك ، طموحك، ذاتك ، عزك ، فخارك ، يا عزيزي طالب العلم .
فليكن همك ، درسك ، علمك، بحثك،و كل ما يقدم لك العلم والمعرفة ، من بحث وتمحيص، وإيجاد افضل السبل للتخرج بشهادة ، ومن عملك تكوّن الخبرة ، والدربة ،و يكن لك فيها في ربوع الوطن إسهام ، وتضع لك في عملك بصمة وعنوان .
الجامعة صرح بناء العقول ، ولنا فيها مجد وشأن ، من إبتغى طريق العلم ، اخلص النية ، وجاب الردهات والمختبرات والمعامل بحثا وتنقيبا وتمحيصا خلف ، معلومةٍ، ، نظريةٍ ، بحثٍ، راجيا علما مزداد، ليكن له السبق كمن يطوي القفار في زمن من سبقونا للتأكد مما يريد .
فالأقدمون ممن كانوا طلاب علم لم يهمهم بعد مسافة ، او قلة مال، بل جابوا العالم ، ربما من أجل الوصول لإجابة عن سؤال ، ممن هو أهل الثقة من العلماء ، والمشايخ ، ولو إرتحل وغاب عن المكان ،أو تاه ونسي العنوان .
نأمل لطلابنا في هذا العام التوفيق والسداد ، والنجاح ، والبعد عن العنف الجامعي ، والتخلي عن العصبية والمشاجرات ، وأن يكون شعارك عزيزي (( جامعتي بيتى ووطني الذي أعشق ، وعلمي الذي أبتغي، وللعلياء به سأ سمو وأرتقي)) .
ونتمنى أن يمرّ هذا العام بمودة ومحبة وخير ووئام ، وإنسجام ، وان لا يكون مكتنزا بمشاجرات كالعام المنصرم ، وان تضع إدارات الجامعات بعض الشروط للألتزام والبعد عن العنف والمظاهر المسيئة وغير اللأئقة داخل الجرم الجامعي، وإن لزم خارجه .
كما وارجو من اساتذة الجامعات غرس الخلق في نفوس ابنائنا وإن كانوا كبارا ، وحثهم على التحليى بالخلق والصبروالمودة والمحبة ، هذا كلام من محب للجميع ، راجيا عدم تفسيره على اي مأخذ أخر ، وارجو وأتمنى على طلابنا في جميع جامعاتنا الحكومية والخاصة ان يكونوا على قدر المسؤولية ، وعلى قدر الرجولة الحقه ، والبعد عن المظاهر الزائفة، وان تكون الجامعة منبر العلم ومنارة الطريق في ظلام الجهل ،ولتنير الدرب أمام ركب التطور والتقدم ،لأن الخريجين ،هم عدة المستقبل ورجاله القادمون ، للبناء والعطاء.
أملا للجميع الخير أينما توجهوا وحلوا، حتى يفرح الوطن بابنائه المخلصين ، الذين نعقد العزم والأمل عليهم ، لأنهم هم زاد المستقبل والعدة للقادم من جيل هو الذي سيحمل الراية ويتكفل بخدمة الوطن ، فلكل زمان دولة ورجال ، فكونوا الرجال الرجال يا احباءنا في جميع جامعاتنا وعلى مختلف ساحات الوطن، الذي نحب ونعشق ، داعيا الله كل خير وتوفيق وسداد .
التعليقات