كثير من الإحداث التي تقع في هذه الحياة تكون في ظاهرها ضارة , لكن في حقيقة الأمر تكون في باطنها مصالح ومنافع للمفرد أو للمجتمع أو للبشرية اجمع إذا ما أحسن استثمارها .
التحدي الكبير هنا كيف يمكن استثمار المواقف الضارة إلى مواقف نافعة , بمعنى آخر كيف يمكن استثمار (الفيلم المسيء للإسلام وللنبي محمد ، وهو فيلم يحمل اسم 'براءة المسلمين' أخرجه وأنتجه في الولايات المتحدة سام باسيل (54 عاماً) وهو مخرج هاو إسرائيلي - أميركي من جنوب كاليفورنيا ويدير شركات عقارية وهو من أشد المناهضين للدين الإسلامي ويعتبره دين الكراهية ) إلى مواقف تخدم ديننا الحنيف ؟
إن مبدأ الاستثمار يتطلب جملة من الأمور منها :
أولا ) التروي والتأني والتفحص للحدث .
ثانيا ) تحديد الإضرار الناجمة عن الحدث .
ثالثا ) تحديد المنافع التي يمكن تحقيقها من الحدث .
الحدث هنا : هو إخراج فيلم يسيء للإسلام وللنبي محمد صلى الله عليه وسلم .
الإضرار الناجمة عن هذا الفيلم : غرس وإكساب أوساط إنسانية في العالم اتجاهات سلبية عن الإسلام وعن النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
المنافع التي يمكن تحقيقها من هذا الفيلم :
1) طالما أن المقصود من هذا الفيلم هو الإساءة للدين الإسلامي من قبل جهات تعبر عن مدى الكره والعداء للدين الإسلامي , فأن ذلك يؤكد دون ادني شك أن الدين الإسلامي دين جامع للبشرية صالح لكل مكان وزمان .
2) طالما أن المقصود من هذا الفيلم أيضا هو الإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم , فأن ذلك يؤكد دون ادني شك أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو أخر الأنبياء , ولجميع البشرية , وهو أفضل خلق الله .
3) إن النصرة لسيد الخلق (محمد صلى الله عليه وسلم ) تكون بأتباع أخلاقه وأفعاله وأوامره وسننه , بعيدا عن القتل والتكسير والحرق .
4) طالما أن سيد الخلق هو(محمد صلى الله عليه وسلم ) وجب على جميع البشر في هذا الكون قراءة سيرته الذاتية قراءة متأنية .
5) يجب على المسلمين الاقتداء بأخلاق رسول الله (محمد صلى الله عليه وسلم )لأنه خير قدوة لنا ، فمن علامات المحب لله عز وجل متابعة حبيب الله في أخلاقه وأفعاله وأوامره وسننه .
كثير من الإحداث التي تقع في هذه الحياة تكون في ظاهرها ضارة , لكن في حقيقة الأمر تكون في باطنها مصالح ومنافع للمفرد أو للمجتمع أو للبشرية اجمع إذا ما أحسن استثمارها .
التحدي الكبير هنا كيف يمكن استثمار المواقف الضارة إلى مواقف نافعة , بمعنى آخر كيف يمكن استثمار (الفيلم المسيء للإسلام وللنبي محمد ، وهو فيلم يحمل اسم 'براءة المسلمين' أخرجه وأنتجه في الولايات المتحدة سام باسيل (54 عاماً) وهو مخرج هاو إسرائيلي - أميركي من جنوب كاليفورنيا ويدير شركات عقارية وهو من أشد المناهضين للدين الإسلامي ويعتبره دين الكراهية ) إلى مواقف تخدم ديننا الحنيف ؟
إن مبدأ الاستثمار يتطلب جملة من الأمور منها :
أولا ) التروي والتأني والتفحص للحدث .
ثانيا ) تحديد الإضرار الناجمة عن الحدث .
ثالثا ) تحديد المنافع التي يمكن تحقيقها من الحدث .
الحدث هنا : هو إخراج فيلم يسيء للإسلام وللنبي محمد صلى الله عليه وسلم .
الإضرار الناجمة عن هذا الفيلم : غرس وإكساب أوساط إنسانية في العالم اتجاهات سلبية عن الإسلام وعن النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
المنافع التي يمكن تحقيقها من هذا الفيلم :
1) طالما أن المقصود من هذا الفيلم هو الإساءة للدين الإسلامي من قبل جهات تعبر عن مدى الكره والعداء للدين الإسلامي , فأن ذلك يؤكد دون ادني شك أن الدين الإسلامي دين جامع للبشرية صالح لكل مكان وزمان .
2) طالما أن المقصود من هذا الفيلم أيضا هو الإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم , فأن ذلك يؤكد دون ادني شك أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو أخر الأنبياء , ولجميع البشرية , وهو أفضل خلق الله .
3) إن النصرة لسيد الخلق (محمد صلى الله عليه وسلم ) تكون بأتباع أخلاقه وأفعاله وأوامره وسننه , بعيدا عن القتل والتكسير والحرق .
4) طالما أن سيد الخلق هو(محمد صلى الله عليه وسلم ) وجب على جميع البشر في هذا الكون قراءة سيرته الذاتية قراءة متأنية .
5) يجب على المسلمين الاقتداء بأخلاق رسول الله (محمد صلى الله عليه وسلم )لأنه خير قدوة لنا ، فمن علامات المحب لله عز وجل متابعة حبيب الله في أخلاقه وأفعاله وأوامره وسننه .
كثير من الإحداث التي تقع في هذه الحياة تكون في ظاهرها ضارة , لكن في حقيقة الأمر تكون في باطنها مصالح ومنافع للمفرد أو للمجتمع أو للبشرية اجمع إذا ما أحسن استثمارها .
التحدي الكبير هنا كيف يمكن استثمار المواقف الضارة إلى مواقف نافعة , بمعنى آخر كيف يمكن استثمار (الفيلم المسيء للإسلام وللنبي محمد ، وهو فيلم يحمل اسم 'براءة المسلمين' أخرجه وأنتجه في الولايات المتحدة سام باسيل (54 عاماً) وهو مخرج هاو إسرائيلي - أميركي من جنوب كاليفورنيا ويدير شركات عقارية وهو من أشد المناهضين للدين الإسلامي ويعتبره دين الكراهية ) إلى مواقف تخدم ديننا الحنيف ؟
إن مبدأ الاستثمار يتطلب جملة من الأمور منها :
أولا ) التروي والتأني والتفحص للحدث .
ثانيا ) تحديد الإضرار الناجمة عن الحدث .
ثالثا ) تحديد المنافع التي يمكن تحقيقها من الحدث .
الحدث هنا : هو إخراج فيلم يسيء للإسلام وللنبي محمد صلى الله عليه وسلم .
الإضرار الناجمة عن هذا الفيلم : غرس وإكساب أوساط إنسانية في العالم اتجاهات سلبية عن الإسلام وعن النبي محمد صلى الله عليه وسلم .
المنافع التي يمكن تحقيقها من هذا الفيلم :
1) طالما أن المقصود من هذا الفيلم هو الإساءة للدين الإسلامي من قبل جهات تعبر عن مدى الكره والعداء للدين الإسلامي , فأن ذلك يؤكد دون ادني شك أن الدين الإسلامي دين جامع للبشرية صالح لكل مكان وزمان .
2) طالما أن المقصود من هذا الفيلم أيضا هو الإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم , فأن ذلك يؤكد دون ادني شك أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو أخر الأنبياء , ولجميع البشرية , وهو أفضل خلق الله .
3) إن النصرة لسيد الخلق (محمد صلى الله عليه وسلم ) تكون بأتباع أخلاقه وأفعاله وأوامره وسننه , بعيدا عن القتل والتكسير والحرق .
4) طالما أن سيد الخلق هو(محمد صلى الله عليه وسلم ) وجب على جميع البشر في هذا الكون قراءة سيرته الذاتية قراءة متأنية .
5) يجب على المسلمين الاقتداء بأخلاق رسول الله (محمد صلى الله عليه وسلم )لأنه خير قدوة لنا ، فمن علامات المحب لله عز وجل متابعة حبيب الله في أخلاقه وأفعاله وأوامره وسننه .
التعليقات
وهي :
1) طالما أن المقصود من هذا الفيلم هو الإساءة للدين الإسلامي من قبل جهات تعبر عن مدى الكره والعداء للدين الإسلامي , فأن ذلك يؤكد دون ادني شك أن الدين الإسلامي دين جامع للبشرية صالح لكل مكان وزمان .
2) طالما أن المقصود من هذا الفيلم أيضا هو الإساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم , فأن ذلك يؤكد دون ادني شك أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو أخر الأنبياء , ولجميع البشرية , وهو أفضل خلق الله .
3) إن النصرة لسيد الخلق (محمد صلى الله عليه وسلم ) تكون بأتباع أخلاقه وأفعاله وأوامره وسننه , بعيدا عن القتل والتكسير والحرق .
4) طالما أن سيد الخلق هو(محمد صلى الله عليه وسلم ) وجب على جميع البشر في هذا الكون قراءة سيرته الذاتية قراءة متأنية .
5) يجب على المسلمين الاقتداء بأخلاق رسول الله (محمد صلى الله عليه وسلم )لأنه خير قدوة لنا ، فمن علامات المحب لله عز وجل متابعة حبيب الله في أخلاقه وأفعاله وأوامره وسننه .
كان محمد صلى الله عليه و سلم هو المدافع عن حقوق اليتامى و حديثي الولادة فقد أمر باتخاذ العنايه باليتامى و إطعام الفقراء وسيلة لدخول الجنة فيما توعد من يمنع الحقوق عن هؤلاء بعدم رؤيتها (اي الجنة) : "الذين ينفقون اموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم اجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون". (البقرة: 274). هذا و قد حرم وأد البنات حديثي الولادة جريا على عادات الع ر ب البدائية. و قد أشار القرآن الكريم إلى ذلك في الآيات : ”وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ . " (التكوير: 8