إن استراتيجية التحديث والتغير الاجتماعي وترتكز هذه الاستراتيجية على فكرة إحداث التغير بصورة مقصودة ومخططة وذلك بالقضاء على المعتقدات التقليدية والقيم القديمة وغرس القيم والاتجاهات العصرية بحيث يحل التفكير العلمي محل العقائد القبلية والولاء للمؤسسات السياسية محل الانتماءات الإقليمية أو المحلية أو العرقية مما يؤدي إلى تزايد فرص المشاركة وتحقيق الاستقرار.
ويدخل في إطار استراتيجية التحديث النهوض بالتعليم وتحديث الوسائل وسائل الاتصال واستخدام إجراءات الرفاهية كالإسكان والخدمات الصحية والتأمينات وتوفير البنية الأساسية وغير ذلك من الوسائل التي تسهم في تغيير الأنماط التقليدية وزيادة الحراك الاجتماعي والتحضر ومن ثم إلى تزايد المشاركة السياسية وتوسيع قنوات الممارسة الديمقراطية لكن ثمة صعوبات شككت في جدوى وفاعلية هذه الاستراتيجية والتي أفضت إلى إفراغ المؤسسات الحديثة من مضمونها ووجود فجوة بين تطلعات المواطنين وما تحقق لهم بالفعل في كفاءة النظام السياسي وقدراته مما أدى إلى تصاعد احتمالات العنف استراتيجية القضايا المتداخلة وتتسم بشمولها ومعالجتها لمختلف القضايا والتحديات التي تواجه بناء العالم الثالث بصورة متكاملة انطلاقاً من افتراض تداخل الأزمات التي تعاني منها هذه الدول وترابطها بحيث أن أياً منها يمكن أن يؤدي إلى تفجر الأخرى وأن حل أزمة معينة يمكن أن يكون على حساب الأخرى وقد أدى ذلك إلى إعاقة بناء الدولة وعرضها للتفكك والانهيار.
لقد أدان هذا الاتجاه فكرة الدولة في الأساس ودلل على فشلها في كثير من المواقع وقد تم التدليل على ذلك الدول التي انحدرت إلى هاوية الحرب الأهلية أو تعرضت لحركات انفصالية.
talal_gerasa@yahoo.com
إن استراتيجية التحديث والتغير الاجتماعي وترتكز هذه الاستراتيجية على فكرة إحداث التغير بصورة مقصودة ومخططة وذلك بالقضاء على المعتقدات التقليدية والقيم القديمة وغرس القيم والاتجاهات العصرية بحيث يحل التفكير العلمي محل العقائد القبلية والولاء للمؤسسات السياسية محل الانتماءات الإقليمية أو المحلية أو العرقية مما يؤدي إلى تزايد فرص المشاركة وتحقيق الاستقرار.
ويدخل في إطار استراتيجية التحديث النهوض بالتعليم وتحديث الوسائل وسائل الاتصال واستخدام إجراءات الرفاهية كالإسكان والخدمات الصحية والتأمينات وتوفير البنية الأساسية وغير ذلك من الوسائل التي تسهم في تغيير الأنماط التقليدية وزيادة الحراك الاجتماعي والتحضر ومن ثم إلى تزايد المشاركة السياسية وتوسيع قنوات الممارسة الديمقراطية لكن ثمة صعوبات شككت في جدوى وفاعلية هذه الاستراتيجية والتي أفضت إلى إفراغ المؤسسات الحديثة من مضمونها ووجود فجوة بين تطلعات المواطنين وما تحقق لهم بالفعل في كفاءة النظام السياسي وقدراته مما أدى إلى تصاعد احتمالات العنف استراتيجية القضايا المتداخلة وتتسم بشمولها ومعالجتها لمختلف القضايا والتحديات التي تواجه بناء العالم الثالث بصورة متكاملة انطلاقاً من افتراض تداخل الأزمات التي تعاني منها هذه الدول وترابطها بحيث أن أياً منها يمكن أن يؤدي إلى تفجر الأخرى وأن حل أزمة معينة يمكن أن يكون على حساب الأخرى وقد أدى ذلك إلى إعاقة بناء الدولة وعرضها للتفكك والانهيار.
لقد أدان هذا الاتجاه فكرة الدولة في الأساس ودلل على فشلها في كثير من المواقع وقد تم التدليل على ذلك الدول التي انحدرت إلى هاوية الحرب الأهلية أو تعرضت لحركات انفصالية.
talal_gerasa@yahoo.com
إن استراتيجية التحديث والتغير الاجتماعي وترتكز هذه الاستراتيجية على فكرة إحداث التغير بصورة مقصودة ومخططة وذلك بالقضاء على المعتقدات التقليدية والقيم القديمة وغرس القيم والاتجاهات العصرية بحيث يحل التفكير العلمي محل العقائد القبلية والولاء للمؤسسات السياسية محل الانتماءات الإقليمية أو المحلية أو العرقية مما يؤدي إلى تزايد فرص المشاركة وتحقيق الاستقرار.
ويدخل في إطار استراتيجية التحديث النهوض بالتعليم وتحديث الوسائل وسائل الاتصال واستخدام إجراءات الرفاهية كالإسكان والخدمات الصحية والتأمينات وتوفير البنية الأساسية وغير ذلك من الوسائل التي تسهم في تغيير الأنماط التقليدية وزيادة الحراك الاجتماعي والتحضر ومن ثم إلى تزايد المشاركة السياسية وتوسيع قنوات الممارسة الديمقراطية لكن ثمة صعوبات شككت في جدوى وفاعلية هذه الاستراتيجية والتي أفضت إلى إفراغ المؤسسات الحديثة من مضمونها ووجود فجوة بين تطلعات المواطنين وما تحقق لهم بالفعل في كفاءة النظام السياسي وقدراته مما أدى إلى تصاعد احتمالات العنف استراتيجية القضايا المتداخلة وتتسم بشمولها ومعالجتها لمختلف القضايا والتحديات التي تواجه بناء العالم الثالث بصورة متكاملة انطلاقاً من افتراض تداخل الأزمات التي تعاني منها هذه الدول وترابطها بحيث أن أياً منها يمكن أن يؤدي إلى تفجر الأخرى وأن حل أزمة معينة يمكن أن يكون على حساب الأخرى وقد أدى ذلك إلى إعاقة بناء الدولة وعرضها للتفكك والانهيار.
لقد أدان هذا الاتجاه فكرة الدولة في الأساس ودلل على فشلها في كثير من المواقع وقد تم التدليل على ذلك الدول التي انحدرت إلى هاوية الحرب الأهلية أو تعرضت لحركات انفصالية.
talal_gerasa@yahoo.com
التعليقات